تصيين
الصيننة أو التصين أو إضفاء الطابع اليصيني وتعرف باللغة الإنجليزية ب (Sinicization أو sinification أو sinonization) وهي عملية تأثير الثقافة الصينية تحديدا ثقافة الصينيين الهان ولغتهم وقواعد سلوكهم الإجتماعية وهويتهم الإثنية على المجمعات غير الصينية.
يشمل نطاق التأثير الغذاء والكتابة والصناعة والتعليم واللغة والمفردات والقانون والطراز المعماري والسياسة والفلسفة والديانة والعلوم والتكنولوجيا ومنظزمة القيم وأسلوب الحياة. وعلى نطاق أوسع قد تدل الصيننة على سياسات الغزو الثقافي/الفكري أو سياسة الإدماج أو الإستعمار الثقافي المفروض من قبل الصين على المجتمعات الشرق آسيوية المجاورة والأقليات الإثنية في الصين والدليل على عملية الصيننة ينعكس في تاريخ كوريا واليابان والفيتنام إذ تبنوا نظام الكتابة الصيني الذي طالما كان السمة الموحدة في دول ومناطق التأثير الصيني وكوسيلة لتصدير الثقافة الصينية إلى هذه الدول الآسيوية.
الاندماج
سياسة الاندماج أو الإدماج هي سياسة وطنية تهدف لتقوية الهوية الصينية (Zhonghua minzu) بين الشعب ويعتقد مؤيدو الاندماج انه يساعد على تطوير قيم مشتركة والإحساس بالفخر كون الفرد مواطناً للبلد وإحترام وتقبل الإختلافات الثقافية بين المواطنين الصينيين، بينما يرى معارضوها انها تدمر التعددية الإثنية والتعددية اللغوية والتعددية الثقافية.
مماثلاً لأمريكا الشمالية حيث كان يوجد ما يقارب 300 لغة أمريكية أصلية ومجموعة إثنية مختلفة، يوجد في الصين 292 لغة غير اللغة الصينية القياسية (الماندراين) وتتحدث بها الشعوب الأصلية في الإقليم،[1] كما يوجد أيضاً عدد من لغات المهاجرين كالخميرية والبرتغالية والإنجليزية وإلخ .
أمثلة تاريخية
الشعوب الأسترونيزية
قبل التصين كانت الشعوب الأصلية غير الصينية لجنوب الصين اللتي يسميها الصينيون إجمالاً بالباييو تسكن الخط الساحلي الصيني من أقصى الشمال إبتداءاً من نهر اليانغتسي إنتهاءاً بخليج تونكين أقصى الجنوب,[2] وأظهر تحليل الحمض النووي لرفاة إنسان ترددات عالية من الهابلوغروب O1 في ثقافة اليانغتشو وترتبط هذه الثقافة بالشعوب الأسترونيزية الحديثة.
يعتقد أن ثقافة ليانغتشو كانت موطن أسلاف الشعوب الأسترونيزية الأولى قبل إنتشارهم إلى تايوان وجنوب شرق آسيا ومع الزمن أدى إنتشار الصينيين الهان بإتجاه الجنوب إلى تصين معظم شعوب الباييو التي بقيت في جنوب الصين سواء في وادي اليانغتسي أو في المناطق الساحلية من مصب اليانغتسي إلى خليج تونكين وبات المتبقون ممن لم يتصينوا كليا يعرفون رسميا بالأقليات العرقية لجمهورية الصين الشعبية.
الشعوب التركية
أحفاد الإيغور اللذين هاجروا إلى مقاطعة تاويوان، هونان، تعرضوا للإدماج بشكل كبير في شعب الهان والهوي الصينيين ويمارسون العادات الصينية ويتحدثون بلهجات متنوعة من اللغة الصينية كلغة أم.
هان وجين وفترة الممالك الستة عشر
من سلالة الهان المتأخرة إلى سلالة جين المبكرة( 265_420 ), قامت أعداد كبيرة من الشعوب غير الصينية التي تعيش على طول الحد الشمالي للصين بالإستيطان في شمال الصين وكان بعض هؤلاء المهاجرين، كالشيونغنو وشيانبي رعاة رحل من السهوب الشمالية وآخرون مثل دي وتشيانغ كانوا مزارعين ورعاة من جبال غرب سيتشوان في جنوب غرب الصين وعاشوا كمهاجرين بين العرقية الصينية وكانوا قد تصينوا إلى درجات مختلفة وعمل العديد منهم كعمال مزارع، بينما حصل البعض على مناصب رسمية في المحكمة والجيش.
العديد من المجموعات القبلية في الشمال والشمال الغربي التي تم تجنيدها في الجيش بأعداد كبيرة إستغلت الفوضى للإستيلاء على السلطة من قبل أمراء حرب صينيين محليين.[3] خلال فترة الممالك الثلاث، بادر تساو ساو ببدء سياسة توطين الشيونغنو الرحل بعيدا عن الحد الذي يقع بالقرب من تاييوان في مقاطعة شانشي الحالية، حيث تقل احتمالية تمردهم وعلى إثرها ترك الشيونغنو حياة البداوة وتم تعليم النخب منهم بالثقافة الصينية الكونفوشيوسية الأدبية,[4] وساهم المهاجرون الصينيون الشماليون إلى الجنوب بتكوين الصين كإمبراطورية متعددة الأعراق.
