الهجوم الإيراني على القوات الأمريكية في العراق 2020
في 8 يناير 2020، أطلق الحرس الثوري الإيراني، في عملية عسكرية سميت باسم "عملية الشهيد سليماني"،[4] العديد من الصواريخ الباليستية على قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار، غرب العراق، فضلاً عن قاعدة جوية أخرى في أربيل، كردستان العراق.[5][6] وبينما قالت الولايات المتحدة في البداية إنه لم يصب أو يُقتل أي من أفراد القوات الأمريكية في الهجوم،[7] لكن اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية باصابة 109 جنديا أميركيا بارتجاج في الدماغ جراء الضربات الإيرانية.[2][8][9]
الهجوم الصاروخي على قاعدة عين الأسد الجوية 2020 | |
---|---|
جزء من التدخل بقيادة الولايات المتحدة في العراق (2014–الآن) وأزمة الخليج العربي 2019–20 | |
صورة لقاعدة عين الأسد بالأقمار الصناعية تظهر إصابة خمسة مبان على الأقل بأضرار في الهجوم الصاروخي | |
Operational scope | الهجوم الصاروخي |
المكان | قاعدة عين الأسد الجوية, محافظة الأنبار، العراق |
المخطط | إيران |
الهدف | |
التاريخ | 8 يناير 2020 (ت ع م+03:00) |
نفذت من قبل | القوة الجوفضائية لحرس الثورة الإسلامية[1] |
الخسائر | أمريكا إصابة 109 جنديا أمريكيا بارتجاج الدماغ[2][3] |
وجاء هذا الهجوم ردًا على اغتيال اللواء قاسم سليماني من قبل الولايات المتحدة الأمريكية في 3 يناير 2020، [10][11] وهو قائد لفيلق القدس وهي فرقة تابعة للحرس الثوري الإيراني والمسؤولة عن عمليات خارج الحدود الإقليمية.
خلفية
- مقالة مفصلة: هجوم مطار بغداد الدولي 2020
حسب تصريحات التلفزيون الحكومي الإيراني إن الهجوم جاء انتقاما بعد مقتل اللواء قاسم سليماني في غارة جوية بدون طيار في بغداد، بناء على أوامر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال أيضا الحرس الثوري الإيراني إن الهجوم كان ردًّا على مقتل سليماني.[12]
القصف
بحلول الـ 23:10 من مساء السابع من كانون الثاني/يناير 2020 بتوقيت جرينتش (02:40 من صباح اليوم الموالي حسب توقيت إيران)؛ تحدثت مصادر أمنية عراقية عن قصفٍ صاروخي عبر تسعِ صواريخ يستهدفُ قاعدة عين الأسد التي تضمُّ قوات أمريكية[13] وذلك بالتزامنِ مع تحدث مصادر محليّة أخرى عن سماعِ دوي انفجار في مدينة أربيل بكردستان العراق.[14] ثلث ساعة بعد ذلك حتى نقل التلفزيون الإيراني بيانًا للحرس الثوري يقولُ فيهِ «إنه نفذ هجومًا صاروخيًا على قاعدة عين الاسد بالعراق عبر إطلاق عددٍ من الصواريخ أرض أرض وذلك انتقامًا لاغتيال سليماني.[15]»
بعد حوالي نصف الساعة من الهجوم؛ نشرت وسائل إعلام إيرانيّة صور وفيديوهات أولية للقصف الصاروخي الذي تبنّاه حرس الثورة.[16] أعلنَ البيت الأبيض في نفس الوقت تقريبًا عن «علمهِ بالتقارير التي تتحدث عن هجومٍ على منشآت عراقية والرئيس ترامب على علمٍ ويُتابع عن كثب»؛ قبل أن يُعلِن أن «الرئيس يعقدُ مشاروات مع مجلس الأمن القومي لبحث التطورات بعد القصف الصاروخي على القاعدة التي تستضيفُ جنودًا من أمريكا.[17]»
نشرَ الحرس الثوري بيانًا ثانيًا قال فيهِ «إنه تمّ إطلاق عشرات صواريخ أرض-أرض على قاعدة عين الأسد» مُحذرًا «حلفاء واشنطن الذين يستقبلون قواعد أمريكية باستهدافِ تلك القواعد إذا انطلق منها هجوم ضدّ طهران[18]»، ثم تلاهُ بيانٌ من البنتاغون الذي أكّد فيهِ على «أن إيران أطلقت أكثر من 10 صواريخ باليستية على الجيش الأمريكي وقوات التحالف في العراق ونعمل على التقييم الأولي للخسائر.[19]»
في تمام الساعة 00:20 حسب توقيت جرينتش (03:50 في إيران)؛ بدأت وسائلُ إعلام إيرانيّة وعلى رأسها وكالة تسنيم الدولية للأنباء في الحديثِ عن موجة ثانية من الهجوم الصاروخي للحرس الثوري على القاعدة الجويّة الأمريكية بالعراق، [20] ثم أصدر هذا الأخير بيانًا ثالثًا دعا فيهِ الولايات المتحدة لإخراج قواتها العسكرية من العراق تجنبًا لسقوطِ عددٍ أكبرٍ من القوات الأمريكية ومُحذرًا من أن أيّ «عدوان أمريكي» على طهران سيواجهُ «بِرد ساحق».[21]
بعد ساعتين من الهجوم الأول على قاعدة عين الأسد؛ بدأت المصادر العسكريّة في الحديثِ عن تفاصيل ما جرى حيثُ قالت مصادر محليّة في العراق إنّ صاروخًا قد سقطَ قُرب مطار أربيل دون أن ينفجر وآخر في الأراضي الزراعية المجاورة دون وقوعِ أيّ ضحايا؛[22] فيما تحدثت وكالة الأنباء السورية عن تحليقٍ مكثفٍ للطائرات الأمريكية في سماء دير الزور عند الحدود مع العراق شمال شرقي سوريا؛[23] وتحدثت مصادر عسكرية عراقية عن تحليقٍ مكثفٍ أيضًا لمروحيات عسكرية فوق المنطقة الخضراء في بغداد.[24]
