يو إس إس جيرالد فورد

يو إس إس جيرالد فورد (بالإنجليزية: PCU Gerald R. Ford (CVN-78) ) هي حاملة طائرات تابعة القوات البحرية الأمريكية وهي في نفس الوقت تصنيف لنوع سفن جديدة، يسمى "تصنيف جيرالد فورد" حيث أنها تعتبر ستكون أكبر سفينة في العالم عندما تبدأ الخدمة خلال عام 2016 . وقد سميت باسم الرئيس الأمريكي السابق جيرالد فورد.

يو إس إس جيرالد فورد

Gerald R. Ford على نهر جيمس في نوفمبر 2013 .
يو إس إس جيرالد فورد
 

الخدمة
سميت بأسم جيرالد فورد  
المشغل بحرية الولايات المتحدة (31 مايو 2017–) 
الطول 337 متر  
العرض 78 متر  
المحرك مفاعل A1B (2 ) 
الموقع الرسمي الموقع الرسمي 
المميزات العامة
الفئة والطراز: Gerald R. Ford-class حاملة طائرات
الإزاحة: 100.000 طن
طول السفينة: 1,106 قدم (337 م)
عرض السفينة: 256 قدم (78 م)
الارتفاع: nearly 250 قدم (76 م)
الأسطح: 25
القوة المركـَّبة: مفاعلان نوويان ، نوع A1B
الدفع: 4 أنفاق
السرعة: يزيد عن 30 عقدة (56 كم/س؛ 35 ميل/س)
النطاق: نطاق سفينة نووية
الطاقم: 4,660 من الجنود والطيارين
التسليح: آر آي أم-162 إيه أس أس أم
الصاروخ ذو الهيكل الدوار
نظام أسلحة القتال القريب (CIWS)
الطائرات المحمولة: أكثر من 75 طائرة
تسهيلات الطيران: 1,092 قدم × 256 قدم (333 م × 78 م) flight dock

سوف تخلف حاملة الطائرات هذه حاملة الطائرات يو إس إس إنتربرايز (سي في إن-65).[1] التي انتهت خدمتها بالفعل في 1 ديسمبر 2012 [2][3]

تاريخها

تسميتها

اشترك الكونغرس الأمريكي في تسمية حاملة الطائرات الجديدة [4] حيث قدم "جون وارنر" حاكم ولاية فيرجينيا بمشروع هذا القرار إلى الكونغرس للعمل به في السنة المالية 2007 . ووافق الكونغرس على القرار وقام الرئيس السابق جورج دبليو بوش باعتماد القرار في 17 أكتوبر 2007 . كان المسؤول عن تسمية السفينة قبل هذا المرسوم من اختصاص وكيل وزارة الدفاع لشؤون البحرية " دونالد وينتر".

وفي 3 يناير 2007 اعلن وزير الدفاع أنذاك "دونالد رامسفيلد " بعد عدة أيام من وفاة الرئيس السابق جيرالد فورد . وأعلنت البحرية الأمريكية موافقتها على تلك التسمية في 16 يناير 2007.[5]

تاريخ بنائها

ملء الحوض العائم.

أعطي عطاء بناء حاملة الطائرات الجديدة إل شركة "نورثروب غرومان" في 10 سبتمبر 2008 بتكلفة 7و5 مليار دولار لبناء حاملة الطائرات سي في إن-78 . ولكن خزانة الكونغرس كانت تقدر لها 4و11 مليار دولار في يونيو 2008.

ودشنت السفينة بتنزيلها إلى الماء في 9 نوفمبر 2013 . وقامت بتدشينها " سوزان فورد بيلز" أبنة جيرالد فورد.[6][7]

وبعد تدشينها بقليل تبين ان حاملة الطائرات لا تفي "بتصنيف نيمتز" الذي يتطلب زيادة معدلات إقلاع وهبوط الطائرا عليها. وكان تطوير نوع مقلاع كهرومغناطيسي جديد لم ينتهي تقنيا بعد، وكذلك نظام الالتقاط عند الهبوط وأجهزة الرادار لتوجيه الطيارين ومصاعد الذخيرة. فكان معدل زيادة الإقلاع والهبوط يستدعى وقتا أقصر بين تجهيز كل طائرة والطائرة التي بعدها، لكي تفي لشروك تصنيف نيمتز.

وكان الخبراء يعتقدون ان ايفاء تلك الشروط سوف يتحقق عند بدء خدمة حاملة الطائرات في عام 2016 . ومع ذلك فإن هيئة الخبراء قدرت زيادة في التكلفة تصل إلى 25% ، مما يعطل يناء حاملتي الطائرات الجديدتين بنفس التصنيف الجديد، وهما يو إس إس جون كينيدي (CV-67) و يو إس إس إنتربرايز (CVN-80) .[8]

المراجع

  1. Navy CVN-21 Aircraft Carrier Program: Background and Issues for Congress, Stand:25. August 2007 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 14 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
  2. Abschied vom Flugzeugtraeger USS Enterprise, Spiegel.de نسخة محفوظة 24 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. Silke Hasselmann: Abschied von der "USS Enterprise". In: tagesschau.de. 2012-12-01. Archiviert vom Original am 2012-12-26. Retrieved on 2012-12-01.
  4. Ford Christening Connects President to Navy Roots, navy.mil, tory Number NNS131109-04, 11. September 2013. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. Artikel der International Herald Tribune zur Entscheidung über die Namensgebung, Stand: 25. August 2007 نسخة محفوظة 23 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
  6. Neuer Flugzeugträger in USA zu Wasser gelassen. Stimme Russlands, 2013-11-09. Retrieved on 2013-11-10. (de)
  7. Gigantischer Flugzeugtraeger getauft, N24.de نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. Dr. J. Michael Gilmore, Director of Operational Test & Evaluation Office of the Secretary of Defense (Pentagon) in einem 30 seitigem Operational Assessment zum CVN-78-Programm an Verteidigungsminister تشاك هيغل; so zitiert in Marineforum, Ausgabe 4/2014, S. 38 ff

    اقرأ أيضا

    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة طاقة نووية
    • بوابة عقد 2010
    • بوابة ملاحة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.