السلالات الشمالية والجنوبية
السلالات الشمالية والجنوبية كانت فترة في التاريخ الصيني والتي استمرت من 386 إلى 589 بعد العصر المضطرب من فترة الممالك الستة عشر وبالرغم انه كان زمن نشوب حرب أهلية، إلا أنه كان زمن الفنون والثقافة المزدهرة والتقدم في التكنولوجيا وانتشار البوذية الماهايانا والطاوية ولقد شهدت الفترة هجرة واسعة النطاق للصينيين الهان إلى الأراضي الواقعة جنوب نهر اليانغتسي. وصلت الفترة إلى نهاية بتوحيد كل الصين على يد الإمبراطور وين من سلالة سوي وخلال هذه الفترة، تسارعت عملية الصيننة بين الوافدين من غير الهان في الشمال وبين السكان الأصليين في الجنوب كما ترافقت هذه العملية أيضًا مع زيادة شعبية البوذية (التي دخلت الصين في القرن الأول ) والطاوية في كل من شمال وجنوب الصين.[5]
سلالة تانغ
أثناء القرنين الثامن والتاسع في عهد سلالة تانغ، انتقل الجنود الصينيون الذكور إلى قويتشو (التي كانت تُعرف سابقًا بالأحرف اللاتينية باسم Kweichow) و تزوجوا من نساء أصليات غير صينيات وبات يعرف أحفادهم ب لاو-هان-جين (صيني الأصل) على نقيد الصينيين الجدد الذين إستعمروا قويتشو في أوقات لاحقة واستمروا بالحديث بلهجة قديمة حتى عام 1929.[6] وينحدر العديد من المهاجرين إلى قويتشو من الجنود في الحاميات الذين تزوجوا من نساء غير صينيات.[7]
سلالة يوان
عينت سلالة يوان المغولية مسلماً من بخارى يدعى السيد الأجل عمر شمس الدين حاكماُ على يونان بعد احتلال مملكة دالي البايية. عرف السيد الأجل عمر شمس الدين بمساعدته صيننة مقاطعة يونان,[8] وكان الترويج للإسلام وللكونفوشية وللبوذية جزء من مهمته الحضارية على الشعوب غير الهان الصينية في يونان والتي إعتبرها "متخلفة وبربرية".[9][10]
كما أنشأ مدينة تشونغجينغ تشنغ ذات "الطابع الصيني" فيما بات يعرف اليوم بمدينة كونمينغ وأمر ببناية معبد بوذي ومسجدين ومعبد كونفوشيوسي في المدينة[11][12] ولقد كان المعبد الكونفوشيوسي الذي بني عام 1274 وأستخدم كمدرسة أيضا أول معبد كونفوشيوسي يبنى في يونان.[13]
على هذا النحو كان السيد الأجل أول من يدخل التعليم والطقوس والتقاليد الكونفوشيوسية إلى يونان، بما في ذلك الهياكل الاجتماعية وطقوس الجنازة وعادات الزواج الصينية,[9][14] وواصل بناء العديد من المعابد الكونفوشيوسية طوال فترة حكمه.[15][16][17]
تم تدريس الطقوس الكونفوشيوسية للطلاب في المدارس المنشأة حديثا من قبل علماء سيشوانيين,[18][19] وتعلم أبناء يونان الأصليين من على يد السيد الأجل الإحتفالات الكونفوشيوسية مثل حفلات الزفاف والتوفيق للزواج والجنائز وعبادة الأسلاف والخضوع واستبدل أيضاً القادة الأصليين ملابسهم "البربرية" بملابس أعطيت إليهم من قبل السيد الأجل,[19][20] وأشيد به وصفوه بأنه جعل من "إنسان الغاب وطيور النهس، أحادي القرن وعنقاء وتم استبدال لبادتم وفراءهم بالعباءات والقبعات". هي هونغزو، المشرف الإقليمي للدراسات الكونفوشيوسية .[21]
كان السيد الأجل أول من جلب الإسلام إلى يونان ولذلك يعود فضل وجود الإسلام في يونان إليه,[22] وقد دون كل من ماركو بولو ورشيد الدين الوطواط أن يونان كانت مكتظة بالمسلمين خلال حكم سلالة اليوان وذكر رشيد اسم مدينة جميع سكانها من المسلمين ب "المدينة العظيمة ياتشي" و يعتقد بأن ياتشي هي مدينة دالي (Ta-li),[23] التي إحتوت على الكثير من مسلمي الهوي,[24] ثم أصبح ناصر الدين ابن السيد الأجل حاكم يونان بعد وفاته عام 1279.[21][25]
كتبت المؤرخة جاكلين أرميجو حسين عن سياسات السيد الأجل لفرض الكونفوشيوسية والصيننة في أبحاث عدة، بما في ذلك في أطروحتها " السيد الأجل شمس الدين: مسلم من آسيا الوسطى، يخدم المغول في الصين، ويجلب" الحضارة "إلى يونان"(1997),[26] وفي "أصول التعليم الكونفوشيوسي والإسلامي في جنوب غرب الصين: يونان في فترة يوان" (بلا تاريخ),[27] و "صيننة وفرض الكونفوشيوسية في التأريخ الصيني والغربي لمسلم من بخارى يخدم تحت حكم المغول في الصين" .(1989)[28]
سلالة مينغ
خلال غزوا المينغ ليونان، توزج الجنود الذين إستقروا بها الكثير من النساء الأصليات.
