أنطون بارا

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (يوليو 2016)
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب ويكيبيديا. فضلًا، ساهم بإعادة كتابتها لتتوافق معه. (يوليو 2018)
أنطون بارا
معلومات شخصية
الميلاد القرن 20 
الحياة العملية
المهنة كاتب  

أنطون بارا هو مفكر وروائي وإعلامي سوري.

سيرة مهنية وذاتية

والده يوسف بارا ووالدته مريم جبلي، درس البكالوريا منهاج عربي فرنسي في كلية الملكيين الكاثوليك الخاصة، ودار المعارف الإسلامية في مدينة يبرود بمحافظة دمشق.

أكمل دراسات وبحوث عليا في الأدب العربي واللغة الفرنسية والتاريخ الإسلامي وفلسفة الأديان وأصول العرفان في جامعة الكويت ومعهد فولتير السوربون ومركز التدريب الدولي للصحافة في غرينوبل بفرنسا، وقد أدرج العديد من هذه الدراسات والبحوث في مناهج كليات الدراسات الشرقية التي تعنى بالدراسات الإسلامية والمسيحية الشرقية في جامعات عربية وغربية.

يعمل في حقل الإعلام العربي منذ عام 1963 صحافياً ومذيعاً ومقدماً للبرامج الثقافية والحوارية - إذاعة - تلفزيون، ومارس الصحافة في الكويت محرراً ومراسلاً حربياً في إفريقيا وآسيا والبلقان، وتولى إدارة تحرير عدة صحف ومجلات وإصدارات متخصصة في دور ( القبس - الأنباء - اليقظة - الدار ) ويتولى حالياً رئاسة تحرير مجلة ( شبكة الحوادث ) الثقافية الشهرية المنوعة، ومذيعاً للأخبار ومقدماً لبرامج ثقافية وحوارية في قناتي ( الكوت والعدالة ).

أعد وقدم برامج حوارية وتسجيلية وثقافية في مناسبات مختلفة بدعوة من إذاعات وفضائيات عربية وأجنبية : مونت كارلو، الكويت، المنار، اللبنانية، الكوت، الحرة، الأنوار، السورية، البحرين، العربية، طهران، بي بي سي، المغربية، كربلاء، إرتريا، العالم، الجزائرية، أهل البيت، السودانية، البرازيلية، الفرنسية، التونسية، العراقية، الإسبانية، الشرق، الأرجنتينية.

تم إخراج سبعة أفلام وثائقية عن سيرته الشخصية ومسيرته الأدبية والإعلامية من إنتاج فضائيات : المنار، العدالة، إرتريا، أهل البيت، اليوم، كربلاء، الكويت.

عمل مستشاراً إعلامياً وصحافياً لوزارات ومؤسسات خاصة كمدير لتحرير مجلاتها، كما أشرف على إعادة تطوير الصادر منها أو تأسيسها لأول مرة، منتدباً من المؤسسات الصحفية التي عمل بها وبناءً على طلبات جهات إصدارها الرسمية والأهلية، وهي :

  • مستشار لتحرير « الداخلية » مجلة وزارة الداخلية
  • مستشار إعلامي لـ « ترشيد » المشروع الوطني لترشيد الطاقة بوزراة الكهرباء وجمعية المهندسين الكويتية
  • مراجع نشر ومعتمد تقييم مقالات الكتَّاب وتصنيف أجناسها ومستوياتها وملاءتها للنشر في مجلة « الكويت » إصدار وزارة الإعلام الكويتية

مدير تحرير لمجلات :

  • «السيارة » إصدار دار القبس بالتعاون مع اتحاد وكلاء السيارات
  • « أريج » مجلة المرأة العربية إصدار الشركة اللبنانية الكويتية للإعلام
  • « الكاراتيه العربي » مجلة الاتحاد العربي للكاراتيه
  • « المدنية » مجلة هيئة المعلومات المدنية
  • « القسطاس » مجلة وزارة العدل
  • « النقل العام » مجلة مؤسسة النقل العام الكويتية.

أشرف خلال مسيرته الأدبية والإعلامية على مراجعة وتقديم رسائل ماجستير وأطروحات دكتوراه لأكاديميين عرب وأجانب، كما صنَّف مشاريع تخرج لجامعيين في مختلف التخصصات النظرية والعلمية، ودرب كوادر عديدة من دارسي الإعلام على أسس وفنون العمل الإعلامي المعاصر في تنوعاته المقروءة والمسموعة والمرئية، وقدم العديد من المحاضرات في جامعات ومراكز إعلامية عربية وعالمية حول تجربته المهنية والأدبية في الجمع بين الإعلام والأدب.

أشرف على تحرير ( الموسوعة السياحية العربية المصورة ) المشروع الأول من نوعه في العالم العربي والتي أصدرتها دار القبس الكويتية للصحافة والنشر من 1500 صفحة بالألوان بحجم الأطالس الكبيرة بمشاركة وزارات السياحة والإتحادات والمرافق المعنية بأنشطة السياحة والتراث الوطني ومهرجانات الثقافة وبالتنسيق على مستوى الإدارات الرسمية العليا للدولة في كافة الدول العربية.

