ثومبلينا
ثومبلينا / ثامبلينا | |
---|---|
Tommelise | |
رسم بواسطة فيلهلم بيدرسين
الرسام الاول لأندرين | |
الكاتب | هانس كريستيان أندرسن |
المترجم | ماري هويت |
البلد | الدنمارك |
اللغة | الدنماركية |
النوع الفني | حكاية ادبية حكاية خرافية |
نُشِرَت في | قصص خرافية محكية للأطفال المجموعة الأولى Second Booklet. 1835. (Eventyr, fortalte for Børn. Første Samling. Andet Hefte. 1835.) |
نوع الطبع | مجموعة الحكايات |
الناشر | سي. أي. ريتزل |
نوع الوسائط | مطبوعة |
تاریخ النشر | 16 ديسمبر 1835 |
تاریخ النشر بالإنجليزية | 1846 |
الرواية القصيرة السابقة | زهرة ايدا الصغيرة |
الرواية القصرة التالية | الفتى المشاكس |
الملخص
تبدأ القصة بامرأةٍ متسولة بادلت زوجةَ فلاحٍ حبة شعير مقابل طعام، عندما زرعتها، ظهرت فتاة صغيرة تدعى ثومبلينا من زهرة النبتة. في إحدى الليالي، وبينما كانت ثوبلينا نائمة على فراشها قشرة الجوز، حملها و اخذها علجومٍ ارادها أن تكون عروساً لابنه. و بمساعدة سمكة لطيفة و فراشة استطاعت ثومبلينا الهروب من العلجوم و ابنه عبر أوراق الزنبق حتى تم أمسكتها خنفساء.
حاولت ثوبلينا حماية نفسها، وعندما أتى الشتاء، وبالرغم من أحباطها ويأسها فقد امضت طيلة فصل الشتاء تعالج طائر السنونو حتى عادت له صحته. بعد فترة، عثرت ثومبلينا على مأوى عرضته لها فأرة حقل كبيرةً في السن و التي بكل سرور أخبرتها ان تعيش معها. اقترحت الفأرة على ثومبلينا الزواج من جارها الخلد، لكن ثومبلينا اشمأزت من احتمالية الزواج من كائن مثله نظراً لكونه يبقى معظم وقته تحت الارض ولا يرى الشمس ولا السماء. استمرت الفأرة بدفع ثومبلينا للزواج و اخبارها بأن الخلد هو الشخص المناسب لها ولم تستمع إلى احتجاجات ثومبلينا
في أخر لحظة، و لتنجو ثومبلينا من هذا الوضع هربت إلى أرض بعيدة مع طائر السنونو الذي بقيت تعالجه طوال الشتاء ليستعيد عافيته. في حقل زهور مشمس، قابلت ثومبلينا أمير جنيات الزهور الصغير بنفس حجمها و أعجبت به فتزوجا. تلقت زوجا من الاجنحة لترافق زوجها في ترحاله من زهرةٍ إلى زهرة و اسم جديد مايا
في نسخة هانز كريستيان اندريسن من الحكاية، طائر ازرق شاهد كل ما حدث لثومبلينا من بداية القصة وكان واقعا بحبها منذ ذلك الوقت. تحطم قلب الطائر الازرق عند زواج ثومبلينا من الأمير و طار بعيدا ليصل بنهاية المطاف إلى بيت صغير. هناك، قص الطائر حكاية ثومبلينا إلى رجلٍ قدّر ان يكون هانز كريستيان اندريسن بنفسه الذي قام بتسجيل القصة في كتاب.