سلالة تشينغ
كان حكام سلالة تشينغ من عرقية المانشو التي تبنت قواعد تقويض السماء لتبرير حكمهم وأكدت النظرة التاريخية "الأرثوذكسية" على قدرة الصينيين الهان على أن "يصينوا" غزاتهم, على الرغم من أن أبحاث الحديثة مثل التي في مدرسة تاريخ تشينغ الجديدة كشفت أن حكام المانشو كانوا أذكياء جدا في تلاعبهم برعاياهم، ومن ثلاثينيات القرن السابع عشر وحتى القرن الثامن عشر على الأقل طور الأباطرة إحساسًا بهوية المانشو واستخدموا نماذج آسيا الوسطى للحكم بقدر تلك الكونفوشيوسية. مع ذلك يوجد دليل على الصيننة، على سبيل المثال كان لدى المانشو أسلوبهم الخاص بالتسمية الذي يختلف عن أسلوب الصينيين الهان ولكنهم بالنهاية تبنوا ممارسات التسمية المتعلقة بالصينيين الهان.
كانت تتألف أسماء المانشو من أكثر من مقطعين لفظيين إثنين من المقاطع اللفظية للأسماء الصينية وعندما يتم نسخها صوتيًا إلى اللغة الصينية لم يكن لها أي معنى على الإطلاق,[29] وكانت معاني الأسماء التي استخدمها المانشو مختلفة أيضاً عن معاني الصينيين الهان,[29] واستخدموا الأرقام كأسماء شخصية.[30]
في نهاية المطاف، سمت العائلة المالكة (ايسين جورو) أولادها بأسماء صينية منفصلة عن أسماء المانشو وبل اعتمدوا الممارسات الصينية لأسماء الأجيال بالرغم أن استخدامها كان غير متسق ومليئ بالأخطاء وبالنهاية لم يعدوا يستخدمون أسماء من المانشو.[31]
كذلك غيرت عشيرة النيوهورو من المانشو إسمها إلى لانج والتي تبدو مثل "ذئب" في اللغة الصينية وتعني كلمة نيوهورو الذئب في المانشو وبذالك تكون الترجمة قد كونت.[31]
على الرغم ان المانشو إستبدلوا أساميهم بأسماء صينية, إتبع رجال الرايات الثامانية المانشوية أسلوبهم التقليدي بتسمية إسمهم الأول عند التعريف عن أنفسهم، بينما كان الصينييون الهان يستخدمون إسمهم الأخير والأول في الأسلوب الصيني العادي,[32][33] وقد كان استخدام الاسم الأخير شاعاُ عند الصينيين الهان في حين كان غير تقليدي بالنسبة للمانشو .[34]
سلالة نغوين (الفيتنام)
قام الإمبراطور الفيتنامي من سلالة النغوين مينه مانج بتصيين الأقليات العرقية مثل الكمبوديين والشامس وسكان الجبال(montagnards)(مونتاجنارد)و إدعى توريث الكونفوشيوسية وسلالة هان الصينية للفيتنام[35] ووجه سياساته على الخميريين وقبائل التلال,[36] كما صرح قائلا أنه" يجب علينا أن نأمل أن تتبدد عاداتهم البربرية لاشعورياً وأن ينعدوا يشكل يومي أكثر من ذي قبل بعادات الهان [الصينية الفيتنامية]."[37] علاوة على ذلك, كان يستدخدم مصطلح هان(漢人) للدلالة على الفيتناميين,[38] كما استعمل الاسم ترونج كويك (中國, نفس أحرف الهانزي كال"صين") للدلالة على الفيتنام,[39] وبالمثل أشار اللورد نغوين فوك تشو إلى الفيتناميين على أنهم شعب الهان في عام 1712 عند التفريق بين الفيتناميين والشامس وتم تبني اللباس الصيني من قبل الفيتناميين تحت حكم سلالة نغوين.[40][41][42][43]
أمثلة حديثة
الكومينتانغ
إنتهج الكومينتانغ سياسة صيننة والتي وصفها مراقبون أجانب ب" الوقت الذي حان لبدء العمل على جعل جميع السكان الأصليين إما صينيين أو فليغادروا"و لوحظ أن "الإستعمار الصيني" ل"منشوريا ومنغوليا" أدى إلى إستنتاج " الإيمان بأن أيام البربريين قد إنتهت أخيراً".[44][45][46]
زمرة ما
أنشأ جنرال هوي المسلم ما فوشيانغ مجموعة إدماجية وشجع إندماج المسلمين في المجتمع الصيني [47] وكان ما فوشيانغ إدماجي شديد التحمس وقال أنه يجب على الهوي أن تدمج بهان.[48]
سنجان (شينجيانغ)
حكمت الفرقة 36 لمسلمي الهوي (الجيش الثوري الوطني) المنطقة الجنوبية من تركستان الشرقية (التي سمتها الحكومة الصينية شينجيانغ) في 1934-1937 و كانت الإدارة التي تم إنشاؤها ذات طبيعة استعمارية حيث استوردت طهاة وحمامات من الهان,[49] وغيرت أسماء ولافتات الشوارع التي كانت سابقاً حصرا باللغة الأويغورية إلى اللغة الصينية كما قام الهوي بتحويل أنماط السجاد من الأويغوري إلى الهاني في مصانع السجاد المملوكة للدولة.[49]
