آسياسيل

تأسست شركة آسياسيل للإتصالات الخلوية عام 1999 على يد رجل الأعمال العراقي فاروق مصطفى رسول، لتكون بذلك أول شركة اتصالات عراقية خلوية في العراق. في عام 2012 أعلنت شركة ألتاي Altai الفرنسية لأبحاث التسويق أن آسياسيل هي العلامة التجارية الأولى في العراق ليس في مجال الاتصالات النقالة فحسب، بل في جميع القطاعات وهو ما يعكس الحضور القوي لعلامة آسياسيل التجارية.

في بداية عام 2015 حصلت آسياسيل على رخصة تشغيل خدمات الجيل الثالث ضمن نطاق شبكتها في العراق لتقدم من خلاله جودة عالية في الاتصال الصوتي والفديو وسرعة البيانات العالية الجودة.[2]

1999 تأسست الشركة على يد رجل الاعمال العراقي فاروق مصطفى رسول.

2000 تأسيس الشبكة في مدينة السليمانية في العراق.

2001 بداية بيع الخطوط التجريبية في الاسواق المحلية.

2003 منحت الشركة أجازة التشغيل في كل العراق بدءاً من الشمال.

2005 توسعت الشبكة لتشمل كل اجزاء العراق من الموصل إلى البصرة

2007 منحت الشركة رخصة تشغيل لمدة 15 عاماً ولغاية آب 2017.

2015 منحت الشركة رخصة تشغيل الجيل الثالث.

الآن تمتلك الشركة مايقارب 12 مليون مشترك تغطي كل انحاء العراق.

وفي بداية عام 2015 حصلت آسياسيل على رخصة تشغيل خدمات الجيل الثالث ضمن نطاق شبكتها في العراق لتقدم من خلاله جودة عالية في الاتصال الصوتي والفديو وسرعة البيانات العالية الجودة.[2]

وفي يوليو 2020 طالب مركز مراقبة الإنترنت مجلس النواب بالتدخل في ايقاف تجديد رخصة شركات الاتصالات وقال المركز أن "العراق لم يطلق حتى الآن خدمة الـ 4G بينما بدأت خدمة الـ 5G تستخدم في الدول العربية، علما أن شركات الاتصالات لم تغطِ حتى الآن مساحة العراق بخدمة الـ 3G، إذ ما زال بعض المناطق تستخدم الجيل الثاني E"، مبينا ان "السلحفاة اسرع من خدمة الـ 3G في العراق". وقال أيضاً أن "عقود الرخصة تم منحها لشركات الهواتف الجوالة (زين - اسيا سيل - كورك) في عام 2007 لمدة 15 عام (2007 -2022) وبقيمة (1.250) مليار دولار لكل رخصة"، لافتا إلى ان "مقارنة بين واقع الاتصالات في العراق والامارات، فعدد المشتركين في خدمة الاتصالات بالعراق 38 مليون مشترك لثلاث شركات حيث تدفع هذه الشركات 18% من ايراداتها السنوية للحكومة العراقية اي ما يقدر 500 مليون دولار بالسنة، في حين عدد المشتركين في خدمة الاتصالات في الأمارات 12 مليون مشترك لشركتين تدفع 15% من ايراداتها سنوياً للحكومة الإماراتية وتقدر 2.5 مليار دولار".[3]

يبلغ رأس مال الشركة المُدرجة في سوق العراق للأوراق المالية 310 مليار دينار عراقي.[4] في 25 يوليو، 2011، تم زيادة رأس مال الشركة من مليون دينار إلى 270 مليار دينار، وفي 11 فبراير 2011، تحولت الشركة من محدودة إلى مساهمة خاصة وتم زيادة رأس المال إلى 270.012 مليار دينار. وفي 15 يونيو، 2015، تم زيادة رأسمال الشركة بقرار من الهيئة العامة في اجتماع لها إلى 310 مليار دينار عراقي.[5]

