بلال أردوغان

نجم الدين بلال أردوغان (بالتركية: Necmettin Bilal Erdoğan)‏ (مواليد 23 أبريل 1981) إسطنبول)[1] رجل أعمال تركي. وهو الابن الرابع لرئيس جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان، والده هو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووالدته هي أمينة أردوغان. وإخوته هم أحمد براق وسمية وإسراء البيراق. في عام 1999 أنهى تعليمه المتوسط في مدرسة كارتال اناصول الامام خطيب الثانوية. وبعدها أكمل تعليمه في الولايات المتحدة. وفي عام 2003 أكمل تعليمه في جامعة هارفارد بمدينة بوسطن. وقام بتحضير الماجستر في مجال الإدارة العامة في الجامعة. وبعدها عمل في البنك الدولي. وبموجب قانون الخدمة العسكرية في بوردور[2] قدم الخدمة العسكري لمدة 21 يوما مدفوعة الأجر. في عام 2003 تزوج بريان أوزونر في لطفي قيردار كونجرا وسرجي سراي بإسطنبول. وشارك في حفل الزفاف عدد من الشخصيات المعروفة مثل رئيس وزراء إيطاليا سيلفيو برلسكوني.[3] ولديه ابنان هما عمر طيب وعلي طاهر.

بلال أردوغان
(بالتركية: Necmettin Bilal Erdoğan)‏ 
معلومات شخصية
الميلاد 23 أبريل 1981
إسطنبول،  تركيا
مواطنة تركيا  
الديانة الإسلام
الأب رجب طيب أردوغان  
الأم أمينة أردوغان
إخوة وأخوات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة إنديانا بلومينغتون 
كلية كينيدي بجامعة هارفارد  
المهنة مالك سفن   
اللغة الأم التركية  
اللغات التركية  

حياته المهنية

طرد من العمل في قطاع النقل البحري - بسبب السفينة التي اشتراها- وذلك استجابة من والده للانتقادات التي وجهه له.[4] وأزاد بعدها عدد أصحاب السفن. وبعدها بفترة وفقا للإعلان الذي نشر في جريدة سجل التجارة في 2 أبريل عام 2013 فإن شركة "المجموعة البحرية والانشاءات الصناعية المجهولة بي ام زد". كما صرحت أن الشركات التي تنشأ بشراكة بين كلا من مصطفى أردوغان وضياء تحمل دائما الحروف "بي ام زد" في بداية اسم الشركة والتي يصل راس مالها إلى 3 ملايين ليرة تركية.[5]

أعمال المؤسسة

أخذت المؤسسة التركية لخدمة الشباب والتربية مكانا بين أمناء مجلس المؤسسة.[6] بالإضافة إلى أنه في 17 نوفمبر 2013 أصبحت مؤسسة الإنسانية والعرفان بشكل قانوني.

قضايا الفساد

توجد العديد من المزاعم حول وجود قضايا فساد بالمنشآت المختلفة للمؤسسة التركية لخدمة الشباب والتربية.[7][8] التي انشأها مجلس الأمناء. علاوة على أنه في تحقيقات 27 ديسمبر عند حبسه احتياطا أدعى تلك المزاعم. وبعدها صرح بإفادته. في 21 فبراير عام 2014.[9] وفي شهر يوليو 2013 أثناء أضراب درفان بسبب بيع الذهب بمكسب ظالم تم نفيه.[10][11] وهناك أيضا ادعاءات بتدخل عضو الكونغرس فنار بهشة في انتخابات رئاسة النادي الرياضي.[12]

الآراء السياسية والانتقادات

صرح في عام 2013 بخصوص محتجين حديقة جيزي إنها احتجاجات ضد وجهات النظر.[13] بالإضافة إلى توجيه النقد للعديد من الزيارات التي قام بها للمحافظات.[14]

المصادر

  1. تم اضافة المواد الى موقع بيوجرافى للمعلومات فى تاريخ 13 مارس عام 2014 تم التعديل بتاريخ 5 - 3 - 2016 نسخة محفوظة 09 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. تم اضافة الاخبار التى تتعلق بالحرية فى 2014 13 مارس وتم التعديل 5-3-2016 نسخة محفوظة 10 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. تم اضافة الاخبار التى تتعلق بالحرية فى 2014 13 مارس وتم التعديل 5-3-2016
  4. تم اضافة الاخبار التى تتعلق بالحرية فى 2014 13 مارس وتم التعديل 5-3-2016 نسخة محفوظة 16 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. نشر خبر جريدة يورت فى 28 ابريل عام 2013 وتم اضافته فى 13 مارس 2014 تم التعديل بتاريخ 5-3-2016 نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  6. أمناء المجلس الآخرين هم إسراء البيرق وسرحات البيرق وريحان أوزونر وضياء الجن وسولى البيرق وأحمد إرغون وبولنت توران ومصطفى العطاس دوجان كوبات وحسن جان مولود ايسل ومصطفى دمير وياسمين سولمز زينب اكر ايهان تم التعديل بتاريخ 5-3-2016
  7. نشر خبر الجمهورية 5 مارس عام 2014 وتم اضافته 13 مارس 2014 نسخة محفوظة 07 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. اخبار دات صلة تم اضافتها 13 مارس 2014 نسخة محفوظة 05 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  9. خبر راديكل بتاريخ 14 فبراير عام 2014 تم اضافته بتاريخ 13 مارس 2014 نسخة محفوظة 31 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  10. خبر سول 23 يوليو 2013 تم اضافته بتاريخ 13 مارس عام 2014 نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  11. خبر سول 23 يوليو 2013 تم اضافته بتاريخ 13 مارس عام 2014 نسخة محفوظة 01 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  12. خبر تايم ترك 3 مارس 2014 تم اضافته بتاريخ 13 مارس 2014 تم التعديل بتاريخ 5-3-2016
  13. خبر سوسجو 1 يونيو 2013 تم اضافته بتاريخ 3 مارس 2014 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. خبر سوسجو 5 سبتمبر 2013 تم اضافته بتاريخ 3 مارس 2014 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة أعلام
    • بوابة تركيا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.