و تعد المراقبة الصارمة والاعتقالات الجماعية للأويغور في معسكرات إعادة التعليم في شينجيانغ جزء من سياسة الصيننة المستمرة للحزب الشيوعي الصيني,[50] وتشير التقديرات منذ عام 2015 إلى أنه تم احتجاز أكثر من مليون من الأويغور في هذه المعسكرات,[51][52][53][54] وتم إنشاء المعسكرات تحت إدارة الأمين العام شي جين بينغ بهدف رئيسي وهو ضمان الالتزام بالإيديولوجية الوطنية,[55] كما إتهم منتقدوا المعاملة الصينية للايغور الحكومة الصينية بنشر سياسة الصيننة في شينجيانغ في القرن الحادي والعشرين، ووصفوها بأنها إبادة ثقافية أوعرقية للأويغور.[56][57][58][59]
تايوان
بعد سيطرة جمهورية الصين على تايوان في عام 1945 ونقل عاصمتها إلى تايبيه في عام 1949, كانت نية شيانج كاي شيك هي العودة في النهاية إلى ما يعرف بالبر الرئيسي الصيني أو الصين القارية واستعادة السيطرة عليها وإعتقد شيانج أنه لإستعادتها سيكون من الضروري إعادة صيننة سكان تايوان الذين خضعوا للإدماج تحت الحكم الياباني وتضمنت الأمثلة على هذه السياسة إعادة تسمية الشوارع بأسماء جغرافية من الصين القارية واستخدام الغة القياسية الصينية( الماندرين ) في المدارس والعقوبات على استخدام لغات إقليمية أخرى (مثل الفانغيان وهاكا وهوكين) و تعليم الطلاب تبجيل الأخلاق التقليدية وتنمية القومية الصينية الشاملة والنظر إلى تايوان من منظور الصين.[60][61] وقد كانت الأسباب الأخرى لهذه السياسة من أجل مكافحة التأثيرات اليابانية التي حدثت في الخمسين عامًا الماضية على الثقافة التايوانية وللمساعدة في توحيد المهاجرين الجدد من الصين القارية الذين قدموا إلى تايوان مع حزب الكومينتانغ الذين كان لديهم توجه ليكونوا أكثر ولاء للمدينة أو للبلد أو للمقاطعة من الصين كأمة.[62]
عملية إعادة تأكيد الهوية غير الصينية، كما هو الحال مع المجموعات العرقية في تايوان، تعرف أحيانا باسم نزع الطابع الصيني(نزع الصيننة) وهي قضية في عدد من الحركات مثل حركة استقلال تايوان وحركات توطين تايوان.
التبت
صيننة التبت هو؛ تغير المجتمع التبتي إلى المعايير الصينية الهانية عن طريق دعاية الدولة وحضور الشرطة والإدماج الثقافي والاضطهاد الديني و الهجرة ونقل السكان وتطوير ونقل الأراضي والإصلاح السياسي.[63][64][65][66] وقد كان ساريًا منذ الغزو الصيني للتبت في عام 1951.[67] كما تحولت أضاً المهرجانات التبتية التقليدية إلى "منصة للدعاية والمسرح السياسي" حيث " يُمنع موظفو الحكومة والمتقاعدون من ممارسة الأنشطة الدينية ويحظر على العاملين الحكوميين والطلاب في المدارس التبتية زيارة الأديرة المحلية",[68] و مع استمرار طرد الرهبان والراهبات من الأديرة وتدمير دير لارونج جار أكبر مؤسسة بوذية في التبت,[69] قال رئيس الإدارة المركزية التبتية لوبسانغ سانجاي "للأسف ما يحدث هو أن الحكومة الصينية تعيد إحياء شيء يشبه الثورة الثقافية في التبت ".[65][70]
باكستان
لقد تم إضفاء الطابع الصيني في باكستان عبر الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني الذي يرحب بالمستوطنين الصينيين من البر الرئيسي بالإضافة إلى الترويج لأسلوب الحياة الصيني.[71]
الدين
في أبريل 2016 , أعلن الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني شي جين بينغ أنه من أجل "التوجيه الفعال لتكيف الأديان مع المجتمع الاشتراكي فإن المهمة المهمة هي دعم استمرار ديانات الصين في اتجاه الصيننة".[72][73]
وكرر لاحقًا هذه الخطة أمام المؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي قائلاً: "سننفذ السياسة الأساسية للحزب بشأن الشؤون الدينية بالكاملة ونصر على إضفاء الطابع الصيني على الأديان الصينية ونقدم توجيهًا فعالًا للدين والاشتراكية للتعايش."[72][74]
البروتستانتية
وصفت الحركة الوطنية الثلاثية للكنائس البروتستانتية في الصين تمرد الملاكمين والحركة المناهضة للمسيحية في 1922-1927 بأنها محاولات مبكرة لإضفاء الطابع الصيني على المسيحية.[75]
