بشرانيات

البشرانيات أو القردة العليا التي يعرف أعضاؤها بالقردة الكبرى أو العليا هي عائلة تصنيفية من الرئيسيات التي تتضمن ثمانية أنواع موجودة في أربعة أجناس: إنسان الغاب، إنسان الغاب البورنيوي، إنسان الغاب السومطري، إنسان الغاب التابانولي، الغوريلا الغريبة، الغوريلا الشرقية، البان، القردة الشائعة والبونوبوس والبشراني التي تضم الإنسان العاقل وأقربائه المنقرضين (إنسان نياندرتال إلخ) وأسلافه كالإنسان المنتصب.[4]

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

البشرانيات[1]


المرتبة التصنيفية فصيلة [2][3] 
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: حيوانات
الشعبة: الحبليات
الشعيبة: فقاريات
الطائفة: الثدييات
الصنف الفرعي: الثدييات الحقيقية
الرتبة العليا: فوق الرئيسيات
الرتبة: الرئيسيات
الرتيبة: الرئيسيات الحقيقية
غير مصنف: بسيطات الأنف
(غير مصنف)سعليات الشكل
(غير مصنف)نازلات الأنف
غير مصنف: بشرانيات وأشباهها
الفصيلة: البشرانيات
الاسم العلمي
Hominidae [2][3]
جون إدوارد غراي، 1825
أسر
معرض صور بشرانيات  - ويكيميديا كومنز 

تسببت التنقيحات العديدة لتصنيف القردة العليا في تنوع استخدام المصطلح مع الوقت. يشير المعنى الأصلي إلى البشر فقط وإلى أقرب أقربائهم المنقرضين. أصبح هذا المفهوم المقيد مفترض إلى حد كبير بمصطلح "أشباه البشر" الذي يشمل كل أنواع السلالات البشرية بعد الانفصال عن الشمبانزي (البان). يشمل المعنى الحالي في القرن الواحد والعشرين لمصطلح القردة العليا جميع القردة العظيمة بما في ذلك البشر. لا يزال هناك تنوع في الاستخدام ومع ذلك فلا يزال بعض العلماء والأشخاص العاديين يستخدمون المصطلح بمعناه التقليدي الأصلي، يُظهر الأدب العلمي عموماً أنه بقي هذا المعنى التقليدي قيد الاستخدام حتى نهاية القرن الحادي والعشرين.[5]

هناك عدد من الكائنات الحية والمنقرضة المعروفة ضمن تصنيف القردة العليا أي أن الأحافير والأجناس مجموعة مع البشر والشمبانزي والغوريلا ضمن فئة القردة العليا الفرعية بينما يصنف الآخرون مع إنسان الغاب ضمن عائلة البونجينا الفرعية. عاش أحدث سلف مشترك للقردة العليا ما يقارب 14 مليون عام وذلك[6] عندما انشق أسلاف إنسان الغاب عن خط الأجداد من الأجناس الثلاثة الأخرى.[7] كان أسلاف عائلة القردة العليا منشقين بالفعل عن عائلة الجيبون وذلك منذ حوالي 15 إلى 20 مليون عام.[7][8]

التطور والتصنيف

في أوائل العصر الميوسيني أي منذ حوالي 22 مليون عام كان هناك العديد من الأنواع المتأقلمة بشكل شجري من نسناسيات نازلة الأنف البدائية من شرق إفريقيا، يشير التنوع إلى تاريخ طويل من التنويع السابق. تتضمن الحفريات التي تعود إلى 20 مليون سنة مضت قطع تنسب إلى فيكتورياباثيكوس وهو أقدم قرد في العالم. تشير الدلائل الجزيئية إلى أن سلالة الجيبونات أو القردة الصغرى قد انحرفت عن القردة العظيمة منذ حوالي 12 إلى 18 مليون عام وأن قردة البونجوتان (فصيلة البونجينا) كانت متباعدة عن القردة العليا الأخرى بحوالي 12 مليون عام. لا توجد أحافير توثق بوضوح أصل الجيبونات والتي ربما قد تكون نشأت ضمن جمهرة جنوب شرق آسيوية لا تزال غير معروفة إلا أن أحافير قردة الغابة الأولية التي يعود تاريخها إلى 10 مليون عام لا تزال تمثل من خلال السيفابثيكوس من الهند والجرفوبيثيكوس من تركيا.[9]