عرف عنه اهتمامه بسير أهل البيت عليهم السلام، وقد نال كتابه ( الحسين في الفكر المسيحي ) شهرة واسعة حين صدوره وأثار جدلاً لطرحه المغاير حول واقعة كربلاء وتحليله لمواقف وأفكار بطلها الحسين بن علي من وجهة نظر مسيحية عربية، وقد صدر للكتاب جزء ثان بعنوان ( زينب صرخة أكملت مسيرة ) نشرته العتبة الحسينية المقدسة في كربلاء حلل فيه شخصية العقيلة زينب ورحلة كفاحها إلى جانب أخيها الحسين من الخروج إلى المقتل وما عانته حتى وفاتها.

وتقديراً لإنجازاته الفكرية وخاصة مؤلفاته في سير أهل البيت الكرام عليهم السلام فقد كرمته الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة عام 2014 كأبرز شخصية معاصرة كتبت عن الحسين وذلك في الملتقى الإعلامي الأول (زيارة الأربعين في مرايا الإعلام) والذي أقامته في قاعة خاتم الأنبياء في الصحن الحسيني الشريف وحضرته شخصيات دينية وثقافية وإعلامية، وقد أهدت المحتفى به مجسماً مذهباً لقبة المقام الشريف، وألقيت كلمات إشادة بمؤلفي الكاتب (الحسين في الفكر المسيحي) و (زينب صرخة أكملت مسيرة) الصادرين من قسم الإعلام والنشر في العتبة، واعتبرتهما من عيون الفكر المميز والرائد في حوار الأديان والحضارات حلم البشرية على مر العصور، ومثالاً لحب وموالاة أهل البيت المطهرين ورفع رايتهم الخفاقة فوق رؤوس الخلائق على مدى الدهور.

وللكاتب قصائد منظومة ألقاها في العديد من المراكز الإسلامية والعتبات المقدسة والاحتفالات الدينية في مناسبات المولد النبوي الشريف، وعيد الغدير، وزيارة أربعين الحسين والسيدة زينب، وذكرى مولد الزهراء ويصف عدم تركيزه على الشعر الذي بدأ به مسيرته الأدبية بأنها ضريبة امتهانه للإعلام والصحافة وانشغاله بهما.

في سنه الـ 17 شارك بمسابقة للقصة القصيرة على مستوى العالم العربي كانت نظمتها مجلة (الأحد) التي كانت تصدر عن دار الكفاح العربي لصاحبها رياض طه وشارك فيها 180 قاصاً عربياً، وقد فاز بالمركز الثاني بعد القاصة الفلسطينية سميرة عزام بقصته ( قابيل وهابيل ) وكرمه رياض طه وطلال سلمان لمنافسته أدباء كبار وتفوقه عليهم في سنه الصغيرة.

كما عرف بمقدرته على المباريات الشعرية على آخر حرف من البيت حيث يحفظ أكثر من أربعة آلاف بيت شعر يتقن العودة إلى ذات الحرف المماثل لأكثر من مئة بيت لكل حرف، ولعل أشهر مبارياته الشعرية كانت في سبعينيات القرن الماضي مع الشيخ عبد الله الجابر الصباح خلال مناظرة في قصره ببنيد القار أثناء استضافته لمسرح أوال البحريني.

لقاءاته بالشخصيات العربية والعالمية

التقى خلال مسيرته الإعلامية والأدبية بالعديد من الشخصيات السياسية والاقتصادية والعلمية والدينية والثقافية المعروفة عربياً وعالمياً.. زعماء دول ورؤساء وزارات وسفراء ورجال دين وأدباء وشعراء ومؤرخين وموسيقيين وفنانين وكانت له صداقات معهم وذكريات نشر بعضاً منها في الصحافة الكويتية والعربية.. منهم : حاكم الكويت الشيخ عبد الله السالم الصباح، الأمير الوالد الشيخ سعد العبد الله الصباح، الشيخ زايد رئيس دولة الإمارات العربية، الشيخ صقر القاسمي حاكم رأس الخيمة، الشيخ سلطان بن زايد، الرئيس الأرتري أسياس أفورقي، الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، الرئيس الأفغاني محمد نجيب الله، رئيس وزراء تركيا سليمان ديميريل، رئيسة وزراء باكستان بي نظير بوتو، الرئيس السوداني جعفر النميري، الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، الرئيس اللبناني إلياس الهراوي، المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد، الرئيس الصومالي محمد سياد بري، حاكم جزر الكومورو ارياسي أونو، رئيس كشمير الحرة راجا خان، الرئيس البنغالي إحسان تشودري، الرئيس الأرجنتيني كارلوس منعم، الرئيس البوسني د. حارث سيلايديتش، مفتي لبنان د. محمد رشيد قباني، السيد موسى الصدر، أمناء الجامعة العربية محمود رياض والشاذلي القليبي وعمرو موسى، الأميرة فيكتوريا إيلياتا حفيدة آخر ملوك إيطاليا فيكتور عمانوئيل الثالث، سلطان البهرة د. محمد برهان الدين، مطران القدس د. عطا حنا، مفتي جزر القمر موني بركة الشريف عمر عبد الله، مفتي عمان الإمام غالب بن علي، مفتي اليمن الشيخ محمد بن زبارة، خطيب الجمعة في طهران، عميدا المسرح العربي يوسف وهبي وزكي طليمات، رائد الفضاء محمد فارس، الأديب د. سهيل إدريس، الشاعر الأفغاني السفير خليل الله خليلي، رئيس وزراء لبنان تقي الدين الصلح، جراح الكلى العالمي د. جورج أبونا، الأديب يوسف السباعي، العلامة الشيخ عبد الله العلايلي، الأديب يوسف إدريس، الأديب نجيب محفوظ، العلامة د. أسعد علي، الشاعر فايق عبد الجليل، الشاعر السفير يعقوب الرشيد، الشاعر أحمد مطر، الشاعر نزار قباني، الشاعر عبد الله يوركي حلاق، الشاعرة د. سعاد الصباح ، إبراهيم شكري رئيس حزب العمل المصري ، الموسيقار أحمد فؤاد حسن ، الموسيقار بليغ حمدي ، الفنانة أم كلثوم ، الفنان عبد الحليم حافظ ، الفنانة فيروز ، ملك العود منير بشير ، الفنان دريد لحام ، الاقتصادي طلال أبو غزالة ، المخرج العالمي مصطفى العقاد ، أمين عام مجلس التعاون عبد الله بشارة ، يونس بحري مذيع هتلر في الحرب العالمية الثانية صاحب عبارة ( هنا برلين حي العرب ) ، الاقتصادي مبارك الحساوي ، المؤرخ سيف مرزوق الشملان ، الفلكي د. صالح العجيري ، فيوليت ديسكون زوجة المعتمد البريطاني في الكويت ، الأمير شهريار ابن شقيقة شاه إيران ، المنجم الهندي العالمي سام ، رئيس منظمة العالم الإسلامي السيد مهدي سيد خاموش.