نظمت الحركة الوطنية الثلاثة للكنائس البروتستانتية والمجلس المسيحي الصيني في 4-6 أغسطس من العام 2014 مؤتمرًا في شنغهاي لإحياء ذكرى الحركة الوطنية الثلاث للكنائس البروتستانتية وتضمن هذا المؤتمر ندوة حول صيننة المسيحية وقال فو شيانوي رئيس الحركة الوطنية الثلاثة للكنائس البروتستانتية : "ستستمر الكنائس في الصين في إكتشاف إضفاء الطابع الصيني على المسيحية [و] ضمان تجذر المسيحية في تربة الثقافة الصينية والعرق والمجتمع الصيني ... لتعزيز إضفاء الطابع الصيني على المسيحية، ستحتاج الكنائس إلى التوجيه والدعم من الوكالات الحكومية المسؤولة عن الشؤون الدينية ".[76][77]
في عام 2019 تعهد رئيس الحركة الوطنية الثلاثة للكنائس البروتستانتية شو شياوهونغ، بإزالة أي "بصمة" غربية من العقيدة الصينية قائلاً: "يجب أن نعترف بأن الكنائس الصينية تكنى ب" الصين " وليس ب" الغرب ". و "بغض النظر عن مقدار الجهد أو الوقت الذي يستغرقه الأمر، فإن قرارنا في التمسك بصيننة البروتستانتية لن يتغير أبدًا ولن يتراجع تصميمنا على سلوك الطريق الذي يتكيف مع المجتمع الاشتراكي".[75]
الكاثوليكية
في ديسمبر 2016 أعاد المؤتمر الوطني التاسع للممثلين الكاثوليكيين الصينيين التأكيد على خطتهم للرابطة الصينية الكاثوليكية الوطنية لدعم مبدأ الاستقلال والحكم الذاتي إلى جانب تعزيز الصيننة.[78]
في آذار (مارس) 2018 قال المطران بول غالاغر وزير العلاقات مع الدول التي في أمانة دولة الكرسي الرسولي, إن "تعبيرين أو بشكل أكثر دقة مبدأين يبرزان ينبغي أن يتفاعل كل منهما مع الآخر، وهما" الصيننة "و" الإنثقاف"و إنني على يقين من أن تحديًا فكريًا ورعويًا هامًا ينشأ بطريقة شبه طبيعية من الجمع بين هذين المصطلحين مما يشير إلى رؤيتين حقيقيتين للعالم ".[79][80]
في يونيو عام 2018 , أصدر مؤتمر الأساقفة للكنيسة الكاثوليكية في الصين والجمعية الوطنية الكاثوليكية الصينية "خطة على مدى خمسة سنوات لمواصلة تمسك الكنيسة الكاثوليكية بتوجيه الصيننة في بلادنا".[81][82] و تضمنت هذه الوثيقة أحكامًا تحظر العبادة خارج الهياكل المعينة للكنيسة والأوقات التي تسمح بها الحكومة فضلاً عن مشاركة القواصر الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا في أي خدمات دينية وباشرت الكنائس في مقاطعة خبي وأبرشية ييبين في مقاطعة سيتشوان بعقد ندوات تدريبية على الفور.[83][84]
الإسلام
في عام 2015 أثار الزعيم الأعلى شي جين بينغ لأول مرة مسألة "صيننة الإسلام" ثم في عام 2018 صدر توجيه سري يأمر المسؤولين المحليين بـ "منع الإسلام من التدخل في الحياة العلمانية ووظائف الدولة".[85]
و قال يانغ فامينغ زعيم الرابطة الإسلامية في الصين في خطاب ألقاه عام 2018: "يجب أن نسمح بتغلغل الثقافة الصينية التقليدية في الإسلام وحراسة الوطن الروحي للشعب الصيني بشكل مشترك".[86] وشجع الخصائص الصينية على التواجد في الاحتفال الديني والثقافة والعمارة.[72]
في الثقافة الشعبية
في بعض أشكال الخيال وبسبب الدولة الشيوعية في الصين، يتم نزع السوفييتية عن الشخصيات ذات الطابع سوفيتي وتبدل لتصبح صينية لتلائم العصر الحديث (ما بعد الحرب الباردة).
النسخة الأصلية من طبعة إعادة Red Dawn لعام 2012 صورت غزوًا صينيًا قبل أن تسرب معلومات إلى جلوبال تايمز, مما أثار جدلاً في الصين وهددت أن يتم بثه في البلاد (تم تغيير الغزاة إلى كوريين شماليين).[87]
في عام 2006 صدرت أول نسخة صينية منCrimson Dynamo و Abomination من شركة Marvel comics وأصبحوا أعضاء من The Liberatorsفي the ultimates 2.
مراجع
- "China". Ethnologue. Archived from the original on 2018-11-19. Retrieved 2018-12-05.
- Goodenough, Ward Hunt (1996). Prehistoric Settlement of the Pacific, Volume 86, Part 5. ISBN 9780871698650.
- Jacques Gernet (1996). A History of Chinese Civilization (illustrated, reprint, revised ed.). Cambridge University Press. p. 180. ISBN 0521497817.
- David Graff (2003). Medieval Chinese Warfare 300-900. Routledge. p. 48. ISBN 1134553536.
- Jacques Gernet (1996). A History of Chinese Civilization (illustrated, reprint, revised ed.). Cambridge University Press. pp. 192–193. ISBN 0521497817.