التداعيات
أعلنت وكالة الطيران الفيدرالي الأمريكي مراقبتها للأحداث في الشرق الأوسط عن كثبٍ لرصدِ أيّ تهديداتٍ محتملةٍ لسلامة الطيران المدني؛[25] فيما حظرت إدارة الطيران الاتحادية على شركات الطيران المدني الأمريكية التحليق في المجال الجوي للعراق وإيران والخليج وخليج عمان.[26] أوصت الوكالة الاتحادية للنقل الجوي هي الأخرى شركات الطيران الروسيّة بعدم التحليقِ في أجواء العراق وإيران والخليج؛[27] بينما علّقت الخطوط الجوية الفرنسية جميع الرحلات في الأجواء الإيرانية والعراقية، [28] ونفس الأمر فعلتهُ شركة طيران لوفتهانزا التي علّقت رحلاتها بين ألمانيا وإيران وأربيل.[29]
تزامن القصف الإيراني على قاعدة عين الأسد مع تحطّم طائرة تابعة للخطوط الأوكرانية كان على متنها 176 شخصًا وذلك بُعيدَ إقلاعها من مطار الإمام الخميني في طهران، [30] وكان التلفزيون الإيراني قد أعلنَ مقتل جميع من كانوا على متن الطائرة الأوكرانية المنكوبة.[31][32]
ردود الفعل
إيران
في 8 يناير 2020، وصف المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، الغارات الجوية بأنها "صفعة قوية على وجه الولايات المتحدة"، وقال: «ان الانتقام لسليماني قضية أخرى، وان العمل العسكري لا يكفي، وينبغي إنهاء الوجود الفاسد للولايات المتحدة في المنطقة.»[33][34][35]، وقال المتحدث باسمِ الحكومة الإيرانية أنه «إذا فكّر الأمريكيون في الرد سيتلقون ردا أكثر إيلامًا» مؤكدًا أن «طرد الأمريكيين سيُساعد على تعزيز الأمن في المنطقة.[36]»
وأعلنَ مستشار الرئيس الإيراني في وقتٍ لاحقٍ «أن أيّ تحركٍ عسكري أمريكي ضد إيران سيؤدي لحرب واسعة في كل المنطقة»، [37] فيما قال وزيرُ الخارجية الإيراني جواد ظريف «أن إيران لا تسعى إلى التصعيدِ أو الحرب لكنها ستُدافع عن نفسها في وجه أيّ عدوان.[38]» نقلت وسائل إعلام إيرانيّة بيانًا جديدًا للحرس هدّد فيهِ بموجة ثالثة من الصواريخ تدمر دبي وحيفا إذا ردّت واشنطن على الهجوم؛[39] فيما قال المتحدثُ باسم الحرس «إن الإيرانييين ومحور المقاومة وحرس الثورة مُصرّون على مواصلة نهج سليماني.[40]». كما حذّر الحرس الدول التي تستضيف على أراضيها قواعد أمريكية، إذا أقدمت الولايات المتحدة بالرد "فسيتم استهداف مصدر الأعمال العدائية والعدوانية التي تستهدف إيران".[41]
الولايات المتحدة
في أول ردٍ للرئيس الأمريكي على الاستهداف الإيراني؛ غرّد دونالد ترامب على حسابه الرسمي في موقع تويتر بالقول «إنَّ كل شيء على ما يُرام وجاري تقييم الخسائر بعد الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدتين بالعراق ... سأُدلي ببيانٍ صباح الأربعاء [الموافق للثامن من كانون الثاني/يناير 2020].»[42][43][44] وفي إعلانه، قلل ترامب من تأثير الضربات الجوية وأعلن فرض عقوبات جديدة على إيران.[45][46] وذكر أيضًا أنه مستعد "لاحتضان السلام".[45][46]
نصح الأعضاء الجمهوريون في مجلس الشيوخ الأمريكي إدارة ترامب بإلغاء موقفها مع إيران، وقال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل، «أعتقد أن الرئيس يريد تجنب الصراع أو الخسارة التي لا داعي لها في الأرواح، لكنه على استعداد بحق لحماية الأرواح والمصالح الأمريكية وآمل أن لا يخطئ الزعماء الإيرانيون في حساباتهم عن طريق التشكيك في إرادتنا الجماعية في شن مزيد من الهجمات».[47]
دوليًّا
اعتبرت وزارة الخارجية الروسية بأنه دليل على التصعيد، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا «...ما تحدثنا عنه سابقا يتأجج، لقد حذرنا من هذا التصعيد...»[48]
- قال الاتحاد الأوروبي بأنه لا يجوز وقوع العراق ضحية لحروب الآخرين حيث صرح سفير الاتحاد الأوروبي في العراق مارتن هوث «ايران ينتهك سيادة العراق بهجومه على قاعدة عين الأسد. وهذا بعد ان أشتكى العراق من انتهاك الولايات المتحدة لسيادته في 3/1. فالعراق لا يستحق ان يكون ضحية حروب الآخرين!»[49]
الخسائر والإصابات
قدّر الجيش الأمريكي في البداية أنه لم تقع خسائر في صفوف القوات الأمريكية،[50] وأكد الرئيس ترامب ذلك لاحقًا.[51][52] لكن اعلن التليفزيون الإيراني سقوط 80 جنديا أمريكيا على الأقل في الهجمات وأكد أن أضرار جسيمة لحقت بالطائرات الهليكوبتر الأمريكية والعديد من المعدات العسكرية، رغم محاولة الأمريكيين إخفاء الحقائق.[53][54][55] مع الاستمرار في إرسال رسالة قوية من العزم في أعقاب مقتل قاسم سليماني على يد القوات الأمريكية.[56][57]