قالوا عنه

الشاعر أحمد مطر - لندن : أنطون أنبأنا من قبل بدقته ونزاهته من خلال أعماله السابقة وبراعة أسلوبه ككاتب روائي وصحافي ناجح.

الناقد د. نجيب سبيتاني - فرنسا : نسيج بنائه اللغوي فريد ، تسعفه لغة رشيقة شفافة بغنة آسرة وإيقاع شعري أخاذ امتزجت بحس ذواقة للكلمة وملهبة للسرائر والمخيلات.

د. عباس الحيدري - العراق : قرأت العديد من الكتب التاريخية لكنني لم أقرأ بوضوح ومتانة لغة ورشاقة أسلوب إلا ثلاثة كتب فقط أصنفها حسب أهميتها : للعلامة عبد الله العلايلي أولاً ، ولأنطون بارا ثانياً ، ولعباس العقاد ثالثاً.

الإعلامي عبد الله الشيتي - الكويت : تحليلاته في السير التاريخية تجسيد لرؤية فلسفية لم نعهدها من قبل ، وهي دلالة على قدرته على صياغة المشهد كما يتمثله بذائقته اللغوية واستقرائه المعتدل.

الأديب علي الشرقي - البحرين : صادق مع التاريخ ومحايد حيال أحداثه لا يعصف بقلمه هوى أو يميل به ميل ، وهذا النموذج من الكتاب نادر وجدير بالثقة.

المطران د. برتلماوس عجمي - لبنان : أفضل ما قرأته في مجال الإنسانيات والحضارات وحوار الأديان.. لغة شعرية يإيقاع طروب وتحليل سلس يريح الذهن ويقلب مناطق الشعور.

عميد المسرح العربي زكي طليمات - الكويت : الكتابة أصعب ما يواجه إنسان القلم المحاصر بالعقول المتحجرة والفكر الرديء ، لكن ابننا أنطون بارا خاض في إعصار هذا التحجر ضاماً تميمته ومبدأه وقلمه الرقراق.

الإعلامي د. معن الحيدر - الأرجنتين : كاتبنا يحملك إبداعه اللغوي إلى عالم نشوة هيولية من الكلمات المضمخة بأريج لغة الضاد الساحر تتمنى معه أن تزيد سماكة الكتاب كي لا تنتهي الأحاسيس المبثوثة من بين سطوره الغناء.

المؤرخ مختار علم الدين - أمريكا : لأول مرة اكتشفت إمكانية إيجاد لغة لبحث تاريخي.. لغة لا يملها الفكر ويحار في وصفها الذوق السليم لما جمعته من إيقاعات لغات الصحافة والأدب والشعر.

العلامة د. أسعد علي - سوريا : لقد أثار الكاتب أنطون في كتاباته إثارات تدعو الإنسانية المعاصرة إلى مزيد من التأمل لمعرفة الحق الذي يحرر.

الأديب والناشر د. سهيل إدريس - لبنان : بعد قراءة شاركتني فيها زوجتي الشاعرة عايدة مطرجي لمخطوطة روايته ( الأحلام تموت أولاً ) توقعنا له أن يصبح غوستاف فلوبير العرب.

الإعلامي طلال سلمان - لبنان : روائي واعد رغم صغر سنه وكاتب واثق من أدوات موهبته ، ومن يقرأ له يظن أنه شيخ في الثمانين لنضجه اللغوي وحبكة سرده الحكائي.

الشاعر د. خالد محيي الدين برادعي - سوريا : لغته غناء جزلة تجمع بين إيقاع الشعر والسرد الروائي الأصيل ، وله نفس حكواتي مبدع لا يبارى ولا يتماثل.