في شباط/فبراير، 2017 أعلن موقع ويكيبيديا عن إتاحة خدماته لجميع مستخدمي شبكة آسيا سيل في العراق، دون احتساب تكلفة الاتصال بالإنترنت، وتعد هذه الخطوة جزء من مشروع ويكيبيديا زيرو.[7]

حققت أسيا سيل أرباحاً تُقدر ب178.1 مليار دينار منذ بداية عام 2020 وإلى أيلول 2020.[8]

في تقديرات للهيئة العامة للضرائب، عن ضريبة الدخل للسنوات من 2004 ولغاية 2017، بلغت مجموعها 467.300 مليار دينار، وردت الشركة بأنها قد دفعت كامل مستحقاتها الضريبية إلى الهيئة العامة للضرائب مع تقديم الاعتراض والاستئناف لديها.[9]

في دراسة قام بها خبير ومدقق مالي بتكليف من إدارة وكالة الصحافة المستقلة لغرض مراجعة البيانات المالية لشركة آسيا سيل والذي بين عن وجود اختلافات واسعة وعدم وضوح في حساب مبالغ الإيرادات التي حققتها الشركة من عام 2006 إلى 2019 في محاولة من إدارة الشركة للتهرب من حساب حقوق الدولة المترتبة عليها وحقوق المساهمين وعقود التراخيص وقانون الضريبة العامة حسب ما زعمت الدراسة. واستندت الدراسة إلى بيانات وتقارير مدققي حسابات شركة أسيا سيل بصفتها شركة عراقية مُدرجة في سوق العراق للأوراق المالية، والتقارير السنوية لمدققي الحسابات لمجموعة كيوتل القطرية بصفتها المالك للحصة الأكبر في شركة أسيا سيل. وقد شهدت المدة الزمنية التي اعتمدت في الدراسة تطور خدمات الهواتف النقالة في العراق بشكل ملحوظ ومتسارع، وازدياد في عدد المشتركين وحجم خدمات الاتصالات المرتبط بشكل مباشر بارتفاع حجم الإيراد من المُشترك. وبينت الدراسة عدم وجود افصاح متناسق مع زيادة عدد المُشتركين وتطور الخدمات المُقدمة من قبل أسيا سيل للاتاصلات، حيث هناك فروقات كبيرة بين عدد المُشتركين وحجم الإيرادات الذي تم الإفصاح عنه. واشتملت الدراسة على توصية للجهات الرقابية والمالية لغرض التدقيق وفحص محتوى الدراسة وتدقيق المعلومات.[10]

• معدل صرف الدولار مقابل الدينار العراقي (1$=1190 دينار عراقي)
• تم اعتماد المعادلة التالية: متوسط عدد المشتركين خلال السنة ×متوسط إيراد المشترك الشهري× 12 شهر

في مارس 2019 وجهت هيئة الاعلام والاتصالات العراقية إنذاراً لشركة أسيا سيل بعد رصد تذبذب الخدمات المقدمة.[12][13][14]

تعرض النظام المعلوماتي لشركة آسيا سيل للسرقة بشكل كامل، ونجح موظف في الشركة بالاستحواذ على كامل النظام المعلوماتي الذي يضم بيانات نحو 10 ملايين مُشترك في الخدمة، مما يشكل إخلالاً بشروط تعاقد المشتركين مع أسيا سيل، والذي يوجب الشركة على الحفاظ على سرية المعلومات والبيانات. وذلك يعني إمكانية الحصول على أية معلومة لمشترك ما، بمجرد الطلب عبر الإنترنت بحسب عائدية الرقم، وهناك الكثير من العروض، منها تزويدك بالمعلومات لأول رقمين مجاناً، والباقي يتوجب الدفع.[15] وأكدت شركة أسياسيل حصول الحادثة، وقالت أنها قد أبلغت سلطات الأمن الوطني العراقية، والتي تتولى التحقيق في الحادثة.[16]