يمكن تمثيل الأنواع القريبة من آخر سلف مشترك للغوريلا والشمبانزي والبشر بحفريات ناكاليبيثيكوس الموجودة في كينيا وأورانوبيثكس الموجودة في اليونان. تشير الدلائل الجزيئية إلى أنه منذ حوالي 4 إلى 8 مليون عام انفصلت الغوريلا أولاً (جنس الغوريلا) ثم الشمبانزي (جنس البان) عن الخط المؤيد إلى البشر. يشبه الحمض النووي للبشر بنسبة 98.4% منه الحمض النووي للشمبانزي وذلك عند مقارنة الأشكال المتعددة للنيوكليوتيدات.[10] مع ذلك فإن السجل الأحفوري للغوريلا والشمبانزي محدود، من المحتمل أن كلاً من الحفظ السيء (تربة الغابات الماطرة تميل لأن تكون حمضية وحالة للعظم) والتحيز في جمع العينات قد ساهم في هذه المشكلة.

ربم تكيفت أشباه البشر الأخرى مع البيئات الأكثر جفافاً خارج الحزام الاستوائي الإفريقي وهناك واجهوا الظباء والضباع والفيلة وغيرها من الأشكال التي أصبحت متكيفة مع البقاء على قيد الحياة في السافانا شرق أفريقيا ولا سيما في مناطق الساحل وسيرينجيتي. تقلص الحزام الاستوائي الماطر بعد حوالي 8 مليون عام وهناك القليل من الأدلة الأحفورية على انحراف سلالة القردة العليا عن الغوريلا والشمبانزي وقد كان يعتقد بأن الانحراف حصل في ذلك الوقت تقريباً.

الأقارب الأحفورية والمتبقية للبشر

كما ذكرنا فإن القردة العليا هو الاسم الذي أطلق في الأصل على عائلة البشر وأقربائهم المنقرضين القريبين مع القردة العظيمة الأخرى (كإنسان الغاب والغوريلا والشمبانزي) التي يتم وضعها جميعاً ضمن عائلة منفصلة وهي عائلة البونجيدا. مع ذلك فإن التعريف قد جعل من البونجيدا في نهاية المطاف شبه عرق لأنه هناك نوع واحد على الأقل من القردة العظيمة (الشمبانزي) التي أثبتت بأنها أكثر قرابة إلى الإنسان من القردة العظيمة الأخرى. يشجع معظم خبراء التصنيف اليوم على المجموعات أحادية النمط الخلوي وهذا يتطلب في هذه الحالة أن يقتصر استعمال البونجيدا على المجموعات وثيقة الصلة حصراً. وهكذا فإن العديد من علماء الأحياء الآن البونجيدا على أنهم تابعين لعائلة القردة العليا. يتبع التصنيف الموضح هنا المجموعات أحادية النمط الخلوي وفقاً للفهم المعاصر للعلاقات بين البشر والقردة العليا.

البشر والأقارب المقربين كأشباه البشر والغوريلا يشكلون فصيلة فرعية لفصيلة الإنسانيات (يتجه عدد قليل من الباحثين إلى حد نسب الشمبانزي والغوريلا إلى جنس الهومو مع البشر)[11] ولكن هذه الأقارب الأحفورية أكثر صلة بالبشر من الشمبانزي الذين يمثلون الأفراد المقربين بشكل خاص من الفصيلة البشر ودون تعيين فئات فرعية أو قبلية بالضرورة.

