نذير سرحان
نذير سرحان (توفي سنة 1993) هو مؤلف مسرحي وممثل سوري.
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (ديسمبر 2018)
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)| نذير سرحان | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 1950 دمشق |
| الوفاة | 19 اكتوبر 1993. مستشفى الأسد الجامعي |
| الجنسية |  سوريا |
ولد سرحان في حارة الجورة في باب توما عام 1950 وانطلق من مسرح الضوء الذي أسسه صديقه الفنان عباس النوري في الحارة، والذي ذاع صيته وانضم إليهم ابن حارتهم علي كريم، وما لبثت أن اتسعت الفرقة وأصبحت تقدم مسرحيات على مسرح الجامعة.
أعجب بأدائه المخرج فواز الساجر وتنبأ له بمستقبل كبير، وواصل نذير سرحان العمل في مسرح الجامعة رغم معارضة والده.
من أعماله
- بدا بسهرة تلفزيونية بعنوان سمر من جزئين مع المخرج سليم صبري
- مسلسل الوسيط
- مسلسل البيادر
- مسلسل أبو كامل
- و عام 1980 شارك بفيلم سينمائي بعنوان ( حب للحياة )
- فقدم ادوارا جميله في اعمال الدروب القصيرة ولك يا شام وأبو كامل وحارة نسيها الزمن عام 1988 لكن العمل الذي ابرز موهبة نذير سرحان كان مسلسل ( الخشخاش عام 1991 )
- كتابة مسلسل ( يوميات مرحة عام 1990 )
- المسلسل الكوميدي “يوميات مرحة” عام 1990 الذي ألفه وشارك في بطولته، والذي لقي نجاحًا جماهيريًا كبيرًا وقت عرضه.
- مسلسل بدوي بعنوان ( غدر الزمان ) و كان هذا العمل هو اخر ما صوره هذا الفنان فبعد ان انتهى من تصويره بشهر ونصف كان يحضر مع المخرج محمد شليان ليصور أحد ادوار البطولة بمسلسل ( أبناء وامهات ) الا ان القدر قال كلمته قبل بدء تصوير العمل.
وفاته
بعد إصابته بنوبة قلبية توفي على أثرها يوم 19 اكتوبر 1993.
اصيب بجلطة قلبية مفاجئة ادت إلى دخوله في غيبوبة ثم وفاته في اليوم> و كانت وفاته صدمة قوية للوسط الفني بصفه عامه ولاصدقائه المقربين بصفه خاصه الذين انهاروا بالبكاء في مستشفى الاسد الجامعي اثناء تشييع جنازته توفي نذير عن عمر 43 عاماً قضى منها 17 عاماً بالفن لم يقدم خلالها كل مالديه من طاقات تمثيليه كبيرة ولم ياتي بروزه وبزوغ نجمه الا قبل وفاته بثلاث سنوات فقط
