العناية بالبشرة

العناية بالبشرة عبارة عن ممارسات من أجل الحفاظ على سلامة البشرة، وتعزيز المظهر الخارجي وتحسينه، بالإضافة إلى تقليل أمراض الجلد. يمكن للعناية بالبشرة أن تتضمن التغذية مع تجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس والاستخدام المناسب لمُرطبات البشرة. تشمل الممارسات التي تحافظ على مظهر البشرة استخدام مستحضرات التجميل وبوتوكس والتقشير [الإنجليزية] وإعادة تجديد البشرة بالليزر والعلاج بالرتينول [1] وعلاج الجلد بالموجات فوق الصوتية.[2] العناية بالبشرة هي إجراء يومي روتيني للعديد من الأماكن في الجسم، مثل الجلد الذي يكون جافًا جدًا أو رطبًا جدًا، والوقاية من التهاب الجلد والوقاية من إصابات الجلد.

هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. يرجى من المختصين في مجالها مراجعتها وتطويرها. (سبتمبر 2010)
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب ويكيبيديا. فضلًا، ساهم بإعادة كتابتها لتتوافق معه. (سبتمبر 2010)
أخصائي تجميل يضع قناع الوجه لامرأة

العناية بالبشرة هي جزء من علاج التئام الجروح والعلاج الإشعاعي وبعض الأدوية.

البشرة العادية

تتسم البشرة العادية بمسام صغيرة خالية من البقع وغير معرضة لحب الشباب أو ظهور الروؤس السوداء وذات لون مشرب بالحمرة الخفيفة نتيجة انتظام الدورة الدموية. و البشرة العادية غير لامعة ولذا فهي متوازنة وكثيرا ما تظهر في سن الشباب المتمتع بالصحة الجيدة. ولكن لا يعني أن نهملها ربما تتحول إلى بشرة جافة وظهور التجاعيد ولذلك يجب غسل الوجه بالماء ثلاث مرات في اليوم واستخدام غسول الوجه مثل ماء الورد لإنعاش البشرة وترطيب البشرة بالكريمات المناسبة لنوع البشرة.

البشرة الدهنية

وهي التي تبدو لامعة وناعمة نتيجة الإفرازات الدهنية الزائدة عن المعدل الطبيعي للغدد الدهنية بالجسم، وهذا يؤدي إلى إتساع مسامها وبالتالي إلى تراخي الجلد ونظرا لطراوتها وليونتها فإن التجاعيد لا تعتريها إلا مؤخراً ولكن غالباً ما تتعرض لظهور الرؤوس السوداء وحب الشباب وغيرها من البقع السوداء.

البشرة الجافة

تكون الطبقة السطحية للجلد رقيقة ذات مسام دقيقة جداً مما يسهل جفاف الخلايا وتقشرها وتتعرض هذه البشرة للقشف والتشقق بسرعة وذلك لقلة إفرازات الغدد الدهنية. ومن أجل ذلك تتميز بحساسية، خاصة لإستمرار تعرضها لمختلف التغيرات المناخية.

انظر أيضًا

المراجع

  1. Penzer R, Ersser S. Principles of Skin Care: A Guide for Nurses and Health Care Practitioners. John Wiley & Sons, 2010. (ردمك 9781405170871) نسخة محفوظة 2017-01-09 على موقع واي باك مشين.
  2. Rodulfo, Kristina (2018-04-06). "Ultrasonic Face De-Gunking Spatulas Are a Thing and You're Going to Want One". ELLE (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    http://www.mayoclinic.com/health/skin/SN99999

    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.