صرح المسؤولون الأمريكيون أن تقييم الأضرار الناجمة عن القنابل كان جارياً في الساعات التي تلت الهجوم. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت لاحق أنه يجري تقييم للخسائر والأضرار، [43][44] كان التقييم الأولي أنه لم يكن هناك "ضحايا أمريكيون" [50] وأن الصواريخ أصابت مناطق من قاعدة عين الأسد الجوية التي لا يسكنها الأمريكيون، [58] وقال مصدر أمني عراقي إن هناك خسائر بشرية في القاعدة، [58] ومع ذلك أبلغ الجيش العراقي في وقت لاحق عن عدم وجود خسائر في صفوف قواته، [59][60][61] أضاف كبار المسؤولين العراقيين في تصريحاتهم أنه لم تكن هناك خسائر أمريكية أو عراقية ناتجة عن الغارات.[62]
ومن بين قوات التحالف الموجودة في القاعدتين أكدت أستراليا [43][63] وكندا [43][64] والدنمارك [65] وفنلندا [66] وليتوانيا [66] والنرويج [67] وبولندا [68][69] أن قواتهم لم تصب بأذى. كما أعلن الأمين العام لمنظمة أوبك محمد باركيندو في مؤتمر عقد في أبو ظبي أن المنشآت النفطية العراقية آمنة.[70]
وفي وقت لاحق أعلن ترامب أنه لم تقع إصابات بسبب الغارة الجوية وأن الأضرار كانت "ضئيلة".[51][52] لكن وفقًا لصحيفة ذي ميليتن تايمز، قال كوماندوز أمريكي إن قاعدة عين الأسد الجوية تضررت بشدة.[71] وأظهرت الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية من قِبل شركة بلانيت لابز أضرارًا جسيمة لقاعدة الأسد الجوية. تعرضت خمسة مبان على الأقل لأضرار في الهجوم الذي بدا دقيقًا بما يكفي لضرب المباني الفردية. وقال ديفيد شمرر، المحلل في معهد ميدلبري للدراسات الدولية في مونتيري الذي قام بتقييم الصور، "يبدو أن الهجمات أصابت مبان تخزن الطائرات، في حين لم تُضرب المباني المستخدمة لموظفي الإسكان".[72] وقال اثنان من مسؤولي الدفاع لنيوزويك إن 18 صاروخًا، التي استخدمت أنظمة التوجيه على متنها، سقطت في قاعدة عين الأسد الجوية، وثلاثة منها على المدرج، في حين سقط صاروخ آخر على برج المراقبة الجوي. تم طائرة مروحية من طراز بلاك هوك وطائرة استطلاعية بدون طيار من طراز MQ-1، وتدمير عشرة خيام.[73] وشملت الهياكل التالفة أيضًا مجمع للقوات الخاصة، واثنين من حظائر الطائرات، بالإضافة إلى الغرف السكنية لمشغّلي الطائرات المسيرة.[74]
اعتقد العديد من المسؤولين الحكوميين الأوروبيين والأمريكيين أن إيران تجنبت عن عمد الإصابات في عملياتها من أجل إرسال رسالة عزمها على الانتقام من مقتل سليماني دون إثارة رد عسكري كبير.[75][76] وقال قائد القوة الجوية التابعة للحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زاده إن النية لم تكن قتل جنود القوات الأمريكية، لكن كان من الممكن أن يتم التخطيط للقيام به. كما انه ادعى، أن إيران شنت هجمات إلكترونية أعاقت الأنظمة الأمريكية لتعقب الصواريخ أثناء الضربات. وأضاف أن طرد القوات الأمريكية من المنطقة هو الانتقام الوحيد المناسب لمقتل الجنرال سليماني.[77]
الإصابات
أعلن العقيد غارلاند أنه كان هناك جنديان في أبراج حراسة في قاعدة عين الأسد الجوية، وخلال الهجمات الصاروخية دفعهما الضغط خارج مواقعهما، لكنهما عانيا ارتجاجاً فقط.[78] في 16 يناير، أي بعد أكثر من أسبوع من الهجوم، أكد العديد من مسؤولي الدفاع الأمريكيين أنه "بدافع الحذر"، تم نقل 11 جنديًا أمريكيًا إلى المستشفيات العسكرية، ثلاثة منهم إلى معسكر عريفجان في قاعدة أحمد الجابر الجوية في الكويت وثمانية إلى مركز لاندستول الطبي الإقليمي في ألمانيا لعلاج الإصابات الدماغية واجراء المزيد من التقييمات. تم نقل أول جندي جواً من العراق في 10 يناير، بينما تم إجلاء الآخرين في 15 يناير.[79] وفقًا لمسؤول دفاعي رفيع المستوى، "بعد حوالي أسبوع من الهجوم، ما زال بعض الأفراد العسكريين يعانون من بعض أعراض الارتجاج". مشيرًا إلى أنَّ "هذا أصبح معروفًا فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية".[80] وعلى النقيض من التقارير الأمريكية، زعمت صحيفة القبس الكويتية في 18 يناير أن 16، وليس 11، من أعضاء خدمة الولايات المتحدة نقلوا إلى معسكر عريفجان للعلاج، وهم أصيبوا بحروق شديدة وجروح من الشظايا بالأضافة إلى ارتجاج في الدماغ.[81][82]