لقد تم دراسة العديد من القردة العليا المنقرضين لفهم العلاقة بين البشر المعاصرين والقردة العليا الحية الأخرى. المعايير الدقيقة للعضوية ضمن فصيلة أشباه البشر في ظل الفهم الحالي للأصول البشرية ليست واضحة ولكن يشمل التصنيف عموماً تلك الأنواع التي تشترك في أكثر من 97% من حمضها النووي مع الجينوم البشري الحديث وتظهر القدرة على اللغة أو على ثقافات بسيطة بعيداً عن "أسرتها المحلية" أو جماعتها. نظرية مفهوم العقل التي تتضمن مدارك مشابهة كالتعاطف أو إسناد الحالة العقلية وحتى الخداع العاطفي هي معيار مثير للجدل إذ أنها تميز الإنسان البالغ وحده ضمن القردة العليا. يكتسب البشر هذه القدرة بعد حوالي أربع سنوات من الحياة في حين لم يثبت تطوير الشمبانزي أو الغوريلا لأية نظريات ذهنية.[12][13][14] هذا هو الحال أيضًا بالنسبة لبعض قرود العالم الجديد خارج عائلة القردة العظيمة مثل قرود الكبوشيون.

مع ذلك فحتى دون القدة على اختبار ما إن كان لدى الأعضاء الأوائل في فصيلة أشباه البشر (كالإنسان المنتصب وإنسان النياندرتال) نظرية ذهنية فمن الصعب تجاهل أوجه الشبه المشاهدة بين أقربائهم الأحياء. أظهر إنسان الغاب التطور الثقافي القابل للمقارنة بالشمبانزي والبعض يقول بأن إنسان الغاب قد حقق المعيار المتعلق بمفهوم نظرية العقل.

الملامح الجسدية

القردة العظيمة ضخمة، رئيسيات عديمة الذيل، أحد أصغر كائنات النوع حجماً وهو البونوبو الذي يبلغ وزنه 30-40 كيلو غرام والأكبر هي الغوريلا الشرقية إذ يبلغ وزن الذكور حوالي 140-180 كيلو جرام. في جمي القردة العليا يكون الذكور محققين للحجم الوسطي، أضخم وأقوى من الإناث بالرغم من أن درجة تعدد الأشكال النسية تختلف من نوع إلى آخر. على الرغم من أن معظم الأنواع الحية تكون رباعية الأرجل غالباً إلا أنها جميعها قادرة على استخدام أيديها لتجميع المواد الغذائية ومواد التعشيش أو لاستخدام الأدوات في بعض الأحيان.[15]

معظم الأنواع قارتة ولكن الفاكهة هي الطعام المفضل لمعظم المجموعات البشرية باستثناء البعض. يأكل الشمبانزي وإنسان الغاب الفاكهة في المقام الأول. عندما ينفذ مخزون الغوريلا من الفاكهة في أوقات معينة من السنة في مناطق معينة فإنها تلجأ إلى تناول البراعم والأوراق غالباً البامبو وهو نوع من العشب. لدى الغوريلا تكيفات قصوى للمضغ وهضم العلف منخفض الجودة لكنهم ما زالوا يفضلون الفاكهة عندما تكون متوفرة وغالباً ما يبذلون جهد كبير في العثور على الفواكه المفضلة بشكل خاص.

يعتمد معظم غذاء البشر منذ صورة العصر الحجري الحديث على الحبوب وغيرها من الأطعمة النشوية بما في ذلك الأطعمة المعالجة بشكل عالي فضلاً عن العديد من النباتات المدجنة الأخرى (بما في ذلك الفواكه) واللحوم. تتشابه أسنان القردة العليا مع أسنان قرود العالم القديم والجيبون بالرغم من أنها كبيرة الحجم بشكل خاص لدى الغوريلا.

الأفكاك والأسنان البشرية أصغر حجماً من تلك الموجودة لدى القردة الأخرى والتي قد تكون تكيفاً مع تناول الطعام المطبوخ منذ نهاية العصر الجليدي.[16] يستمر الحمل لدى القردة العليا من 8 إلى 9 أشهر ويؤدي إلى ولادة ذرية واحدة ونادراً توأم. يولد الغار عاجزين ويحتاجون إلى العناية لفترة طويلة من الزمن. مقارنة بباقي الثدييات الأخرى فإن القردة العليا تعاني من فترة مراهقة طويلة ولا تجتازها لبعد عدة سنوات ولا تصبح ناضجة تماماً إلا بعد مدة ثمانية إلى ثلاثين عاماً في معظم الأنواع (أطول لدى البشر). نتيجة لذلك تنجب الإناث مرة واحدة كل عدة سنوات ولا يوجد لديها موسم إنجابي ملحوظ.[17]

