اختبار غلوكوز

اختبار الغلوكوز glucose (بالإنجليزية: Glucose test)‏

جهاز إلكتروني لقياس نسبة السكر بالدم.

يوجد العديد من أنماط اختبارات سكر الدم والتي يمكن أن تستخدم لتقدير مستويات سكر الدم blood sugar levels في لحظة زمنية محددة أو، أو خلال فترة زمنية أطول، للحصول على مستويات متوسطة لقياس السكر أو لرؤية كم يكون جسم الإنسان الصائم قادرا على إعادة مستويات السكر glucose المتغير إلى القيم الطبيعية. إن تناول الطعام على سبيل المثال يؤدي إلى ارتفاع مستويات سكر الدم. لدى الأشخاص الأسوياء تعود هذه المستويات بسرعة إلى قيمها الطبيعية عن طريق زيادة القبط الخلوي cellular لسكر الدم glucose والذي يحدث بشكل أساسي بسبب زيادة مستويات الأنسولين insulin في الدم.


إن اختبارات السكر يمكن أن تظهر فرط سكر الدم hyperglycemia أو انخفاض سكر الدم hypoglycemia مؤقت / طويل الأمد. إن هذه الحالات يمكن أن لا تتظاهر بأعراض واضحة ويمكن أن تؤذي الأعضاء على المدى الطويل. إن مستويات سكر الدم المرتفعة / المنخفضة بشكل غير طبيعي، العودة البطئية إلى مستويات سكر الدم الطبيعية من أي من الحالتين السابقتين (أي ارتفاع أو انخفاض سكر الدم) و / أو عدم القدرة على إعادة مستويات السكر إلى قيمها الطبيعية يعني إن هذا الشخص الخاضع للاختبارات من المحتمل أن لديه نوع ما من الحالة الطبية المرضية مثل الداء السكري النمط الثاني type 2 diabetes والذي يحدث بسبب نقص الحساسية الخلوية للأنسولين. إن اختبارات سكر الدم تستخدم غالبا بهذه الطريقة لتشخيص هكذا حالات مرضية.

طرق الاختبار

إن الاختبارات التي يمكن أن تتم في المنزل تستخدم لمراقبة سكر الدم من أجل الأمراض التي تم تشخيصها طبيا مؤخرا وبالتالي يمكن ضبط هذه الأمراض عن طريق المعالجة الدوائية وضبط توقيت ونوعية وجبات الطعام. إن بعض طرق الاختبارات المنزلية تتضمن:

  • نمط وخز الإصبع fingerprick لقياس سكر الدم glucose meter - يحتاج هذا النمط لوخز الشخص لإصبعه 8 - 12 مرة باليوم.
  • مناطرة سكر الدم المستمرة continuous glucose monitor CGM - إن مناطرة سكر الدم المستمرة CGM تتضمن مناطرة سكر الدم كل خمس دقائق تقريبا.


إن الاختبارات غالبا ما تستخدم لتشخيص الأمراض وبعض الطرق تتضمن:

  • قياس سكر الدم الصيامي fasting blood sugar FBS ، قياس سكر الدم البلازمي fasting plasma glucose FPG : يجب أن يتم قياسه بعد 10 - 16 ساعة من تناول آخر وجبة طعام.[1]
  • اختبار تحمل السكر glucose tolerance test:[2] الاختبار المستمر.
  • اختبار سكر الدم بعد تناول الطعام postprandial glucose test PC: يجب أن يتم قياس سكر الدم بعد 2 ساعة من تناول آخر وجبة طعام.[1]
  • اختبار سكر الدم العشوائي random glucose test.


إن بعض الاختبارات المخبرية لا تقيس مستويات سكر الدم بشكل مباشر من سوائل الجسم أو أنسجة الجسم ولكنها ما تزال تشر إلى مستويات سكر الدم المرتفعة. مثل هذه الاختبارات تقيس مستويات الخضاب الدم المرتبط فيه سكر الدم glycated hemoglobin (مخزون السكر الخضابي) ، البروتينات المرتبط فيها سكر الدم glycated proteins، المأخوذة من الدم.[1]

استخدام اختبار سكر الدم في التشخيص الطبي

المقالة الأساسية: فرط سكر الدم Hyperglycemia، الأسباب Causes، وقائمة أسباب نقص سكر الدم List of causes of hypoglycemia.


إن اختبار سكر الدم يمكن أن يستخدم للتشخيص أو للإشارة لحالات طبية محددة.

