ثقافة محبي القطط

تصف ثقافة محبي القطط العادات و الممارسات التي تحيط بمحبي القطط. بالنسبة للبعض، من الممكن أن يصبح إدمانا أو هوسا، و البعض الآخر يعلنون صراحة أنهم محبون، وربما حتى عاشقون للقطط. يميل جمع آخر إلى استخدام عبارات خاصة للتعبير عن حبهم لهذا الحيوان الأليف، عادة ما تترجم على أنهم ببساطة "محبو القطط".

تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بمراجعة النصوص وإعادة صياغتها بما يتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. (فبراير 2021)
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (يناير 2019)

الوصف

جانب من ثقافات القطط هو ارتداء البعض لملابس تميزهم على أنهم "محبون للقطط"، تحتوي عبارات لغوية تدل على ذلك بالفعل. بعض من "العبارات الفكاهية" كاستعمالهم لكلمة "مياومتازة" للتعبير عن كلمة "ممتازة" (بإضافة صوت مواء القطط إلى أول الكلمة للدلالة على حبهم)، وغيرها من العبارات الفكاهية. انتشرت ثقافة محبي القطط على الشبكة العنكبوتية وازدهرت جيدا في الآونة الأخيرة. وفقا لمقالة نشرت عام 2013 على موقع سيكولوجي توداي (علم النفس اليوم)، فإن الأشخاص الذين يظهرون على أنهم من محبي القطط، لديهم سمات شخصية غير عادية ومميزة، أكثر من أولئك الذين يعتبرون أنهم من محبي الكلاب. ويعرض المقال أيضًا أنه نظرًا لطبيعة القطط وطبيعتها الحساسة، سيشعر بعض الأشخاص الذين يعانون من طبيعة مشابهة بالانجذاب إليها، وبالتالي سيكون محبو القطط أكثر حساسية من محبي الكلاب.[1][2][3]

في المغرب، القطط هي جزء كبير من الحياة اليومية حيث يتم العثور عليها في كل مكان. في مقال "أخبار العالم في المغرب" ورد أن الناس الذين يزورون المغرب يمكن أن يظنوا أن نسبة الشخص المغربي إلى القطط قريبة جدا من 1: 1. ويقال إن العديد من المغاربة يحبون القطط وأنهم جزء من حياتهم اليومية، وحول المدينة توجد أكوام من صواني الطعام والماء التي تركت لهم. هناك فيلم من تأليف تيم ديلمسترو حول ما وصفت بأنها "ثقافة القطط المجنونة في اليابان"، بمشاركة كريس برود، وهو شخصية يوتيوب بريطاني مشهور، جال حول المدينة ووثق كل الأنشطة التي اقيمت للقطط. كمعابد وحانات للقطط وجزيرة القطط ومقهى للقطط.[4][5]

الفعاليات

حول العالم هناك دول لديها مهرجانات للقطط كان أولها عام 2018. سنغافورة مليئة بعشاق القطط وهناك مقاهي القطط ومتحف للقط. كما أن هناك اتفاقية عقدت في باسادينا كاليفورنيا سميت "بكاتكون وولدوايد" وأيضا هناك مواقع اعلامية لمحبي القطط.[6][7]

المراجع

  1. Wasney, Eva (2018-12-31). "Dec 2018: New store is the cat's meow". Winnipeg Free Press (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. US, Alice Robb, Science of. "Cats' 'mysterious power over humanity'". CNN. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Cat People Are More Distinctive than Dog People". Psychology Today (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Writer, Staff (2018-07-23). "In Photos: Morocco's Cat Culture". Morocco World News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Nation, Cat. "New Documentary Turns Japanese Cats Into Feline Film Stars". www.prnewswire.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Singapore, Weekender (2018-06-28). "Indulge In Your Cat Obsession At Singapore's First Ever Cat Festival". Weekender.Com.Sg (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Claws out! Why pop culture clings to the crazy cat lady". the Guardian (باللغة الإنجليزية). 2018-04-16. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة سنوريات
    • بوابة ثقافة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.