تعيش الغوريلا والشمبانزي المشترك في مجموعات عائلية مكونة من خمسة إلى عشرة أفراد على الرغم من ملاحظة وجود مجموعات أكبر بكثير في بعض الأحيان. يعيش الشمبانزي في مجموعات أكبر تنقسم إلى مجموعات أصغر عندما تصبح الفاكهة أقل. عندما تتفرق مجموعات صغيرة من الشمبانزي في اتجاهات منفصلة للبحث عن الفاكهة فلن يعود بإمكان الذكور المهيمنة السيطرة عليهم وغالبًا ما تتزاوج الإناث مع ذكور تابعين. في المقابل فإن مجموعات الغوريلا تبقى معاً بغض النظر عن توافر الفاكهة. عندما يصعب العثور على الفاكهة فإنهم يلجؤون إلى تناول الأوراق والبراعم. نظراً لأن مجموعات الغوريلا تبقى معاً فإن الذكور يكونون قادرين على الاستئثار بإناث مجموعتهم. ترتبط هذه الحقيقة بتعدد الأشكال الجنسية لدى الغوريلا مقارنةً بالشمبانزي والذي هو أن الفرق في الحجم بين ذكور وإناث الغوريلا أكبر بكثير من الفرق في الحجم بين ذكور وإناث الشمبانزي. يسمح هذا لذكور الغوريلا بأن يسيطروا على الإناث جسدياً بشكل أكبر. تشتمل المجموعات لدى كل من الغوريلا والشمبانزي على ذكر واحد مهيمن وغالباً ما تغادر الإناث المجموعة بعد النضج.

الوضع القانوني

نظراً للعلاقة الوراثية الوثيقة بين البشر وغيرهم من القردة العظيمة فإن بعض منظمات حقوق الحيوان مثل مشروع القردة العظيمة بأن القردة العظيمة غير البشرية هم أشخاص ويجب منحهم حقوق الإنسان الرئيسية. فرضت بعض الدول حظراً على الأبحاث لحماية القردة العظيمة من أي نوع من الاختبارات العلمية. في 25 يونيو من عام 2008 أيد البرلمان الإسباني قانون جديد يجعل من "الإبقاء على القرود للسيرك أو الإعلانات التلفزيونية أو التصوير" غير قانوني. في 8 سبتمبر من عام 2010 حظر الاتحاد الأوروبي إجراء الاختبارات على القردة العليا.[18]