رائد الصحافة الكويتية باقر خريبط - الكويت : قدم لي نقداً لمسرحية كنت قد حضرتها وكتبت نقداً عنها ولكني فضلت مقالته على مقالتي لانبهاري بلغته وأسلوبه رغم صغر سنه ، وعينته محرراً ثقافياً بالمجلة ، ولاحقاً اكتشفت فيه مجموعة مواهب ، فهو شاعر وروائي وكاتب ساخر ورسام وموسوعي ومذيع ومقدم برامج وعاشق للغة الضاد وكاتب افتتاحية لا أرشق كانت وكالات الأنباء تتناقلها دون سواها في صحف الكويت نظراً لشموليتها وحبكتها الموضوعية.

القاضي السيد محمد بحر العلوم - العراق : جورج جرداق كتب بالأمس عن النبعة الصافية الإمام علي (ع) ، واليوم جاء أنطون ليفرد شراعه ويسير نحو المصب والمحيط .

الناشر محمد مدبولي - مصر : روايات أنطون بارا واقعية مدهشة بامتياز ، لا يتفذلك ولا يلوي عنق الوقائع لإرضاء قرائه بل يتحدث بصدق بعيداً عن البروباغندات السائدة بين معظم أدبائنا.

الروائي يوسف السباعي - مصر : أجرى معي لقاء لصحيفته فاكتشفت حسه الأدبي بما استخدمه من فنون الحوار والتوريات والمضمرات والإيحاءات ، ذكرتني بصحافة مصر حينما كان يحررها الأدباء.

الروائي الطيب الصالح - لبنان : أسرني أسلوب هذا الكاتب بما ضمه كتابه في أدب الرحلات ( عشرة أيام ساخنة ) ولم تفلح محاولاتي بغلقه قبل الوصول إلى نهايته.

الفيلسوف أنطون مقدسي - سوريا : لأول مرة أقرأ رواية من الأدب الغرائبي باسم ( المجيء الثاني ) للروائي الصاعد أنطون بارا ولكم أعجبت بهذه الخلطة العذبة من الواقع والخيال والواقع الافتراضي وهذا فيه دلالة على أن الخيال هو الأساس في تناول الواقعي والمتخيل والخروج منهما بصور يتقبلها العقل.

الشاعرة جمانة اليعقوب - العراق : عالمنا الأدبي العربي لا يعترف بأدب البوح والاعتراف.. لكن كاتبنا حببه للعقل في كتابه ( اعترافات الآنسة فضة ) فكانت الاعترافات بوحاً للعقل لا أجمل وكشفاً للدواخل لا أروع.

الأديب د. نعمان العارف - الأردن : لقد أجاد هذا الكاتب بتقديم ببلوغرافيا نفسية للجيل العربي المعاصر في سفره القيم ( سيرة شردان بن أبي ضايع اليعربي ).. أنصح الجميع بالإطلاع عليه لأني أحار في وصف جمالياته وعمقه الفلسفي.

الإعلامي صالح الغريب - الكويت : ( دخان فوق دسمان ) روايته من جنس أدب الاحتلال استطاع عبر سطورها أن يحبس أنفاس القراء تشويقاً بأحداثها وإعجاباً بلغتها الجامعة لكل مفردات الفن والبلاغة.

المترجم د. علي طاهري - إيران : لغته عذبة متجددة حمستني حين كنت أعكف على ترجمة كتبه إلى الفارسية للمحافظة على عذوبتها التي تفتح آفاق العقل وتوسع لها مكاناً في القلب.

الأديب الباحث د. نضير الخزرجي - لندن : يمثل الأديب السوري د. أنطون بارا معلماً بارزاً من أدباء عالمنا المعاصر لإبحاره الجسور في محيط كربلاء الشاسع.

المحامي الشاعر جليل الطباخ – الكويت : صاحب لغة جامعة لفنون الشعر والبلاغة والسرد الممتع وخطيب لا يبارى في الملتقيات الثقافية.

د. سمر الرومي : تدربت لديه في القبس فترة دراستي الجامعية.. مقدر للمواهب الأدبية ومشجع يتبنى الواعدين منهم

المحامي عادل اليحيى – الكويت : مبدع بامتياز ومتعدد المواهب وقد تولى إدارة تحرير مجلتي لـ 15 عاماً وقدم ثلاثة برامج ثقافية حوارية في قناتي الفضائية ( العدالة ).

الرحالة يونس بحري – لندن : تمنيت لو يكتب سيرة حياتي كما كتب ستيفان زفايج سيرة كازانوفا ، فقلمه راصد لأدق التفاصيل.

الشاعر السفير خليل الله خليلي – أفغانستان : اطلعت على قصائده ولمست فيها نزعة إلى الصوفية المتأثرة بجلال الدين الرومي.

الرئيس تقي الدين الصلح – لبنان : للصحافي والأديب أنطون حيلة في استنطاق محاوريه لا يفطنون لها إلا بعد الوقوع في شباكها الوردية.

