نك عبد العزيز نك مات

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (أبريل 2020)
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (أبريل 2020)
هذه المقالة ليس بها أي وصلات لمقالاتٍ أخرى للمساعدة في ترابط مقالات ويكيبيديا. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة وصلات إلى المقالات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (أبريل 2020)
هذه المقالة أو القسم تحتاج للتنسيق. فضلًا، ساهم بتنسيقها وفق دليل الأسلوب المعتمد في ويكيبيديا. (أبريل 2020)
لقد اقترح دمج ونقل محتويات هذه المقالة إلى نئ عبد العزيز نئ مت. (ناقش) (يوليو 2020)

المعلومات الشخصية

===الاسم:=== الشيخ العلامة الحاج نك بن عبد العزيز بن نك مات مواليد: 10 يناير 1931م الوفاة 12 فبراير 2015م ===المنصب:=== كبير وزراء ولاية كلانتان الماليزية يعرف بأنه الزعيم الروحي للحزب الإسلامي لعموم ماليزيا “باس”، وكذا يحضى بشعبيه بين أبناء الملايوا نظراً لتواضعه الشديد وكذا تقشفه في حياته رغم مناصبة السياسية العلياً بالحزب الإسلامي، ولاية كلتنان التي تحكمها المعارضة منذ أكثر من عقدين.

==بدايه حياته==:

ولد الشيخ العلامة الحاح نيك عبد العزيز في عام 1931 في مسقط رأسة بقرية بولاو التابعة لولاية ملقاء، بدأ دراسته في المدارس الداخلية الإسلامية في كيلانتان وتيرينجانو، وذهب للدراسة في دار العلوم ديوبند في ولاية اوتار براديش الهند لمدة خمس سنوات. حصل على شهادة البكالوريوس في الآداب في الدراسات العربية وماجستير الآداب في الفقه الإسلامي من جامعة الأزهر مصر. وبعد أن عاد من مصر، بدأ نيك عزيز مدرسا في المدارس الدينية المختلفة في كيلانتان، وبالتالي لقبه شعبية “توك جورو”

حياته السياسية

انضم نك عبد العزيز PAS في عام 1967 وهو الحزب الإسلامي الماليزي المعارض، وفاز بمقعد برلماني لولاية كيلانتان هيلير-عن طريق الانتخاب في نفس العام، والتي سميت لاحقا بنجكالان حتى عام 1986. في عام 1982 قبل انه كان جزءا من الحركة من قبل الشباب لإحداث تغيير في قيادة الحزب، حيث أن الحزب الإسلامي المعارض خسر الانتخابات ولاية كيلانتان في عام 1978م

فاز نك عزيز على مقعد في الجمعية العامة لولاية كيلانتان في الانتخابات 1986 م، وفي عام 1990، وتمكن الحزب المعارض الإسلامي بقيادته من أنتزاع السيطرة على ولاية كيلانتان كاملة من الحزب الحاكم باريسان الوطنية، وبصفته زعيما للحزب في الدولة، أصبح نيك عزيز كبير رئيس وزراء ولاية كيلانتان

خلال إدارته في ولاية كيلانتان اشتبك كثيرا مع الحكومة على المحافظة على دور الإسلام في ماليزيا والحفاظ على الحياة الإسلامية للمواطن الماليزية، وكانت لدية اختلافات بخصوص هذا مع رئيس الوزراء السابق الدكتور مهاتير الذي كان يقود حركة تطويرية علمانية في البلاد المتعدد الأعراق، عرف عنها انه شخصية يحب ويحترم الأقليات الآخرى ويجسد هذا في تعاملاته اليومية مع الأعراق الاخرى خلال حكمة وادارته لولاية كلانتان لعقود

وقد عرف عنه قيادته ودعمة للحركة الإسلامية بماليزيا، ولعب دورا رائدا خلال زيادة شعبية الحزب الإسلامي الماليزي المعارض في اوساط الجماهير المالاوية وكذا غير المسلمين لقدرته المختلفة في التخاطب والتواصل مع الأقليات الأخرى بلغاتها المختلفة، فهو يجيد عدة لغات من بينها اللغة الماليزية والعربية والتاميلية والأوردو.

القضايا الحساسة خلال مشوار حياته العملية

وجهات نظر متشددة: لقد واجه نك عزيز العديد من الانتقادات المتشددة بخصوص نظراته وسياسته الإسلامية المتشددة، حيث واجهة دعوته إلى تطبيق الشريعة الإسلامية لجميع مسلمين ماليزيا بالنقد والمعارض من قبل الحكومة الماليزية بحكوماتها المختلفة، حيث برر بأنه في حال تطبيق الشريعة الإسلامية فإن المرأة ستكون في خطر أقل، وكذا خلال حكمة منع ممارسه العديد من الإنشطة الغير إسلامية في الولاية التي يحكمها مثل فتح النوادي الليلية في ارجاء ولاية كلانتان وغيرها من التشريعات التي تعرف بها الولاية عن سواها.

قضية لفظ الجلال الله في عام 2012، كان هناك مشكلة الكاثوليك في ماليزيا باستخدام مصطلح عربي للفظ الجلالة “الله” في كتابهم المسيحي المقدس “التوراة” في البداية قال نك عزيز ان كلمة “الله” يمكن استخدامها من قبل غير المسلمين باعتبارها أصل الكلمة نفسها ما قبل الإسلامية الواضح. وتسببت هذه القضية ضجة في المجتمع المسلم. تم تقسيم الحزب PAS تقريبا إلى كتلتين. واحد التي تدعم استخدام كلمة واحدة واخرى معارضة لها ولا ترى الحق بغير المسلمين استخدام لفط الجلالة “الله” في كتبهم المقدسة.

قضية ابنه المحتجز بموجب قانون الأمن الداخلي أعتقل أبنه نك عدلي بموجب قانون الأمن الداخلي الماليزي في عام 2001 للأنشطة الإرهابية المزعومة بما في ذلك التخطيط للجهاد، وحيازة أسلحة، والعضوية في كومبولان مجاهدين ماليزيا، وهي جماعة إسلامية متطرفة. وبعد 5 سنوات في الاعتقال وأطلق سراحه

وفاته:

قضى الفقيد أيامة الأخيرة في مسقط رأسة في بولاو ملقا، كوتا بهارو. كان محاطا بعائلته ومعارفه وفي 12 فبراير عام 2015 الساعة 9:40 مساءً بعد معركة طويلة مع سرطان البروستاتا فارق الحياة بعد تاريخ كبير وحافل وعن عمر ناهز 84 عاماً.

المراجع

  • بوابة الإسلام
  • بوابة أعلام
  • بوابة ماليزيا
  • بوابة السياسة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.