انظر أيضا

- notable individual apes

وصلات خارجية

مصادر

  1. Groves, C. P. (2005). Wilson, D. E.; Reeder, D. M (المحررون). Mammal Species of the World (الطبعة 3rd). Baltimore: Johns Hopkins University Press. صفحات 181–184. OCLC 62265494. الرقم المعياري 0-801-88221-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  2. النص الكامل متوفر في: http://www.mapress.com/zootaxa/2011/f/zt03148p060.pdf — المؤلف: دون إي. ويلسون و DeeAnn M. Reeder — العنوان : Class Mammalia Linnaeus, 1758 — الصفحة: 56–60 — نشر في: التنوع البيولوجي للحيوان: مخطط تفصيلي للتصنيف العالي المستوى ومسح ثراء التصنيف
  3. وصلة : http://www.departments.bucknell.edu/biology/resources/msw3/browse.asp?s=y&id=12100786 — تاريخ الاطلاع: 18 سبتمبر 2015 — العنوان : Mammal Species of the World
  4. Dawkins, R. (2005). The Ancestor's Tale (الطبعة p/b). London: Phoenix (Orion Books). صفحة 114. ISBN 978-0-7538-1996-8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  5. Morton, Mary. "Hominid vs. hominin". Earth Magazine. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Andrew Hill; Steven Ward (1988). "Origin of the Hominidae: The Record of African Large Hominoid Evolution Between 14 My and 4 My". Yearbook of Physical Anthropology. 31 (59): 49–83. doi:10.1002/ajpa.1330310505. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Dawkins R (2004) The Ancestor's Tale.
  8. "Query: Hominidae/Hylobatidae". TimeTree. جامعة تمبل. 2015. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Srivastava (2009). Morphology Of The Primates And Human Evolution. PHI Learning Pvt. Ltd. صفحة 87. ISBN 978-81-203-3656-8. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Chen, Feng-Chi; Li, Wen-Hsiung (2001-01-15). "Genomic Divergences between Humans and Other Hominoids and the Effective Population Size of the Common Ancestor of Humans and Chimpanzees". American Journal of Human Genetics. 68 (2): 444–456. doi:10.1086/318206. ISSN 0002-9297. PMC 1235277. PMID 11170892. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Wood and Richmond; Richmond, BG (2000). "Human evolution: taxonomy and paleobiology". Journal of Anatomy. 197 (Pt 1): 19–60. doi:10.1046/j.1469-7580.2000.19710019.x. PMC 1468107. PMID 10999270. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة). In this suggestion, the new subtribe of Hominina was to be designated as including the genus Homo exclusively, so that Hominini would have two subtribes, Australopithecina and Hominina, with the only known genus in Hominina being Homo. أورورين توجنسيس (2001) has been proposed as a possible ancestor of Hominina but not Australopithecina.Reynolds, Sally C; Gallagher, Andrew (2012-03-29). African Genesis: Perspectives on Hominin Evolution. ISBN 9781107019959. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة). Designations alternative to Hominina have been proposed: Australopithecinae (Gregory & Hellman 1939) and Preanthropinae (Cela-Conde & Altaba 2002); Brunet, M.; et al. (2002). "A new hominid from the upper Miocene of Chad, central Africa". Nature. 418 (6894): 145–151. doi:10.1038/nature00879. PMID 12110880. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Cela-Conde, C.J.; Ayala, F.J. (2003). "Genera of the human lineage". PNAS. 100 (13): 7684–7689. doi:10.1073/pnas.0832372100. PMC 164648. PMID 12794185. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Wood, B.; Lonergan, N. (2008). "The hominin fossil record: taxa, grades and clades". J. Anat. 212 (4): 354–376. doi:10.1111/j.1469-7580.2008.00871.x. PMC 2409102. PMID 18380861. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Pickrell, John (20 May 2003). "Chimps Belong on Human Branch of Family Tree, Study Says". منظمة ناشيونال جيوغرافيك. مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Relationship Humans-Gorillas. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 18 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
  14. Watson, E. E.; et al. (2001). "Homo genus: a review of the classification of humans and the great apes". In Tobias, P. V.; et al. (المحررون). Humanity from African Naissance to Coming Millennia. Florence: Firenze Univ. Press. صفحات 311–323. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Schwartz, J.H. (1986) Primate systematics and a classification of the order. Comparative primate biology volume 1: Systematics, evolution, and anatomy (ed. by D.R. Swindler, and J. Erwin), pp. 1–41, Alan R. Liss, New York.
  16. Schwartz, J.H. (2004b) Issues in hominid systematics. Zona Arqueología 4, 360–371.
  17. Heyes, C. M. (1998). "Theory of Mind in Nonhuman Primates". Behavioral and Brain Sciences. 21 (1): 101–14. doi:10.1017/S0140525X98000703. PMID 10097012. bbs00000546. مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Van Schaik C.P.; Ancrenaz, M; Borgen, G; Galdikas, B; Knott, CD; Singleton, I; Suzuki, A; Utami, SS; Merrill, M (2003). "Orangutan cultures and the evolution of material culture". Science. 299 (5603): 102–105. doi:10.1126/science.1078004. PMID 12511649. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)


    • بوابة علم الأحياء القديمة
    • بوابة علم الإنسان
    • بوابة رئيسيات
    • بوابة ما قبل التاريخ
    • بوابة علم الأحياء التطوري
    • بوابة علوم
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.