تجزئة السهم

تجزئة السهم عبارة عن زيادة في عدد أسهم الشركة وذلك بتقسيم أسهمها الحالية إلى عدد أكبر من الأسهم بقيمة اسمية أقل دون تأثير وتغيير في حقوق المساهمين.[1][2] وغالبا ما تقوم الشركات بتقسيم أسهمها لجعلها اقل تكلفة لجذب المستثمرين. وخلافا عن إصدار أسهم جديدة، فإن تقسيم الأسهم لا ينقص من مصالح ملكية المساهمين الحاليين. على سبيل المثال: إذا كنت تملك 100 سهم في شركة تتداول بسعر 100 دولار للسهم الواحد، وتقوم الشركة بالإعلان عن تقسيم سهم واحد لكل سهم، فسوف تمتلك 200 سهم بسعر 50 دولارا للسهم على الفور بعد الانقسام. إذا دفعت الشركة توزيعات أرباح، فإن أرباحك المدفوعة للسهم الواحد سوف تنخفض بالتناسب وتلجأ الشركات إلى تجزئة اسهمها للمزيد من السيولة لانه عندما تقل سعر الاسهم سوف يزداد عدد المعاملات المالية مما يزيد من الاموال المتداولة والسبب الاخر هو التسعير النفسي لانه عندما يزيد سعر السهم لمستويات عالية يعطي انطباعا للمتداول ان السهم مبالغ في سعره وليس سعره الفعلي وعند تجزئة السهم يقل سعره يأتي انطباعا نفسيا ان سعر السهم واقعي ويحق للشركة تجزئة السهم عدة مرات كما تشاء وهذا عندما ترى ان القرار سوف يكون بصالحها

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (أبريل 2017)
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب ويكيبيديا. فضلًا، ساهم بإعادة كتابتها لتتوافق معه. (مايو 2017)

مراجع

  1. "Stock Splits". هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. 2010-03-29. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Yahoo Finance Historical Charts نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

    وصلات خارجية

    • بوابة الاقتصاد
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.