الشاعر عبد الله يوركي حلاق - سوريا : وظف لفنه في الصحافة لغة مزجت الشعر بالأدب والثقافة فكانت خلطة بدائع يصعب محاكاتها ، وقد عمدت لإعادة نشر حواره معي لجريدة الأنباء خلال زيارتي للكويت في مجلتي ( الضاد ) لأقدم نموذجاً للمحررين الثقافيين الشباب على كيفية إجراء اللقاءات الصحافية المميزة مع الأدباء والشعراء.

الناقد د. صبحي عمران – مصر : الروائيون العرب تخلفوا كثيراً عن اللحاق بأدب الخيال العلمي ، لكني تفاءلت برواية ( الأسياد ) لأنطون بارا وتخيلت أن كاتبها غربي لما احتوته من تشويق خيالي علمي يبشر بانطلاقة عربية لهذا اللون الأدبي الغائب عن ساحتنا الفكرية.

الأديب م. إدريس الجميلي – المغرب : اعتبر ببلوغرافيا ( سيرة شردان بن أبي ضايع اليعربي ) رصداً رائعاً لتفكير وقيم الجيل العربي المعاصر ذكرتني برائعة كولن ولسن ( اللا منتمي ).

السيد محمد علي الحلو – النجف الأشرف : أنطون بارا ذلك الرجل ارتسم لوحة كربلاء من مخيلة الزمن المقهور فكتب من أرض هضاب الناصرة حتى شطآن كربلاء يتنسم الحقيقة في أقساطها الآجلة ، ويرسم بريشة فنان لوحة على بقايا النهر العلقمي الناضب لكنه الجاري في شريانه متدفقاً بالحب والحقيقة فأجاد الحقيقة وأبدع في الرثاء ورتل إنجيل عيسى في مقتل الحسين.

السيد محمد صادق الصدر – العراق : كنت أتساءل عن جانب تاريخي مهم دون أن أتلقى جواباً ، وبعد 25 سنة وقع بيدي كتاب لأديب منصف اسمه أنطون بارا مجَّد الحسين بتحليلاته عن مسيرته الخالدة فوجدت فيه الجواب الذي كنت أبحث عنه.

السيد محمد الحسيني الشيرازي – الكويت : طالعت سفره القيم عن ملحمة كربلاء فشدني أسلوبه الجديد كل الجدة في عالم التأليف والتحليل ، كتاب يكفيه سمواً أن لا يغمز إلا من قناة الفكر ومنطلق الرؤية ، وقد سعدت بكتابة مقدمة طبعته الأولى لما تركه في نفسي من أثر طيب.

الناقد يسري العليم - بريطانيا : ( فراعنة الصحراء ) لأنطون بارا رصد ذكي لتحولات مجتمعات النفط وإرهاصات الثروة ومفاعيلها النفسية والروحية ذكرتنا بخماسية عبد الرحمن منيف ( مدن الملح ).

د. أنيس دهبر – سوريا : أنطون كتب دراسة حول كتابي ( ألوان ) في مجلته بالكويت لن أسمح لنفسي بمقارنتها بأي دراسة أو تناول من قبل الآخرين الذين أهديتهم الكتاب ، فوحده دونهم وصل إلى شغافي النفسية والفكرية وحلل بعمق ما نويت إيصاله في سطوري ، ولا عجب فهو ذواقة كلمة وساحر بيان.

الناقد صفوان الموسوي - البحرين : سفره الملحمي فريد ونادر في بابه وجهد ضخم لا يماثل ما كان ليكتمل لولا شفافية في نفس الكاتب وقلم يعرف كيف يصوغ الرؤية بلغة بلاغة ويستنبط التحاليل بأسلوب جريء غير معهود.

د. فادي الخطيب – أمريكا : الكتاب الذي خطه يراع أنطون بارا أثار جدلاً واسعاً في الأوساط الثقافية والفكرية نظراً لطرحه الجديد ولكون مؤلفه مسيحياً تصدى لتحليل سيرة وشخصية علم من أعلام الإسلام في وقت يحجم فيه كثير من الكتاب المسلمين عن تناول هذا النوع من الكتابة نظراً لصعوبته وتشعبه وحساسية طبيعته الخلافية.

د. إبراهيم بهبهاني – الكويت : أتمنى من كل مناصر للحق التمعن في قراءة كتاب أنطون عن ملحمة الإستشهاد لأنه يلقي الضوء على حقائقها التاريخية بإنصاف وحيادية.

الشاعر الشيخ عبد الرسول الفراتي – الكويت :

يُسفر به اليُمن والإيمان يُختزل - ماذا تسطر عن أسراره الجمل

خطه اليوم إخلاص همته - فذٌ أديب لبيب كاتب هَطِلُ

أنطون بارا فقد أبدى بوقفته - روح الإخاء فلا نكد ولا جدل

د. مختار الأيوبي – بيروت : نجح الكاتب في فتح كوة في جدار الانغلاق العقيدي برؤيا إيمانية منفتحة على الآخر سوف تساهم في تلاقي وجهات النظر والالتفاف على القواسم المشتركة بين رسالتي السماء لإسعاد البشرية وانتشالها من وهاد الضلالة وفلوات الضياع.