إن سكر الدم المرتفع يمكن أن يشير إلى:

  • السكر الحملي gestational diabetes. هذا الشكل المؤقت من الداء السكري يظهر خلال الحمل، ويمكن تحسين أعراضه من خلال ضبط مستويات سكر الدم سواء دوائيا أو باستخدام الأنسولين insulin.[3]
  • الداء السكري النمط 1 type 1 diabetes والداء السكري النمط 2 type 2 diabetes أو حالة ما قبل الداء السكري prediabetes. إذا تم تشخيص الداء السكري، فإن اختبارات السكر المنتظمة يمكن أن تساعد في تدبير وصيانة الحالة. إن الداء السكري النمط 1 type 1 diabetes، يشاهد بشكل شائع لدى الأطفال children أو المراهقين teenagers الذين لا تنتج أجسادهم كمية كافية من الأنسولين insulin. إن الداء السكري النمط 2 type 2 diabetes، يشاهد بشكل نموذجي لدى البالغين الذين لديهم زيادة في الوزن. إن الأنسولين في أجسادهم إما أنه لا يعمل بشكل طبعي، أو أنه لا يوجد إنتاج كاف من الأنسولين لديهم.[4]
  • سرطان البنكرياس pancreatic cancer [4]
  • التهاب البنكرياس pancreatitis [4]
  • قصور الدرق underactive thyroid [4]


إن انخفاض سكر الدم Low blood sugar يمكن أن يشير إلى:

التحضير لإجراء الاختبار

إن الصيام قبل إجراء اختبار سكر الدم يمكن أن يكون مطلوب من أجل بعض أنماط فحص سكر الدم. اختبار فحص سكر الدم الصيامي، على سبيل المثال، يتطلب الصيام عن الطعام لمدة 10 -16 ساعة قبل إجراء الاختبار.[1]

إن مستويات سكر الدم يمكن أن تتأثر ببعض الأدوية ويجب أن يتم التوقف المؤقت عن تناولها قبل إجراء اختبار سكر الدم أو على ألأقل تخفيض جرعتها. مثل هكذا أدوية يمكن أن تتضمن الساليسيلات salicylates (الأسبرين)، حبوب منع الحمل birth control pills، الستيروئيدات القشرية corticosteroids، مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقة tricyclic antidepressants، الليثيوم lithium، المدرات diuretics والفينوتؤين phenytoin.[4]

إن بعض المواد تحتوي على الكافئين caffeine (القهوة coffee، الشاي tea، الكولا colas، مشروبات الطاقة energy drinks، الخ). إن مستويات سكر الدم لدى الأشخاص الأصحاء بشكل عام لا تتغير بشكل مهم تحت تأثير الكافئين، لكن لدى مرضى الداء السكري فإن تناول الكافئين يمكن أن يرفع مستويات سكر الدم عن طريق قدرته على تحريض الجهاز العصبي الإدريناليني adrenergic nervous system.[5]

النطاقات المرجعية لسكر الدم

سكر الدم الصيامي

إن مستوى سكر الدم تحت 5.6 مول / ليتر (100 مغ / دل) المقاس بعد الصيام عن الطعام لمدة 10 - 16 ساعة يعتبر طبيعي.

إن مستوى سكر الدم بين 5.6 - 6 مول / ليتر (100 - 109 مغ / دل) المقاس بعد الصيام عن الطعام لمدة 10 - 16 ساعة يمكن أن يشير إلى حالة ما قبل الداء السكري prediabetes ويجب أن يتم إجراء اختبار تحمل السكر الفموي oral glucose tolerance test OGTT للمرضى الذين يحملون خطرا عاليا (مثل الأشخاص المسنين، أولئك المصابين بارتفاع ضغط الدم ... الخ).

إن مستوى سكر الدم بين 6.1 - 6.9 مول / ليتر (110 - 125 مغ / دل) المقاس بعد الصيام عن الطعام لمدة 10 - 16 ساعة يعني أنه من الواجب إجراء اختبار تحمل السكر الفموي oral glucose tolerance test OGTT للمرضى حتى ولو كانت بقية المؤشرات للسكري غير موجودة.

إن مستوى سكر الدم 7 مول / ليتر (126 مغ / دل) المقاس بعد الصيام عن الطعام لمدة 10 - 16 ساعة أو أعلى يشير إلى وجود الداء السكري وإن اختبار سكر الدم الصيامي يجب أن تتم إعادته.[6]

اختبار تحمل السكر

المقالة الرئيسية: اختبار تحمل السكر # النتائج.