- Scottish Geographical Magazine (باللغة الإنجليزية). Royal Scottish Geographical Society. 1929. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Margaret Portia (1947). The Cowrie Shell Miao of Kweichow (باللغة الإنجليزية). The Museum. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Michael (1999). China's Muslim Hui Community: Migration, Settlement and Sects (باللغة الإنجليزية). Psychology Press. ISBN 978-0-7007-1026-3. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "SAYYED AJALL – Encyclopaedia Iranica". iranicaonline.org. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Facts On File History Database Center". web.archive.org. 2014-08-13. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Piper Rae (1996). Beyond the Great Wall: Urban Form and Transformation on the Chinese Frontiers (باللغة الإنجليزية). Stanford University Press. ISBN 978-0-8047-2399-2. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - (Original from the University of Virginia) Institute of Muslim Minority Affairs, Jāmi'at al-Malik 'Abd al-'Azīz. Ma'had Shu'ūn al Aqallīyat al-Muslimah (1986). Journal Institute of Muslim Minority Affairs, Volumes 7–8. The Institute. p. 385. Retrieved December 20, 2011. certain that Muslims of Central Asian originally played a major role in the Yuan (Mongol) conquest and subsequent rule of south-west China, as a result of which a distinct Muslim community was established in Yunnan by the late 13th century AD. Foremost among these soldier-administrators was Sayyid al-Ajall Shams al-Din Umar al-Bukhari (Ch. Sai-tien-ch'ih shan-ssu-ting). a court official and general of Turkic origin who participated in the Mongol invasion of Szechwan ... And Yunnan in c. 1252, and who became Yuan Governor of the latter province in 1274–79. Shams al-Din—who is widely believed by the Muslims of Yunnan to have introduced Islam to the region—is represented as a wise and benevolent ruler, who successfully "pacified and comforted" the people of Yunnan, and who is credited with building Confucian temples, as well as mosques and schools
- Tan Ta (2009). Cheng Ho and Islam in Southeast Asia (باللغة الإنجليزية). Institute of Southeast Asian Studies. ISBN 978-981-230-837-5. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Rachewiltz, Igor de, ed. (1993). In the Service of the Khan: Eminent Personalities of the Early Mongol-Yüan Period (1200–1300). Asiatische Forschungen : Monographienreihe zur Geschichte, Kultur und Sprache der Völker Ost- und Zentralasiens. Volume 121 of Asiatische Forschungen. Otto Harrassowitz Verlag. p. 477. ISBN 3447033398. ISSN 0571-320X.
- Xinru (2010-07-09). The Silk Road in World History (باللغة الإنجليزية). Oxford University Press. ISBN 978-0-19-979880-3. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Igor de; Wang, May (1993). In the Service of the Khan: Eminent Personalities of the Early Mongol-Yüan Period (1200-1300) (باللغة الإنجليزية). Otto Harrassowitz Verlag. ISBN 978-3-447-03339-8. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2016. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Ethnic Groups - china.org.cn". www.china.org.cn. مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Bin (2009). Between Winds and Clouds: The Making of Yunnan (second Century BCE to Twentieth Century CE) (باللغة الإنجليزية). Columbia University Press. ISBN 978-0-231-14254-0. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Yang, Bin (2008). "Chapter 5 Sinicization and Indigenization: The Emergence of the Yunnanese" (PDF). Between winds and clouds: the making of Yunnan (second century BCE to twentieth century CE). Columbia University Press. ISBN 978-0231142540.
- Bin (2009). Between Winds and Clouds: The Making of Yunnan (second Century BCE to Twentieth Century CE) (باللغة الإنجليزية). Columbia University Press. ISBN 978-0-231-14254-0. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Thant (2011-09-13). Where China Meets India: Burma and the New Crossroads of Asia (باللغة الإنجليزية). Farrar, Straus and Giroux. ISBN 978-1-4668-0127-1. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - First Encyclopaedia of Islam: 1913-1936 (باللغة الإنجليزية). BRILL. 1993. ISBN 978-90-04-09796-4. مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2013. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Journal (باللغة الإنجليزية). King Abdulaziz University. 1986. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Journal (باللغة الإنجليزية). King Abdulaziz University. 1986. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Journal (باللغة الإنجليزية). King Abdulaziz University. 1986. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "«CESWW» - Dissertations in Central Eurasian Studies - History". cesww.fas.harvard.edu. مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Session 8:". web.archive.org. 2015-07-15. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Dru C. (1996). Muslim Chinese: Ethnic Nationalism in the People's Republic (باللغة الإنجليزية). Harvard Univ Asia Center. ISBN 978-0-674-59497-5. مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Mark C. (2001). The Manchu Way: The Eight Banners and Ethnic Identity in Late Imperial China (باللغة الإنجليزية). Stanford University Press. ISBN 978-0-8047-4684-7. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Mark C. (2001). The Manchu Way: The Eight Banners and Ethnic Identity in Late Imperial China (باللغة الإنجليزية). Stanford University Press. ISBN 978-0-8047-4684-7. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Mette Halskov (2011-10-01). Lessons in Being Chinese: Minority Education and Ethnic Identity in Southwest China (باللغة الإنجليزية). University of Washington Press. ISBN 978-0-295-80412-5. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Edward J. M. Rhoads (2001). Manchus & Han: ethnic relations and political power in late Qing and early republican China, 1861–1928 (reprint, illustrated ed.). University of Washington Press. p. 56. ISBN 9780295804125. Archived from the original on January 5, 2014. Retrieved March 2, 2012.
