التدخل العسكري في سوريا

منذ انطلاق الحرب الأهلية في سوريا سنة 2011 تدخلت عدة قوات أجنبية على التراب السوري لأسباب متعددة ومختلفة.

هذه المقالة غير مكتملة، وربما تنقصها بعض المعلومات الضرورية. فضلًا ساعد في تطويرها بإضافة مزيدٍ من المعلومات.

استعمال الأسلحة الكيميائية

اتهمت دول كالولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا وبريطانيا النظام السوري باستعمال الأسلحة الكيميائية ضد مدنين وأبرز هذه الاتهمات كانت في أبريل من سنة 2018 ونتج عنها تدخل عسكري لضرب ما وصفه المتدخلون بمراكز بحث وأخرى عسكرية خاصة بالأسلحة الكيميائية تابعة للنظام السوري.

حذر في 15 ابريل 2018 وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان من وقوع كارثة إنسانية في مدينة إدلب السورية التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة والتي قد تكون حسب تقديره الهدف التالي للجيش السوري. ويبلغ عدد سكان إدلب المليوني ساكن من بينهم 200 ألف لجؤ من مناطق كانت تسيطر عليه المعارضة واستعادها الجيش السوري.[1]

مصادر

  1. Editorial, Reuters. "فرنسا تحذر من كارثة إنسانية في مدينة إدلب السورية". ARA. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة التاريخ
    • بوابة الحرب
    • بوابة سوريا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.