إن احتبار تحمل السكر هو اختبار طبي medical test ويتم خلاله إعطاء المريض السكر glucose مع سحب عينات من الدم blood ليتم تحديد كم هي سرعة جسم المريض في التخلص من كمية السكر الزائدة في الدم نتيجة لتناول عينات السكر هذه.[7]

يستخدم هذا الاختبار عادة من أجل مرضى الداء السكري، المقاومة للأنسولين insulin resistance، وظيفة خلايا بيتا beta cell القاصرة،[8] واحيانا انخفاض سكر الدم التفاعلي reactive hypoglycemia وضخامة النهايات acromegaly، أو اضطرابات أكثر ندرة متعلقة باستقلاب الكاربوهيدرات carbohydrate metabolism. في النسخة الأكثر حداثة من هذا الاختبار، اختبار تحمل السكر الفموي oral glucose tolerance test OGTT، يتم تناول جرعة معيارية من السكر عن طريق الفم ويتم قياس مستوى سكر الدم لاحقا بعد ساعتين.[9] تم استنباط العديد من اختبارات تحمل سكر الدم المعدلة وذلك باستخدام جرعات معيارية مختلفة من السكر، طرق مختلفة لتناول جرعات السكر المعيارية، فترات زمنية بينية مختلفة لجمع العينات الدموية بعد اعطاء السكر، وقياس مواد أخرى إلى جانب قياس مستوى سكر الدم.

تاريخيا

وصف اختبار تحمل السكر أول مرة عام 1923 من قبل السيد جيروم كون Jerome W. Conn.[10]

إن الاختبار قد اعتمد على العمل السابق المجرى عام 1913 من قبل السيد جاكبسون الذي حدد أنه بتناول النشويات الفموية يحدث تموجات في مستوى سكر الدم،[11] والفرضية (المسماة ظاهرة ستاوب - تارغوت Staub-Traugott Phenomenon بعد ملاحظتها الأولى من قبل السيد ستاوب H. Staub في عام 1921 والسيد تارغوت K. Traugott في عام 1922) والتي تنص على أن المريض الطبيعي الذي يتم تغذته بالسكر سوف يتم العودة إلى مستويات سكر الدم الطبيعية بسرعة بعد ذروة بدئية، وسوف يظهر ارتكاسات محسنة ومطورة لتغذيته اللاحقة بالسكر.[12][13]

الاختبار

منذ سبعينيات القرن الماضي اتفقت منظمة الصحة العالمية ومنظمات أخرى مهتمة بالداء السكري على الجرعة المعيارية من السكر المتناول والفترة الزمنية البينية الواجب انقضاؤها قبل جمع العينات الدموية لدراسة مستوى سكر الدم.

التحضيرات

يتم اعطاء التعليمات للمريض أن لا يقوم بتحديد الوارد الغذائي من النشويات carbohydrate في الأيام أو الأسابيع التي تسبق الخضوع للاختبار. يجب أن لا يتم إجراء الاختبار في الفترة التي يعاني فيها الشخص من مرض، حيث أنه كنتيجة لذلك يمكن أن لا تعكس استقلاب السكر لدى المريض عندما يكون في صحة جيدة خارج فترة المرض. إن الجرعة المخصصة من السكر لشخص بالغ يجب أن لاتعطى لمريض يزن أقل من 42.6 كغ (94 ليبرة)، أو أن الجرعة المفرطة من السكر سوف يمكن أن تسبب نتيجة إيجابية كاذبة false positive. إن اختبار تحمل السكر الفموي يجب أن يتنجز في الصباح حيث أن تحمل السكر يمكن أن يستعرض الإيقاع النهاري مع انخفاض هام في فترة ما بعد الظهر. يجب أن تعطى التعليمات للمريض بالصيام fast (علما أن شرب الماء مسموح به) لمدة 8 - 12 ساعة قبل إجراء الاختبار. إن تناول الأدوية بجرعات عالية مثل الساليسيلات salicylates، المدارت diuretics، مضادات الاختلاج anticonvulsants ومضادات الحمل الفموية oral contraceptives تؤثر على اختبار تحمل السكر.