في يوليو 2020 جددت الحكومة، رخصات شركة الهاتف المحمول في العراق، لخمس سنوات إضافية، شريطة الانتقال إلى خدمة الجيل الرابع، ودفع ما في ذمتها من ديون للحكومة.[17] وفي 25 أغسطس، 2020 رفض القضاء العراقي، التمديد لشركات الهاتف النقال في العراق، مما يعني إيقاف قرار الحكومة العراقية بتمديد عمل هذه الشركات 5 سنوات جديدة.[18][19][20]وقال رئيس فريق المحامين محمد الساعدي الذي أقام الدعوة، أن «أمام الحكومة وبقية الأطراف فرصة أخرى لاستئناف الحكم الذي صدر اليوم، لكني أستبعد مقدرتها على كسب القضية مهما فعلت، لأن مرافعتنا في رفض تجديد الرخص متينة وتستند إلى القانون والدستور ولا يمكن الطعن بها»[21]وأصدرت محكمة الكرخ، قراره التمييز بتصديق قرار قاضي محكمة بداء الكرخ ورد الطعون التمييزية ما يعني الاستمرار بتنفيذ الأمر الولائي الخاص بإيقاف تجديد تراخيص شركات الهاتف النقال وأنه صحيح وموافق للأصول وأحكام القانون.[22]

تؤمن آسیاسیل کما معروف عنها بالتزامها بالمسؤولية تجاه المجتمع وذلك من خلال ما تنفذه من مشاريع لدعم الصحة والتعليم والبيئة بالإضافة إلى دعمها الإنساني للنازحين واللاجئين. ولعل المشاريع ادناه توضح بعض من تلك المشاريع: مشروع ويكيبيديا زيرو.

حملات التبرع بالدم.

حملات التشجير وحفظ البيئة.

حملات السلات الرمضانية في العراق.

تجهيز الكراسي المدولبة لذوي الاحتياجات الخاصة.

دعم ومساندة اللاجئين السوريين.

دعم العوائل النازحة من كوباني.

تأسيس مركز اتصالات مجاني لخدمة النازحين واللجئين.

رعاية معرض الكتاب.

كابينات شرطة المرور في الموصل.

المهرجان الكوردي للشباب في الولايات المتحدة.

يوم الجامعة في الموصل.

مراكز اتصال لاعادة تواصل العوائل النازحة.

دعم ذوي الاحتياجات الخاصة.

مهرجان الكوت نت للابداع الواسطي.

دعم الرياضة من خلال رعاية الاتحاد العراقي لكرة القدم.

رعاية أنشطة اربيل، عاصمة السياحة العربية 2014.

حفلات الزواج الجماعي.

دعم وتكريم الطلبة الاوائل.

دعم مرضى السرطان.

حملات الكسوة الشتوية.

دعم الجامعات من خلال تأسيس مختبرات حاسبات.

مشاركة ودعم الجمهور في المناسبات الدينية.

فازت آسيا سيل بجائزتي بيكاسو من قبل شبكة بيكاسو للوحات الإعلانية.[25] وفي مارس 2017، حصدت شركة أسيا سيل، إلى جانب لجنة الإنقاذ الدولية، وإريكسون جائزة أفضل مبادرة للاستدامة، في حفل توزيع جوائم مجموعة أبو ظبي للاستدامة.[26]

في 27 فبراير/شباط، 2017، أعلنت الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول، حصول آسيا سيل، مع أربعة شركات أتصالات أخرى في العالم، على جائزة "المساهمة المتميزة في مجال الاتصالات لعام 2017". تكريماً لجهودها الكبيرة في دعم الملايين من اللاجئين السوريين.[27]في 2013 فازت شركة أسيا سيل للاتصالات، بجائزة ِ"ACTME" في مجال تمويل الشركات.[28]

• الموقع الرسمي

• بوابة شركات
• بوابة آسيا
• بوابة العراق
• بوابة كردستان