وفي 24 يناير، قال متحدث باسم البنتاغون إن 34 من أفراد الخدمة أصيبوا بارتجاج في الدماغ جراء الهجوم. وتم نقل 18 منهم إلى مركز لاندستول الطبي الإقليمي في ألمانيا، وتم نقل ثمانية منهم لاحقًا إلى الولايات المتحدة لتلقي العلاج في مركز والتر ريد الطبي العسكري.[83] فيما تم نقل الباقي إلى الكويت. كما تم معالجة 16 من أفراد الخدمة في العراق وهم عادوا إلى الخدمة.[84]
في 28 يناير، وفقًا لعدد من مسؤولي البنتاغون، تم فحص ما يقرب من 200 شخص كانوا في منطقة الانفجار وقت الهجوم بحثًا عن أعراض. ونتيجة لذلك، "تم تشخيص إصابة 50 من أفراد الخدمة الأميركيين بإصابات في الدماغ". وقيل أن الأرقام قد تتغير.[8][85] وقد عولج 31 منهم في العراق، بينما عولج 18 منهم في ألمانيا.[8] وفي 30 يناير اعلنت وزارة الدفاع الأمريكية إن 64 جندياً أميركيا اصيبوا بارتجاج في الدماغ جراء الضربات الإيرانية.[9]
وفي 10 فبراير، أكد البنتاغون في بيان له، أنه "حتى اليوم، تم تشخيص إصابة 109 من أفراد الخدمة العسكرية الأمريكية بإصابات خفيفة في الدماغ".[2]
انظر أيضًا
المراجع
- "IRGC Aerospace Commander: Wednesday Missile Strikes Mark Start of Major Operations Across Region". Fars News Agency. 9 January 2020. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Ali, Idrees (2020-02-10). "Exclusive: More than 100 U.S. troops diagnosed with brain injuries from Iran attack - officials". reuters.com. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Gibbons-Neff, Thomas (30 January 2020). "More American Troops Sustain Brain Injuries From Iran Missile Strike in Iraq". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Martinez, Luis; McLaughlin, Elizabeth (7 January 2020). "Iran launches missiles into US air bases in Iraq: US official". ABC News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ""انتقاما" لمقتل سليماني.. إيران تهاجم بالصواريخ قاعدة عين الأسد في العراق". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Singh, Maanvi; Greve, Joan; Doherty, Ben; Butler, Ben; Perraudin, Frances; Safi, Michael; Borger, Julian (8 January 2020). "Iran launches missiles at US forces in Iraq at al-Asad and Erbil—live updates". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "US troops were injured in Iran missile attack despite Pentagon initially saying there were no casualties". سي إن إن. January 16, 2019. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Starr, Barbara (2020-01-28). "First on CNN: 50 US service members diagnosed with traumatic brain injuries after Iranian missile strike". CNN. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "64 US troops now being treated for Traumatic Brain Injury as toll of Iranian attack continues to increase". Task & Purpose (باللغة الإنجليزية). 2020-01-30. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Top Iranian general killed by US in Iraq" (باللغة الإنجليزية). 2020-01-03. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "هجوم صاروخي على قاعدة جوية توجد بها قوات أمريكية غربي العراق" (باللغة الإنجليزية). 2020-01-07. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "US airbases in Iraq hit by ballistic missiles" (باللغة الإنجليزية). 2020-01-08. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "هجوم صاروخي إيراني على قاعدة عين الأسد العراقية". قناة الحرة. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "عاجل.. سماع دوي انفجار في أربيل بإقليم كردستان العراق". www.almashhadalaraby.com. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "الحرس الثوري الإيراني يعلن مسؤوليته عن الهجوم على قاعدة عين الأسد الأمريكية بالعراق". arabic.sputniknews.com. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "إيران تقصف قاعدة بالعراق تضم جنودا أمريكيين (شاهد)". عربي21. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "البيت الأبيض: ترامب أحيط علمًا بالهجوم الصاروخي على القاعدة الأمريكية بالعراق". www.aa.com.tr. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- munif,. "الحرس الثوري الإيراني يهدّد بضرب حلفاء واشنطن في المنطقة". Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "البنتاغون: الضربات الإيرانية استهدفت قاعدتين لقوات أمريكية بالعراق". CNN Arabic. 8 January 2020. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "وكالة تسنيم: الموجة الثانية من الهجمات الصاروخية نحو القوات الامريكية في العراق قد بدأت الان – موقع قناة المنار – لبنان". almanar.com.lb. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Welle (www.dw.com), Deutsche. "بعد الهجوم الإيراني ..مخاوف التصعيد ودعوات للتهدئة +++ تغطية حية خاصة +++ | DW | 08.01.2020". DW.COM. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- "وكالة: سقوط صواريخ إيرانية على قاعدة أمريكية قرب مطار أربيل | المصري اليوم". www.almasryalyoum.com. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "دير الزور والبوكمال.. تحليق مكثف للطيران الأميركي واستنفار سوري وإيراني". سكاي نيوز عربية. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- "إيران تهاجم قاعدتين عسكريتين أمريكيتين في العراق". www.alwasat.com.kw. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- سامي، روضة (8 January 2020). "عاجل| هيئة الطيران الفيدرالي تحظر الطيران في أجواء المنطقة باعتبارها ساحة حرب". صحيفة الوسط. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "إدارة الطيران الأمريكية تحظر التحليق فوق العراق وإيران". RT Arabic. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "روسيا تطلب من شركات الطيران عدم التحليق فوق العراق وإيران". Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ""إير فرانس" تعلق رحلاتها في المجالين الجويين الإيراني والعراقي". العين الإخبارية. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "شركة طيران لوفتهانزا الألمانية علّقت رحلاتها بالأجواء الإيرانية والعراقية". newlebanon.info. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "لا ناجين من تحطم طائرة ركاب أوكرانية في إيران". 8 January 2020. Retrieved on 8 January 2020 – via www.bbc.com. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "مقتل جميع الركاب.. تحطم طائرة مدنية أوكرانية في إيران". www.aljazeera.net. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "تحطم طائرة بوينغ تقل 180 راكبا بعد إقلاعها من طهران". قناة الحرة. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Turak, Natasha (8 January 2020). "Iran supreme leader says missile attack was a 'slap on the face' for US but it was 'not enough'". CNBC. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran attack: US troops targeted with ballistic missiles". بي بي سي. 8 January 2020. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "خامنئي: الرد الإيراني على قتل «سليماني» ليس كافيًا". 8 January 2020. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "المتحدث باسم الحكومة الإيرانية: لا نسعى للحرب لكن سنرد ردا ساحقا على أي عدوان". بوابة الأهرام. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "مستشار الرئيس الإيراني: أي تحرك أمريكي ضد إيران سيؤدي لحرب واسعة في كل المنطقة". Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "طهران: لا نسعى للحرب وسنواجه أي هجوم أميركي برد ساحق". www.aljazeera.net. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Limited, Elaph Publishing. "الحرس الثوري يهدد بموجة صواريخ تدمّر دبي وحيفا!". @Elaph. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني: مصممون على مواصلة طريق سليماني بكل قوة". Elnashra News. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "الحرس الثوري" يتوعد الولايات المتحدة برد "أشد عنفًا وسحقًا، وكالة الأناضول، 08.01.2020. نسخة محفوظة 11 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "ترامب: كل شيء على ما يرام.. وظريف: لا نريد الحرب أو التصعيد". CNN Arabic. 8 January 2020. Retrieved on 8 January 2020. نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Washington (earlier), Maanvi Singh Joan E. Greve in; Doherty, Ben; Butler, Ben; Safi, Michael; Safi, Michael; Borger, Julian (8 January 2020). "Iran launches missiles at US forces in Iraq at al-Asad and Erbil—live updates". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - (تغريدة) (باللغة الإنجليزية). 7 January 2020 https://twitter.com/. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ|title=