م. ناصر الجميلي – العراق : أجناس آداب الخيال العلمي والغيبي والفانتازيا والجريمة لم يقترب منها الكتاب العرب.. لكني دهشت إلى حد الصدمة بما قرأته من كتب أنطون بارا ( المجيء الثاني ، المخاوي ، شيفرة المجرة التائهة ، جنازات لكل العصور ).. كيف استطاع الكتابة بإبداع بهذه الأجناس الغائبة عن اهتمامات الكتاب العرب ، وكذلك قراء العربية.

د. مسلم بديري – العراق : التقيته في رحاب كربلاء ودار بيننا حواراً تفاعلياً طبعه ضيفي بالبيان المغرد وبث فيه روحاً أدبية أثار تفاعل قارئية بعد نشره.

د. بسيم السراي – العراق : أقام جسراً التقى فوقه أتباع الرسالتين الإسلام والمسيحية وقال كلمته بجرأة متناهية رغم معرفته بما سيناله من تسفيه ومخالفة.. وهذا الموقف غير مسبوق ويدل على سعة أفقه الفكري مما يتوجب شكره.

المترجم د. يوئيل عزيز – العراق : أعجبت كثيراً بروايته من الخيال العلمي ( الأسياد ) وعزمت على ترجمتها لروعة أحداثها بعد عودتي من زيارة علمية إلى أمريكا ، لكن غزو الكويت بدد هذا العزم ، وقد طالبت كاتبها أنطون بالاستمرار في كتابة هذا الجنس الأدبي لتمكنه من أدوات هذا الفن المجهول عربياً ، ولافتقار مكتباتنا العربية لهذا اللون الأدبي المرموق عالمياً.

د. أحمد زكي – الكويت : طوال عملي في الكويت رئيساً لتحرير مجلة ( العربي ) لم أدل بأي تصريح أو حديث لوسائل الإعلام سواء المحلية أو غيرها ، كما لم تنشر لي صورة لا شخصية ولا جماعية ، إلا أن الصحافي الشاب أنطون بارا زارني في المكتب وتحدثنا حديث تعارف غير مسجل أو مدون ، وبعد يومين أرسل لي ظرفاً ضم ما تحدثنا به على شكل حوار صحفي ، ودهشت من هذا الحوار الممتع الذي لم يترك شاردة ولا واردة مما تبادلناه من أحاديث إلا وأورده كما لو كان قد سجله بإضافات واستعارات ومقدمة جميلة ، ولما أبديت له رفضي نشره في مجلة ( اليقظة ) نجح في إقناعي بنشره ، ولما عدت إلى اللقاء أعجبني فعلاً وزودته بإحدى صوري ، وكان هذا اللقاء والصورة هما إطلالتي الوحيدة في الصحافة الكويتية ، وقد سجل أنطون هذا السبق بكثير من الفخر دفع العديد من الصحفيين للاتصال بي طالبين إجراء لقاءات أسوة بلقائي معه إلا أن الأمر لم يتكرر بعدها.

د. أحمد رشيد عباس – النمسا : وصلتني شهرة كتابه ونظراً لاهتمامي بأدب التاريخ وبحكم عملي معيداً للآداب في جامعة سالزبورغ فقد وجدت فيه ضالتي التي كنت أبحث عنها ، واستأذنته لترجمته لأعرِّف الشعبين الألماني والنمساوي على هذا النموذج من أدبائنا المبدعين ، ولأقدم لهم ملحمة عقائدية وإنسانية يجهلونها خطها يراع مسيحي عربي خريج مدرسة الثقافة الإسلامية ، صاهرة الحضارات في بوتقة التعايش المنزه عن النقص ، فكانت تحفته الفكرية هدية من شرقنا العربي المبدع للغرب المراقب لتطور مسيرتنا الحضارية.

د. أسد مشتاق – باكستان : قدمت إلى الكويت لحضور مؤتمر القمة الإسلامي مدعواً بصفتي رئيس جامعة لاهور الإسلامية ، وفي برنامجي لقاء مع الكاتب أنطون بارا والطلب منه إمكانية ترجمتي لكتابه حول قضية كربلاء إلى لغة الأوردو ، وقد تحقق اللقاء في جريدة القبس التي كان يعمل بها ، ولما سألته عن شروطه لم يضع أي شروط عدا طلبه المحافظة على روحية النص واللغة الخاصة بالكتاب وإيجاد المعادل الموضوعي لها في لغة الأوردو ، وقال لي بالحرف الواحد : أنت كمترجم سوف تبذل جهداً مماثلاً لجهدي في التأليف لذا فإن ثمرة جهدك يجب أن تكون من نصيبك لأن الأمور المادية لا دور لها في هذه التآليف المانحة للثواب والبركة لمن يسطرها لا سيما في مبادرتك الكريمة ويكفيني تقديراً اختيارك للكتاب من أجل تعريف قراء الأوردو بهذه الملحمة التاريخية الخالدة ، وقدومك إلينا لهذه الغاية.

الشاعر خالد سعود الزيد - الكويت : قصائد أنطون خلطة سحرية من الشعرية الغنائية ، والرثاء المفجع لقيم الإنسانية المنهارة ، وابتهاجات الطفولة في عالم البراءة ، ولولا استحواذ السلطة الرابعة على ملكته الشعرية لكان اليوم أحد فحول الشعر العربي لما يملكه من أحاسيس فائقة بجماليات الحياة وبؤسها ، وعذوبة النفوس وخبثها واحتمالات السقوط في العدم واللا جدوى، أو التحليق فوق الذرى وتحت النجوم ، والانتقال من النقيض إلى النقيض بكثير من جسارة المغامر ودهشة الأطفال.. ذلكم هو مُسبِّع المواهب أنطون وفارس الكلمة الوضاءة والخُلب البياني.