الإجراء

1. النقطة الزمنية صفر (الخط القاعدي) يتم سحب عينة دم وقياس مستوى سكر الدم فيه. 2. يتم إعطاء المريض جرعة محلول السكر المحددة (كما هو موضح في الأسفل) ليقوم بشربها في إطار خمس دقائق من الزمن.

3. يتم سحب عينة الدم بفواصل زمنية محددة من أجل قياس مستوى سكر الدم blood sugar، وفي بعض الإحيان مستويات الأنسولين insulin. إن الفواصل الزمنية بين العينات الدموية المسحوبة لقياس سكر الدم وعدد مرات سحب هذه العينات تختلف من مريض لآخر تبعا للغرض الذي يجرى بسببه هذا الاختبار. من أجل المسح بحثا عن وجود الداء السكري البسيط simple diabetes screening، فإن العينة الأكثر أهمية هي العينة المسحوبة في الساعة 2 ومن الممكن أن تكون العينة المسحوبة في الساعة 0 والعينة المسحوبة في الساعة 2 هما العينتان الوحيدتان اللتين يتم جمعهما. يمكن أن يستمر المختبر في جمع عينات الدم حتى الست ساعات تبعا للبروتوكول المطلوب من قبل الطبيب.

جرعة السكر والتباينات

إن جرعة 75 غرام من السكر هي الجرعة المنصوح فيها من قبل منظمة الصحة العالمية [14] للاستخدام لدى جميع البالغين.[14] وهي الجرعة الرئيسية المستخدمة في الولايات المتحدة.[15] يتم تعديل الجرعة تبعا للوزن فقط لدى الأطفال. إن الجرعة يجب أن يتم شربها خلال خمس دقائق.[14]

التباين الموجود لهذه الجرعة هو غالبا المستخدم في فترة الحمل pregnancy للمسح بحثا عن الداء السكري الحملي gestational diabetes، مع إجراء اختبار المسح لـ 50 غرام خلال ساعة، إذا كان سكر الدم مرتفعا، يتبع هذا الإجراء باستخدام اختبار لـ 100 غرام خلال 3 ساعات.[15]

في الممارسة العامة في المملكة المتحدة UK ، إن جرعة تحميل السكر المعيارية كانت تتم باستخدام 394 مل من مشروب الطاقة لوكوزيد Lucozade بالنكهة الغازية الأصلية، لكن هذا يتم الاستعاضة عنه باستخدام مشروبات مصنوعة لغرض محدد. [16][17]

في البرتغال Portugal، إن جرعة التحميل المعيارية للسكر يتم تقديمها من قب المختبر السريري أو المستشفى باستخدام 200 مل من السائل في زجاجة الحيوانا الأليفة PET bottle. إن الصنف الأفضل المعروف هو TopStar، المنتج في البرتغال. إن الجرعة المنصوح فيها من أجل جميع البالغين هي 75 مل كجرعة فموية، والتي يتم تعديلها تبعا للوزن لدى الأطفال. على كل حال، إن جرعة 50 غرام وجرعة 100 غرام تستخدم أيضا، وهي متاحة بطعمات البرتقال، الليمون والكولا.

إن البديل المصاغ من قبل الدكتور بيتر اتيا Dr. Peter Attia لاستخدامه في "العالم الحقيقي " لإجراء اختبار تحمل السكر الفموي OGTT يتضمن تناول السكر والخبز.[18][19]

المواد المقاسة والتباينات

إذا كان هناك اشتباه بوجود بيلة السكر الكلوية renal glycosuria (وهي حالة مرضية يحدث فيها طرح السكر في البول على الرغم من مستوياته الطبيعية في الدم)، فإنه من الممكن أيضا جمع عينات البول من أجل إجراء الاختبار عليها بالتوازي مع اختبارات مستوى سكر الدم في الساعة 0 والساعة 2 من الاختبار.

تفسير النتائج

سكر الدم الصيامي (المقاس قبل البدء باختبار تحمل ائئكر الفموي) يجب أن يكون أقل من 5.6 ميلي مول/ليتر (100 مغ/دل). إن مستويات السكر الصيامي بين 5.6 و 6.9 ميلي مول/ليتر (100 و 125 مغ/دل تشير إلى حالة ما قبل الداء السكري prediabetes (يسمى أيضا اختلال سكر الدم الصيامي impaired fasting glucose)، وإن مستويات سكر الدم الصيامي المأخوذة بشكل متكرر والتي تعطى قيمم 7.0 ميلي مول/ليتر (يساوي أو أعلى من 126 مغ/دل) تكون مشخصة للداء السكري diabetes.[15]

