نظرية الشركة الفعلية

نظرية الشركة الفعلية هو الاعتراف بالوجود الفعلي للشركة وليس القانوني في الفترة الواقعة ما بين تأسيسها والحكم ببطلانها

هذه المقالة تحتاج للمزيد من الوصلات للمقالات الأخرى للمساعدة في ترابط مقالات الموسوعة. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة وصلات إلى المقالات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (أغسطس 2017)

هذه المقالة يتيمة إذ لا تصل إليها مقالة أخرى. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها. (ديسمبر 2013)

تحتوي هذه المقالة أبحاثاً أصيلةً، وهذا مخالف لسياسات الموسوعة. فضلاً، أزل هذه الأبحاث من متن المقالة.(نقاش)

ولقد اقيمت النظرية على اسس قانونية مفادها ان عقد الشركة من قبيل العقود المستمرة التي تنفذ يوما بيوم، فإذا ابطل هذا العقد فأن البطلان يتناول مستقبل فقط فيتعين حل الشركة وتصفيتها .[1]

مجال تطبيق النظرية : 1- ان تكون الشركة باشرت نشاطها بالفعل قبل الحكم بالبطلان 2- ان يكون بطلان الشركة اما : أ – بسبب نقص اهلية أحد الشركاء في شركات الاشخاص أو بسبب عيب اعتور رضاه . ب – بسبب عدم توافر الشروط الخاصة بنوع معين من انواع الشركات

اثار الشركة الفعلية : 1- يجوز اثبات الشركة بكافة طرق الاثبات 2- تحتفظ الشركة الفعلية بالشخصية المعنوية 3- تخضع الشركة الفعلية لضريبة الارباح التجارية والصناعية 4- تخضع تصفية الشركة الفعلية لنفس اجراءات التصفية للشركات الاخرى .