Manchu men had abandoned their original polysyllabic personal names infavor of Han-style disyllabic names; they had adopted the Han practice of choosing characters with auspicious meanings for the names; and they had assigned names on a generational basis.... Except among some Hanjun such as the two Zhao brothers, bannermen still did not, by and large, use their
- Edward J. M. Rhoads (2001). Manchus & Han: ethnic relations and political power in late Qing and early republican China, 1861–1928 (reprint, illustrated ed.). University of Washington Press. p. 57. ISBN 9780295804125. Archived from the original on January 5, 2014. Retrieved March 2, 2012. family name but called themselves only by their personal name—for example, Yikuang, Ronglu, Gangyi, Duanfang, Xiliang, and Tieliang. In this respect, most Manchus remained conspicuously different from Han.
- Mark C. (2001). The Manchu Way: The Eight Banners and Ethnic Identity in Late Imperial China (باللغة الإنجليزية). Stanford University Press. ISBN 978-0-8047-4684-7. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - David P.; Owen, Norman G.; Roff, William R.; Steinberg, David Joel; Taylor, Jean Gelman; Taylor, Robert H.; Woodside, Alexander; Wyatt, David K. (2004-11-30). The Emergence of Modern Southeast Asia: A New History (باللغة الإنجليزية). University of Hawaii Press. ISBN 978-0-8248-2890-5. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Randall; Petersen, Carole J.; Chen, Albert H. Y. (2006-09-27). Human Rights in Asia: A Comparative Legal Study of Twelve Asian Jurisdictions, France and the USA (باللغة الإنجليزية). Routledge. ISBN 978-1-134-23881-1. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - A. Dirk (2008-06-01). Empire, Colony, Genocide: Conquest, Occupation, and Subaltern Resistance in World History (باللغة الإنجليزية). Berghahn Books. ISBN 978-1-78238-214-0. مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "H-Net Discussion Networks - FW: H-ASIA: Vietnam as "Zhongguo" (2 REPLIES)". web.archive.org. 2018-10-31. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Vietnam-Champa Relations and the Malay-Islam Regional Network in the 17th–19th Centuries". web.archive.org. 2004-06-17. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "angelasancartier.net". ww12.angelasancartier.net. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Nguyen, Ashley (2010-03-14). "#18 Transcultural Tradition of the Vietnamese Ao Dai". Beyond Victoriana (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Leshkowich, Ann Marie. "Ao Dai". LoveToKnow (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Peacemaker, Ay-leen the (2010-10-20). "The Ao Dai and I: A Personal Essay on Cultural Identity and Steampunk". Tor.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - The New Orient: A Series of Monographs on Oriental Culture ... (باللغة الإنجليزية). New Orient Society of America. 1933. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Paul (1933). The Open Court (باللغة الإنجليزية). Open Court Publishing Company. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Owen (1962). Studies in Frontier History: Collected Papers, 1928-1958 (باللغة الإنجليزية). Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Joseph Mitsuo (2002). The Religious Traditions of Asia: Religion, History, and Culture (باللغة الإنجليزية). Psychology Press. ISBN 978-0-7007-1762-0. مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Lipman, Jonathan N. (Jul 1984). "Ethnicity and Politics in Republican China: The Ma Family Warlords of Gansu". Modern China. Sage Publications, Inc. 10 (3): 296. doi:10.1177/009770048401000302. JSTOR 189017. S2CID 143843569.
- Andrew D. W.; Forbes, L. L. C. (1986-10-09). Warlords and Muslims in Chinese Central Asia: A Political History of Republican Sinkiang 1911-1949 (باللغة الإنجليزية). CUP Archive. ISBN 978-0-521-25514-1. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Chinese official says 'sinicization' of religion in Xinjiang must go on". South China Morning Post (باللغة الإنجليزية). 2018-10-14. مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Expert Says 1.8 Million Uyghurs, Muslim Minorities Held in Xinjiang's Internment Camps". Radio Free Asia (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Nebehay, Stephanie (2018-08-12). "U.N. says it has credible reports that China holds million Uighurs in secret camps". Reuters (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Data leak reveals how China 'brainwashes' Uighurs in prison camps". BBC News (باللغة الإنجليزية). 2019-11-24. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Denyer, Simon. "Former inmates of China's Muslim 'reeducation' camps tell of brainwashing, torture". Washington Post (باللغة الإنجليزية). ISSN 0190-8286. مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Ramzy, Austin; Buckley, Chris (2019-11-16). "'Absolutely No Mercy': Leaked Files Expose How China Organized Mass Detentions of Muslims (Published 2019)". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "'Cultural genocide': China separating thousands of Muslim children from parents for 'thought education'". The Independent (باللغة الإنجليزية). 2019-07-05. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "'Cultural genocide' for repressed minority of Uighurs" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - SPIEGEL, Bernhard Zand, DER. "Chinese Oppression of the Uighurs Like 'Cultural Genocide' - DER SPIEGEL - International". www.spiegel.de (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Shepherd, Christian (2019-09-12). "Fear and oppression in Xinjiang: China's war on Uighur culture". www.ft.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - http://www.wilsoncenter.org/index.cfm?fuseaction=events.event_summary&event_id=31149
- "Hoover Institution - Hoover Digest - Starting Anew on Taiwan". web.archive.org. 2009-04-08. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Third-Wave Reform". Archived from the original on 2011-07-16. Retrieved 2019-01-01. .... The government initiated educational reform in the 1950s to achieve a number of high-priority goals. First, it was done to help root out fifty years of Japanese colonial influence on the island's populace--"resinicizing" them, one might say- -and thereby guarantee their loyalty to the Chinese motherland. Second, the million mainlanders or so who had fled to Taiwan themselves had the age-old tendency of being more loyal to city, county, or province than to China as a nation. They identified themselves as Hunanese, Cantonese, or Sichuanese first, and as Chinese second.
