هجوم تدمر (ديسمبر 2016)

هجوم تدمر هو عملية عسكريه شنها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) للاستيلاء على مدينة تدمر القديمة.[8]

هجوم تدمر (ديسمبر 2016)
جزء من الحرب الأهلية السورية
والتدخل العسكري الروسي في الحرب الأهلية السورية
معلومات عامة
التاريخ 8 ديسمبر 2016 – الآن
(4 سنواتٍ وشهران و26 يومًا)
الموقع منطقة تدمر، شرق محافظة حمص، سوريا
34°33′36″N 38°16′02″E  
الحالة مستمر
  • داعش يسيطر على تدمر،[1] فضلًا عن حقول النفط والجبال القريبة
المتحاربون
الجمهورية العربية السورية

 روسيا

تنظيم الدولة الإسلامية
الوحدات
القوات المسلحة السورية

القوات المسلحة الروسية

جيش داعش
القوة
غير معروف 4,000+[4]
الخسائر
120 قتيل (بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان)[5] 149 قتيل (بحسب The Inside Source)[6]
405 قتيل (ادعاءات موالية للحكومة)[7][8][9]

خلفية

استولت داعش على مدينة تدمر القديمة في مايو عام 2015 بعد انسحاب الجيش العربي السوري من البلدة.[10] استعاد الجيش السيطرة عليها في مارس عام 2016.[11] بيد أن المجموعة مازالت تسيطر علي اراض في محافظة حمص الشرقية وبدأت في تنفيذ هجمات متمردة على الجيش بعد خسارتها للمدينة.[12] المدينة هامة تاريخيًا ودوليًا ويأتي الهجوم في خلفية استهداف المجموعة عسكريًا على مقراتها في الموصل والرقة.[13] كما أنها ذات أهمية إستراتيجية حيث أنها تقع بالقرب من حقول النفط. وبدأ الهجوم في لحظة ركز فيها الجيشان السوري والروسي علي هجوم حلب.[14]

المراجع

  1. agencies, The New Arab &. "Islamic State recaptures Palmyra after Syria army withdrawal". مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Fadel, Leith (10 ديسمبر 2016). "Russian jets help the Syrian Army push back ISIS at Palmyra". al-Masdar News. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Syrian Army counterattacks on Palmyra outskirts in order to secure the city نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. Russia says Islamic State launches second assault on Syria's Palmyra نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. نظيم “الدولة الإسلامية” يستعيد ضاحية العامرية بأطراف مدينة تدمر ويكبِّد النظام أكثر من 120 قتيل وعشرات الجرحى [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. The Inside Source نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  7. Yakovlev, Ivan (10 ديسمبر 2016). "Battle of eastern Homs continues as ISIS keeps attacking: map update". مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Fadel, Leith (8 ديسمبر 2016). "ISIS suffers heavy casualties in failed offensive north of Palmyra". al-Masdar News. مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Russian and Syrian forces drive ISIL out of Palmyra". مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Leith Fadel. "Official: Syrian Armed Forces Withdraw from Ancient City of Palmyra". Al-Masdar News. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Associated Press (27 مارس 2016). "Syrian forces retake historic city of Palmyra from Islamic State". chicagotribune.com. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Josie Ensor (9 ديسمبر 2016). "Islamic State advances to within two miles of Palmyra after surprise attack on Syrian forces". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Sirwan Kajjo (9 ديسمبر 2016). "In Surprise Attack, IS Fights to Retake Ancient Palmyra". Voice of America. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Islamic State fighters 're-enter ancient Palmyra' in Syria". BBC. 10 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة آسيا
    • بوابة الحرب
    • بوابة الحرب الأهلية السورية
    • بوابة سوريا
    • بوابة عقد 2010
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.