الناشر السيد بهزاد أردكاني - إيران : أدهشتني رؤيته متحدثاً في أمسية بأحد مجالس محرم ، وكأنه عالم فقه مسلم متمرس يخوض في أحداث تاريخية محللاً عارضاً رؤاه فيها ، سارداً لتفاصيلها بكثير من الدراية والفهم ، ومعقباً على ما قيل فيها من قبل ، مستشهداً بآيات من القرآن الكريم والأحاديث النبوية ، مورداً بين كل سردية وأخرى أبياتاً من أشعار قيلت فيها ، تعينه في كل ذلك كاريزما منبرية جاذبة وطلة حضور مريحة تشعرك بأنه وجه مألوف وكانك تعرفه منذ زمن طويل.

الناقد جمعة الحمايدي - الأردن : الجيل المخضرم من مقدمي البرامج الحوارية في الفضائيات العربية أنقذ شاشاتها من موجة التفاهة والسطحية التي غزتها في السنوات الأخيرة ، ويأتي في مقدمة هؤلاء الإعلامي أنطون بارا وقد تابعته بشغف في عدة قنوات كويتية وعربية ما كان فيها مقدماً أو ضيفاً فأثارت حواراته إعجابي ، فهي تبدأ بتسلسل هادئ من أطراف الموضوع إلى محوره بلا افتعال أو مقاطعات لينطلق بعده حوار لا أمتع قوامه استدراكات ذكية وإضاءات في محلها واستفسارات وتعقيبات تنقل المشاهد وضيف البرنامج إلى لب الحوار بسلاسة تخدمها لغة غنية وثقافة شمولية ولسان عربي فصيح بمخارج حروف رخيمة تطرب سامعها ولا ترهقه تنسينا معها تلك النوعيات من المحاورين الحائرين المسمَّرة عيونهم فوق أسئلة المعدين لا تبرَحَها إلى سؤال يوحيه حديث الضيف ولا استلال لاستفسار أو تعقيب من أجواء الحوار مما يعكس غياب البديهة اللماحة ليحل محلها ثرثرة فارغة يئن من وطئها المشاهد وتشي بحال هذا المشهد الإعلامي المؤسف.

مؤلفاته الفكرية والروائية

له من المؤلفات 15 كتاباً في مختلف الألوان الأدبية وهي :

الأسياد / THE MASTERS رواية من أدب الخيال العلمي - نسختان بالعربية والإنجليزية
الحسين في الفكر المسيحي / بحث مقارن في الفكر الديني ترجم إلى 35 لغة ومقرر دراسات عليا « ماجستير ودكتوراه » في خمس جامعات وقدمت عنه 12 أطروحة دكتوراه في جامعات عربية وأجنبية
زينب.. صرخة أكملت مسيرة / بحث في الفكر الديني / إصدار العتبة الحسينية المقدسة
عشرة أيام ساخنة / من أدب الرحلات ترجم إلى سبع لغات
المجيء الثاني / رواية من الأدب الغرائبي - بالإنجليزية
المخاوي / رواية من الأدب الغيبي - بالفرنسية
شيفرة المجرة التائهة / رواية فنتازيا الخيال العلمي - بالفرنسية
الأحلام تموت أولاً / رواية من الأدب الواقعي
اعترافات الآنسة فضة / رواية من أدب الاعتراف
جريمة في سوق الحميدية / رواية بوليسية
جنازات لكل العصور/ مجموعة قصصية من أدب الجريمة
المختصر المفيد من الرأي السديد / مجموعة مقالات مختارة للمؤلف
فراعنة الصحراء / إحداثيات لوقائع تحولات مجتمعات النفط
سيرة شردان بن أبي ضايع اليعربي / ببلوغرافيا نفسية للجيل العربي المعاصر
دخان فوق دسمان / رواية من أدب الاحتلال

