المغيرة بن الأخنس

المغيرة بن الأخنس بن شريق الثقفي. حليف لبني زهرة أبوه الأخنس بن شريق بن عمرو وقتل يوم الدار مع عثمان وله يوم الدار أخبار كثيرة منها أنه قال لعثمان حين أحرقوا بابه والله لا قال الناس عنا إنا خذلناك، وخرج بسيفه وهو يقول:

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (أكتوبر_2010)
المغيرة بن الأخنس
معلومات شخصية

لما تهدمت الأبواب واحترقت ... يممت منهن بابًا غير محترق

حقًا أقول لعبد الله آمره ... إن لم تقاتل لدى عثمان فانطلق

والله أتركه ما دام بي رمق ... حتى يزايل بين الرأس والعنق

هو الإمام فلست اليوم خاذله ... إن الفرار على اليوم كالسرق

وحمل على الناس فضربه رجل على ساقه فقطعها، ثم قتله، فقال رجل من بني زهرة لطلحة بن عبيد الله قتل المغيرة بن الأخنس فقال: قتل سيد حلفاء قريش وذكر المدائني عن علي بن مجاهد عن فطر بن خليفة قال: بلغني أن الذي قتل المغيرة بن الأخنس تقطع جذامًا بالمدينة. وقال قتادة: لما أقبل أهل مصر إلى المدينة في شأن عثمان رأى رجل منهم في المنام كأن قائلاً يقول له: بشر قاتل المغيرة بن الأخنس بالنار وهو لا يعرف المغيرة رأى ذلك ثلاث ليال فجعل يحدث بذلك أصحابه فلما كان يوم الدار خرج المغيرة يقاتل والرجل ينظر إليه فخرج إليه رجل فقتله ثم آخر فقتله حتى قتل ثلاثة والرجل ينظر إليه ويقول ما رأيت كاليوم أما لهذا أحد يخرج إليه فلما قتل الثلاثة وثب إليه الرجل فحذفه بسيفه فأصاب رجله ثم ضربه حتى قتله ثم قال: من هذا قالوا: هو المغيرة بن الأخنس.

المصدر

  • بوابة شبه الجزيرة العربية
  • بوابة العرب
  • بوابة أعلام
  • بوابة التاريخ الإسلامي
  • بوابة الإسلام
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.