(مساعدة) Missing or empty |user= (help) Missing or empty |number= (help) - "Trump: New sanctions on Iran but U.S. "ready to embrace peace"". www.cbsnews.com. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Live updates: Trump says Iranian strike caused no American or Iraqi deaths; new sanctions on Iran will be imposed". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "GOP senators call on Trump to deescalate tensions with Iran". ذا هل. 8 January 2020. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "موسكو: ضرب إيران الأهداف الأمريكية دليل على تصعيد حذرنا منه". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "الاتحاد الأوروبي: لا يجوز وقوع العراق ضحية لحروب الآخرين". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Miles, Frank (7 January 2020). "Iran launches 15 ballistic missiles into Iraq targeting US, coalition forces, officials say". Fox News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Trump: New sanctions on Iran but U.S. "ready to embrace peace"". www.cbsnews.com. 9 January 2020. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Live updates: Trump says Iranian strike caused no American or Iraqi deaths; new sanctions on Iran will be imposed". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - وكالات. "إيران تعلن قتل 80 أمريكيا في هجماتها الصاروخية على أهداف أمريكية بالعراق - البيان". www.albayan.ae. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Stewart, Ahmed Aboulenein and Phil (8 January 2020). "'We slapped them on the face': Ayatollah tells Iranians". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran missiles target U.S. forces in Iraq; Trump says 'All well'". رويترز. 8 January 2020. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Hosenball, Mark; Spetalnick, Matt (8 January 2020). "Iran believed to have deliberately missed U.S. forces in Iraq strikes: sources". Reuters. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Atwood, Kylie; Brown, Pamela; Collins, Kaitlan; Sciutto, Jim (8 January 2020). "Some administration officials believe Iran intentionally missed areas with Americans". CNN. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Browne, Ryan; Brown, Pamela (7 January 2020). "Missiles hit areas of al-Asad base not populated by Americans". CNN (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran missile strike: Two US-Iraq bases hit by 22 projectiles, officials say, as crisis escalates". independent. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran launches missile attacks on US facilities in Iraq". الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Politics, P. M. N. (8 January 2020). "No Iraqi casualties in 22-missile Iranian attack overnight—military | National Post" (باللغة الإنجليزية). اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Rubin, Alissa J.; Fassihi, Farnaz; Schmitt, Eric; Yee, Vivian (7 January 2020). "Iran Fires on U.S. Forces at 2 Bases in Iraq, Calling It 'Fierce Revenge'". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "No Australian troops, staff hurt in Iran missile attacks on US airbases in Iraq". SBS News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - (تغريدة) (باللغة الإنجليزية) https://twitter.com/. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ|title=