بحوث ودراسات عليا للكاتب

الرمز في الأدب العربي.. تقية رأي
تاريخ الأديان وثوابت الرسالات
الشعر لم يعد ديوان العرب.. والمتهم رواية الغرب
الربيع العربي.. رقصة الافتتاح الأولى لمهرجان الدم والتشظي
الكمالات الروحية والمهاوي المادية
ثقافة أمثالنا إيحاءات للانهزامية
مناهل العرفان في أصول الأديان
بروتوكولات حكماء صهيون.. أعدوها بخبث ونفذناها بغباء
أمة العرب.. من اللافعل إلى ردة الفعل
المدارس الأجنبية مؤامرة لطمس هويتنا الثقافية العربية
أبناؤنا.. ضياع بين التقاليد والتقليد
الملكية الفكرية حلم حضاري حوَّله قراصنة النشر إلى كابوس
المجتمع المدني.. بين سلاسل التشدد وإلغاء الآخر.. وبين نَدَّاهة تقاسم الأنسنة
إعلامنا الفضائي.. طقوس مبهمة للتضليل وبروتوكولات تأليه لأصنام التمويل
المهدي المنتظر.. جور الحكام لماذا غدا حتمية بشرية تنتظر مخلِّص ؟
الأم مدرسة.. غفلت مجتمعاتنا عن إعدادها.. فافتقرنا لطيب الأعراق
مفتيو السلطان.. عبث بكلمات حق يراد بها باطل واستخفاف متعمد بمقاصد الشريعة
« أمة اقرأ » لا تقرأ.. ومن تدركه حرفة الأدب بلغة الضاد يعيش فقيراً ويموت مديوناً مقهوراً
نجيب محفوظ حائز نوبل يطبع ألفي نسخة ، وكاتبة هاري بوتر 450 مليون.. متى نصالح العقل ؟!
تدوين التاريخ.. تبرير لأخطاء صنَّاعه ورجم لصلاح الخصوم
مجانية التعليم.. خطأ طه حسين أورثه الندم ، وأورث أمته تصحر الحقول وبطالة السواعد والعقول « مصر نموذجاً »
لغتنا العربية إيقاع بلاغة ووعاء قداسة وحكمة.. لماذا خرست عنها ألسنتنا وتباهى بهجرها أبناؤنا ؟
أدبنا العربي مرصود لأشواق الحب وأشواك الخيانة.. متجاهل لقضايانا المستعصية وهواجس أجيالنا الممضة.. من المتهم : هيئات الثقافة ، الناشرون ، الجمهور ، أم الكتاب ؟
مؤامرات الإمبريالية والصهيونية والزحف المقدس.. شماعات لتعليق تخلفنا وتحويل قسري لتطلعات شعوبنا.. وصكوك غفران لتحول حكامنا إلى فراعنة عصورهم
النفط.. ذهب أسود غاب بريقه وبقي سواده.. عوامل وأسرار تحوله من نعمة إلى نقمة وتسخيره للمؤامرات والأحقاد
المرأة العربية.. هدى شعراوي غمرت رأسها بالنور.. وخفافيش الجهل جروها إلى ظلمة كهوفهم
التعليم في شرقنا.. جمود بين التلقين وحلم الوظيفة.. المعادلة : غياب الإبداع وتحجر العقول

الرياضة تسلية الأمم المتحضرة.. حوَّلها حكامنا إلى ملهاة.. وشعوبنا إلى عداوات وحروب

عضوياته الأدبية والإعلامية

• عضو النادي الدولي لكتاب روايات الخيال العلمي «ICSFW » في نيويورك - المجلس الأعلى - بدرجة « غراند ماستر »
• دكتوراه الإبداع الإنساني من الاتحاد العالمي للمؤلفين بالعربية خارج الوطن العربي « WUWAU » في باريس برتبة « مفكر حر »
• أستاذ زائر ومحاضر ومستشار ثقافي في جامعات الاتحاد الأوروبي لكليات الدراسات الشرقية « EUOSC » في فيينا بمسمى « بروفسور »
• محاضر زائر للآداب الإنسانية في جامعات ومعاهد ومنظمات إسلامية في آسيا وإفريقيا والخليج والشرق الأوسط : المعهد العالمي للحضارة الإسلامية في ماليزيا ، جامعة نيسابور في إيران ، معهد دراسات الشرق بهامبورغ ، مجمع ميثم البحراني بطهران ، العتبة الحسينية بكربلاء جامعة العلوم القرآنية بمشهد ، المجمع العلمي للتقريب بين المذاهب بطهران ، مركز دراسات التحضر في بطرسبورغ ، العتبة العلوية بالنجف ، جامعة الفردوسي بخراسان ، كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن ، مركز الأمان الثقافي بالديوانية ، مركز السنابس في البحرين ، حوزة هنري بطهران ومشهد ، مركز الفرنسيسكان بالقاهرة ، مركز الفردوس الثقافي بدمشق ، الكلية الشرقية بجامعة البنجاب ، الحوزة الزينبية بدمشق معهد الدراسات الشرقية بجامعة وارسو ، كلية الفقه بجامعة الكوفة ، كلية الآداب بجامعة البصرة ، دار القرآن الكريم بالبصرة.
• عضو اتحاد الكتاب العرب في دمشق
• عضو منظمة الصحافيين العالمية « IOJ » في براغ
• عضو الاتحاد الدولي للصحافة « IFj » في بروكسل
• عضو الاتحاد العام للصحافيين العرب
• عضو اتحاد الصحافيين السوري
• عضو جمعية الصحافيين الكويتية

حياته الإجتماعية

متزوج من السيدة وحيدة بولس الخوري وله من الأبناء أربعة :
( طلال.. أدب عربي جامعة دمشق ، صحافي مدير تحرير مجلة الـ BBC النسخة العربية ( توب جير ) والمجلة الثقافية الشهرية ( المرأة ).

( مريم.. إجازة ليسانس أدب عربي ودبلوم تربية - جامعة حمص - مدرسة لغة عربية بمدرسة ثنائية اللغة ).

( فيصل.. إجازة ليسانس في الحقوق - مستشار قانوني ).

( يوسف.. مشارك في سوبر ستار 2006 خريج المعهد العالي للموسيقى في دمشق ).

  • بوابة أعلام
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.