- China's Tibet policy. Richmond, Surrey: Curzon Press. 2001. ISBN 0-7007-0474-4. OCLC 48506610. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2010. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Samdup, Tseten (1993) Chinese population—Threat to Tibetan identity Archived 2009-02-05 at the Wayback Machine نسخة محفوظة 3 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Warren, James. "ON TIBET, SENATOR'S DAUGHTER SHOWS MORE SPINE THAN U.S." chicagotribune.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ""They Say We Should Be Grateful"". Human Rights Watch (باللغة الإنجليزية). 2013-06-27. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Tibet, Office of. "Invasion & After" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Tibetan Religious Festival Marred by Police Presence, State Propaganda". Radio Free Asia (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Wong, Edward (2017-02-27). "U.N. Human Rights Experts Unite to Condemn China Over Expulsions of Tibetans (Published 2017)". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Wong, Edward (2016-11-28). "China Takes a Chain Saw to a Center of Tibetan Buddhism (Published 2016)". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Beijing tightens its grip on Islamabad - UCA News". ucanews.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "The CCP's Plan to 'Sinicize' Religions". thediplomat.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "习近平:全面提高新形势下宗教工作水平-新华网". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "习近平:决胜全面建成小康社会 夺取新时代中国特色社会主义伟大胜利——在中国共产党第十九次全国代表大会上的报告-新华网". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Gan, Nectar (12 March 2019). "Chinese Protestant church head wants purge of Western influences". South China Morning Post
- "2014 Annual Report: Religious and Human Rights Persecution in China". ChinaAid. April 2015. Archived from the original on 14 April 2020. Retrieved 9 February 2020. The National Committee of the Three-Self Patriotic Movement of Protestant Churches in China marked its 60th anniversary in 2014. Subsequently, China’s government-sponsored China Christian Council (CCC) and the TSPM orchestrated a conference in Shanghai on August 4–6 to commemorate the anniversary of the TSPM, which included a seminar on the so-called “sinicization” of Christianity. Fu Xianwei, chairman of the TSPM, was quoted as saying that “churches in China will continue to explore the sinicization of Christianity [and] ensure Christianity takes root in the soil of Chinese culture, ethnicity, and society... To advance the sinicization of Christianity, churches will need guidance and support from government agencies in charge of religious affairs.” Gao Feng, chairman of the CCC, stated that the TSPM would “take on a new mission in this age, adhere to the path of sinicization, and deepen and advance the process of sinicizing Christianity.” Wang Zuo’an, director of the State Administration for Religious Affairs (SARA), also reinforced the need for the sinicization of Christianity.
- "'Sinicization' of Christianity China's aim - Baptist Press". https://www.baptistpress.com/ (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); روابط خارجية في|موقع=
(مساعدة) - AsiaNews.it. "The Ninth Assembly of Chinese Catholic Representatives: More smog and pollution in 2017". www.asianews.it. مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Intervention of the Secretary for Relations with States at the International Conference on "Christianity in the Chinese Society: Impact, Interaction and Inculturation"". press.vatican.va. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Gallagher: we are not afraid of China's new global leadership". lastampa.it (باللغة الإيطالية). 2018-03-22. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Sinicization of China Church: the plan in full - UCA News". ucanews.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - AsiaNews.it. "Ahead of China-Vatican dialogue, a five-year plan to Sinicize the Church under the Party". www.asianews.it. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - t, Follow window twttr ={ var; js; window.twttr ||, fjs = d getElementsByTagName; if) return; js = d createElement; js id = id; js src= "https://platform twitter com/widgets js"; fjs parentNode insertBefore; return; Jones, ready: function{ t _e push} }); }); Kevin. "In China, government-aligned bishops release 'Sinicization' plan". Catholic News Agency (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "China's Catholics told to create five-year plan to Sinicise Church". World Watch Monitor (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Myers, Steven Lee (21 September 2019). "A Crackdown on Islam Is Spreading Across China". The New York Times. Archived from the original on 24 September 2019. Retrieved 9 February 2020. The restrictions they now face can be traced to 2015, when Mr. Xi first raised the issue of what he called the “Sinicization of Islam,” saying all faiths should be subordinate to Chinese culture and the Communist Party. Last year, Mr. Xi’s government issued a confidential directive that ordered local officials to prevent Islam from interfering with secular life and the state’s functions.
- "杨发明委员:坚持我国伊斯兰教中国化方向-新华网". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "'Red Dawn' Villains Switched from China to North Korea". ScreenRant (باللغة الإنجليزية). 2011-03-16. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة الصين
- بوابة اليابان
- بوابة تايوان
- بوابة سنغافورة
- بوابة فيتنام
- بوابة كوريا الجنوبية