الثعلب والعنب

الثعلب والعنب هي من أساطير إيسوب المعروفة.[1][2][3] تتجلى في هذه الخرافة فكرة التنافر المعرفي حينما يحاول المرء أن يتمسك بعدة أفكار لا تتفق مع بعضها في وقت واحد، يحدث التنافر بتقليل أو بتغير الفكرة والرغبة كما حدث لثعلب عندما استخف وانتقص من رغبته في العنب، ومع أن ذلك يعد سلوك غير سوي. ومرقمة برقم 15 في مؤشر بيري.

الثعلب والعنب

ملخص الخرافة

كان الثعلب يتضور جوعا عندما شاهد عناقيد العنب تتدلى من أيكة عالية، كانت الشجرة مثقلة بعناقيد العنب لكنها عالية، قفز الثعلب لكي يصل إليها عدة مرات دون جدوى، فلما يئس من الوصول إليها مضى في طريقه وهو يقول : " على كل حال إن العنب لم ينضج بعد، إنه حصرم ".

المغزى الأخلاقي : ((كثيرا ما يلوم الإنسان الظروف التي وجد فيها، بطريقة الثعلب نفسها، مع أن فشله يعود إلى عجزه هو)).

مراجع

  1. Aesopica نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. "Illustrations de Oudry des fables de la Fontaine". le renard et les raisins. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Google Books". Google.co.uk. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    انظر أيضا

    روابط خارجية

    {

    • بوابة فلكلور
    • بوابة أدب أطفال
    • بوابة أدب
    • بوابة شعر
    • بوابة اليونان
    • بوابة ثقافة
    • بوابة كتب
    • بوابة علم الأساطير
    • بوابة روايات
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.