(مساعدة) Missing or empty |user= (help) Missing or empty |number= (help); Missing or empty |date= (help) - Prakash, Thomas; Olsen, Theis Lange (8 January 2020). "Militærbase med danske soldater ramt af iranske missiler—meldes i god behold" [Military base with Danish soldiers hit by Iranian missiles—declared safe and sound]. DR (باللغة الدنماركية). مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Chappell, Bill (8 January 2020). "What We Know: Iran's Missile Strike Against The U.S. In Iraq". NPR. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran warns US not retaliate over missile attack in Iraq". AP NEWS. 7 January 2020. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Charlish, Alan. "No Polish troops in Iraq hurt in Iranian missile attacks: minister". مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran fires missiles at US targets in Iraq: All the latest updates". aljazeera. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran fires missiles at US targets in Iraq: All the latest updates". الجزيرة. 8 January 2020. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Shawn Snow; Howard Altman (8 January 2020). "No US casualties in Iran missile strike, preliminary reports say". MilitaryTimes.com. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Brumfiel, Geoff; Welna, David (8 January 2020). "Satellite Photos Reveal Extent Of Damage From Iranian Strike On Air Base In Iraq". مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - LaPorta, James (8 January 2020). "Military aircraft, runway among damage at Iraqi base struck by Iran missiles". Newsweek (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "US troops sheltered in Saddam-era bunkers during Iran missile attack". CNN. 13 January 2020. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Holmes, Michael Safi Oliver (8 January 2020). "Iran launches missiles at Iraq airbases hosting US and coalition troops". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Hosenball, Mark; Spetalnick, Matt (8 January 2020). "Iran believed to have deliberately missed U.S. forces in Iraq strikes: sources". Reuters. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "Iran crisis: Commander says more air strikes were planned against US". BBC News. 9 January 2020. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - 'Surviving was a miracle': Iran's missile attack on Iraq base, Maya Gebeily, وكالة فرانس برس/SpaceDaily, 2020-01-13 نسخة محفوظة 15 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Pentagon denies trying to underplay injuries from Iran attack". Reuters. 17 January 2020. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Baron, Kevin (16 January 2020). "Eleven US Troops Were Injured in Jan. 8 Iran Missile Strike". Defense One. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "16 US soldiers flown to Kuwait hospital after Iran strike". middleeastmonitor. 20 January 2020. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - مراح, محمد (18 January 2020). "بعض الجنود الأميركيين المصابين في هجوم إيران.. تلقوا العلاج في الكويت". Al-Qabas. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Barbara Starr; Ryan Browne; Veronica Stracqualursi (January 24, 2020). "34 US service members diagnosed with traumatic brain injuries after Iranian missile strike". CNN. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Cooper, Helene (24 January 2020). "34 Troops Have Brain Injuries From Iranian Missile Strike, Pentagon Says". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - BUDRYK, ZACK. "Number of US troops injured in Iran missile strikes rises to 50". The hill. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة آسيا
- بوابة إيران
- بوابة الحرب
- بوابة الشرق الأوسط
- بوابة العراق
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة طيران
- بوابة عصور حديثة
- بوابة عقد 2020