إيلي هايوود

إيلي هايوود، أستاذة فيزياء المناخ في جامعة ريدينغ وكانت رئيسة لهذا القسم من عام 2012 حتى عام 2015.[2] كانت سابقًا عضو في مجلس الجمعية الملكية للأرصاد الجوية ولجنة التعليم. في 1 أكتوبر 2016، أصبحت الرئيس الحادي والثمانين للجمعية.[3]

إيلي هايوود
FRMetS SFHEA
معلومات شخصية
اسم الولادة إليانور هايوود
الميلاد سنة 1961 (العمر 5960 سنة) 
مواطنة إنجلترا  
الحياة العملية
التعلّم جامعة مانشستر، جامعة ريدنغ
المدرسة الأم جامعة مانشستر  
المهنة بروفيسورة، باحثة في فيزياء الغلاف الجوي، عميدة التنوع والشمول (وظيفة مشتركة)
موظفة في جامعة ريدنغ [1] 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

درست هايوود الفيزياء في جامعة مانشستر ثم أكملت دراسات الحصول على الدكتوراه في جامعة ريدينغ. يركز بحثها على جسيمات الغلاف الجوي في المناخ، لا سيما تأثير الهباء الجوي على تغير المناخ ومحاكاة نماذج المناخ.[4]

عام 2015، تولت أيضًا منصب عميد التنوع والشمول في جامعة ريدينغ، وهي وظيفية مشتركة مع البروفيسور سيمون تشاندلر وايلد.

نوقشت أعمالها في منشورات بارزة، مثل ذي إندبندنت و بي بي سي.[5] [6] وقد جادلت بأن تبريد الكوكب بشكل مصطنع عن طريق "حقن جزيئات عاكسة صغيرة في الغلاف الجوي" (على النحو الذي اقترحه بول كروتزن، على سبيل المثال) [7] يمكن أن "يسبب الجفاف والفوضى المناخية" في البلدان الفقيرة، [8] كما ذكرت أنه "سيكون من الحكمة استكشاف البدائل التي قد تساعدنا في العقود المقبلة".

  • مهر ،

المراجع

  1. https://orcid.org/0000-0002-2460-2546 — تاريخ الاطلاع: 6 يناير 2019
  2. "Professor Eleanor Highwood". University of Reading. University of Reading. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "New President: Professor Ellie Highwood". News. Royal Meteorological Society. 2016-10-14. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "President and Council". Royal Meteorological Society. Royal Meteorological Society. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "What's the fuss about climate change? Your questions answered". BBC. BBC. مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Connor, Steve. "Plan to avert global warming by cooling planet artificially 'could cause climate chaos'". The Independent. The Independent. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Dyer, Gwynne. "Gwynne Dyer: Geo-engineering is in trouble". The Georgia Straight. The Georgia Straight. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Kaiman, Jonathan. "China's air pollution leading to more erratic climate for US, say scientists". The Guardian. The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    روابط خارجية

    • بوابة أعلام
    • بوابة المرأة
    • بوابة طقس
    • بوابة إنجلترا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.