من أجل قيم سكر الدم المحصول عليها بعد ساعتين في اختبار تحمل السكر مع تناول 75 غرام من السكرـ فإن مستويات سكر الدم تحت 7.8 ميلي مول/ليتر (140 مغ/دل) هو طبيعي، في حين إن مستويات سكر الدم الأعلى من ذلك تشير إلى فرط سكر الدم hyperglycemia. إن مستويات سكر الدم البلازمي بين 7.8 ميلي مول/ليتر (140 مغ/دل) و11.1 ميلي مول/ليتر (200 مغ/دل) تشير إلى "اختلال تحمل السكر impaired glucose tolerance"، وإن مستويات سكر الدم فوق 11.1 ميلي مول/ليتر (200 مغ/دل) بعد ساعتين من بدء اختبار تحمل السكر الفموي يؤكد تشخيص الداء السكري diabetes.[15]


اختبار سكر الدم بعد تناول الطعام

المقالة الرئيسية: اختبار سكر الدم بعد تناول الطعام # النطاقات المرجعية

اختبار سكر الدم العشوائي

المقالة الرئيسية: اختبار سكر الدم العشوائي # القيم المرجعية

انظر أيضًا

المراجع References


المصادر
  1. Khatib, Oussama MN (2006). Guidelines for the prevention, management and care of diabetes mellitus. World Health Organization, Regional Office for the Eastern Mediterranean. صفحات 30, 37. ISBN 9789290214045. OCLC 76821700. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. مدلاين بلس Glucose tolerance test
  3. "Is the glucose test during pregnancy optional? - Today's Parent". Today's Parent (باللغة الإنجليزية). 2017-08-30. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Blood Glucose Test: Preparation, Procedure, and More". Healthline (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "How Does Coffee Affect Your Blood Sugar?". WebMD (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Diabetes – tests and diagnosis نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  7. Glucose Tolerance Test في المَكتبة الوَطنية الأمريكية للطب نظام فهرسة المواضيع الطبية (MeSH).
  8. "Assessment and treatment of cardiovascular risk in prediabetes: impaired glucose tolerance and impaired fasting glucose". American Journal of Cardiology. 108 (3 Suppl): 3B–24B. 2011. doi:10.1016/j.amjcard.2011.03.013. PMID 21802577. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Institute for Quality and Efficiency in Health Care. "Glucose tolerance test: how does it work exactly?". Informed Health Online. Institute for Quality and Efficiency in Health Care. مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Conn, JW. (1940). "Interpretation of the glucose tolerance test. The necessity of a standard preparatory diet". Am J Med Sci. 199: 555–64. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Jacobsen ATB. Untersuchungen über den Einfluss verschiedener Nahrungsmittel auf den Blutzucker bei normalen, zuckerkranken und graviden Personen. Biochem Z 1913; 56:471–94". الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  12. Traugott, K. (1922). "Über das Verhalten des Blutzuckerspiegels bei wiederholter und verschiedener Art enteraler Zuckerzufuhr and dessen Bedeutung für die Leberfunktion". Klin. Wochenschr. 1: 892. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Staub, H. (1921). "Bahnung im intermediaren Zuckerstoffwechsel". Biochem. Z. 118: 93. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. World Health Organization and International Diabetes Federation (1999). Definition, diagnosis and classification of diabetes mellitus and its complications. Geneva, Switzerland: World Health Organization. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "2. Classification and Diagnosis of Diabetes: Standards of Medical Care in Diabetes—2020". Diabetes Care. 43 (Supplement 1): S14–S31. 20 December 2019. doi:10.2337/dc20-S002. PMID 31862745. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Salford Royal NHS Trust. "Glucose Tolerance Tests in Primary Care". مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Jane Patmore (2009). "Oral Glucose Tolerance Tests: Protocol and Guidance" (PDF). Hull and East Riding Diabetes Network, Hull NHS teaching hospitals trust. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Diet Doctor Podcast #2 – Health and longevity with Dr. Attia". Diet Doctor (باللغة الإنجليزية). 2018-09-11. مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. transcipt - https://www.dietdoctor.com/wp-content/uploads/2018/09/VIDEO_-Diet-Doctor-Podcast-with-Peter-Attia-Episode-2.pdf نسخة محفوظة 17 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة طب
    في كومنز صور وملفات عن: اختبار غلوكوز
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.