موريل سييبيرت

موريل فاي "ميكي" سيبرت (12 سبتمبر 1928 - 24 أغسطس 2013) كانت تعرف بأول امرأة مهتمة بالمالية على الرغم من أن فكتوريا وودهل سبقتها في امتلاك سمسرة الأموال المثيرة للجدل. كانت سيبرت أول امرأة تملك مقعد في بورصة نيويورك وكانت أول امرأة رئيسة لواحدة من الشركات في بورصة نيويورك. انضمت سبيرت إلى 1,365 فرداً من الذكور في تبادل العملات والصرف على 28 ديسمبر1967. .

موريل سييبيرت
معلومات شخصية
الميلاد 12 سبتمبر 1928(1928-09-12)
كليفلاند، أوهايو [1] 
الوفاة 24 أغسطس 2013 (84 سنة) [2]
نيويورك [3] 
سبب الوفاة سرطان  
الجنسية الولايات المتحدة الأمريكية
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كيس وسترن ريسرف  
المهنة سيدة أعمال ،  ومصرفية  
الحزب الحزب الجمهوري  
الجوائز
قاعة الشهرة الوطنية للمرأة (1994)[4]
قاعة مشاهير نساء أوهايو   
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (ديسمبر 2016)

السيرة الذاتية

ولدت سيبرت لعائلة يهودية في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو. بدأت حياتها المهنية بالعمل في مختلف شركات السمسرة. وفي عام 1967، أسست شركتها الخاصة اسمها مورييل سيبرت وشركاه، ، بدأت بالأبحاث للمؤسسات، وشراء وبيع التحليلات المالية. وفي العام نفسه تقدمت بطلب للحصول على مقعد في بورصة نيويورك. وتم رفض طلبها من قبل تسعة من بين عشرة الرجال الذين طلبتهم من أجل رعاية طلبها.

وأصرت بورصة نيويورك على إضافة شرط جديد قبل النظر في طلب سبيرت. كما أصرت على أن تحضر سبيرت خطاب من المصرف يوضح أنه سوف يقرضها مبلغ وقدره 300.000$ لاقرب سجل سعره 445.000 لمقعد، ولكن لن يوافق المصرف على اقراض سبيرت حتى تسمح بورصة نيويورك لها بالانضمام. انتخبت سيبرت وأخيرا كعضو في 28 ديسمبر من عام 1967. وعندما سمحوا لها بتبادل العملات قامت بانتقاد وسطاء الخصم بشدة بالغة وإدارة العديد من الإعلانات التي تدعي الخصومات والاسعار" خفض السعر". وأصحبت مديرة في عام 1977 لجميع المصارف في نيويورك وأيضا أصحبت المشرفة على جميع المصارف في الولاية وتنظم مبالغ قدرها 500$ مليار.

لم تفشل سيبرت في أي مصرف خلال فترة إدارتها على الرغم من فشلها على الصعيد البلاد كلها. وعندما علمت أن محافظ نيويورك قام بتعين هيو كاري مكانها بدأت سيبرت بإعادة التفكير " ميكي، أنتِ لم تكملي دراستك الجامعية وقلت أبليتي حسناٌ كشخص لم يكمل دراسته.

وبعد فترة وجيزة من عودتها إلى شركتها رشحت سيبرت نفسها في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري كعضو في مجلس الشيوخ لمقعد دانيال باتريك موينيهان. وفي منتصف القرن 1990 أصحبوا سيبرت وشركاها مالكين لشركة قابضة للأثاث. ميشيال وأولاده الذين سددوا قرضهم في المصرف مما جعل الشركة تصبح شركة مساهمة عامة. وبقيت سيبرت كرئيسة لشركتها المسماة وتابعت البحث عن أي تعليق على الظواهر في الاسواق المالية.

التأييد وأعمال خيرية

كانت سيبرت مؤيدة للنساء والاقليات والقاصرات في مجال الصناعة. وكانت تصرح قائلة " أن رجال الأعمال الامريكان العمل الأمريكي سوف يجدون أن النساء الإداريات من الممكن أن يكونون سلاح تنافسي قوي ضد اليابان وألمانيا وبقية البلدان المستمرة في وضع حد للموهبة التنفيذية بنسبة 50% للرجال من مجموع سكانها"..

انشات أنشأت سيبرت في عام 1990 الخطة الريادية للأعمال الخيرية وقد شاركت سيبرت نصف أرباح شريكتها من الاكتئاب مع الجمعيات الخيرية. ويقدم البرنامج مشتريين الأوراق المالية فرصة لمساعدة الجمعيات الخيرية في مجتمعاتهم. وحتى عام 2008 قد ساهمت سيبرت بأكثر من 5$ مليون من خلال هذه الشركة. وقد أصحبت سيبرت منصب الرئيس لبرنامج المرأة في نيويورك عام 1998. وخلال فترة ولايتها في برنامج المرأة في نيويورك طورت برنامج التأييد "محو الأمية المالية للمرأة"، واستمر حتى وفاتها.

وترأست مجالس إدارات في العديد من المؤسسات الخيرية بما في ذلك النادي الاقتصادي في نيويورك، ومجلس الأعمال في ولاية نيويورك ومجلس المجلس نيويورك الكبرى الأكبر من الكشافة الأمريكية، ومتحف نقابة قاعة وقاعة متحف النقابة، وغيرها.

الاحترام والتقدير

قالت سيبرت أنها رنت جرس الإغلاق في 5 يناير من عام 1998 في الذكرى الـثلاثين السنوية الشرفية لسيبرت في بورصة نيويورك. وقالت أيضا انها رن رنت جرس الإغلاق في الاحتفال في 28 ديسمبر 2007 وبعد 40 عاما بالضبط تم انتخابها لعضوية بورصة نيويورك.

وانضمت سيبرت إلى قاعة الشهرة الوطنية للمرأة في عام 1994.

تم اجراء مقابلة ثقافية معها عام 2003.

وانضمت سيبرت في عام 2009 إلى إنجاز في قاعة الأعمال الأمريكية للشهرة.

وفي شهر مايو من 2010 م كُرمت سيبرت في جامعة فاغنر خلال حفل التخرج 123 مع الدكتوراه الفخرية. وتم تكريمها 17 مره بالدكتوراه الفخرية.

وفي عام 2016 خصصت قاعة سيبرت في بورصة نيويورك تكريما لها. وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تسمى بورصة نيويورك باسم أحد ما.

الشخصية

ولدت سيبرت في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو في 12 سبتمبر 1928. ودرست في جامعة يسترن ريزيرف (الآن جامعة كيس ويسترن ريزيرف) 1949-1952، لكنها لم تتخرج عندما مرض والدها ولم تتزوج سيبرت قط ولم يكن لديها أطفال.

الوفاة

في 24 أغسطس 2013، توفيت سيبرت، البالغة من العمر 84 عاما بسبب المضاعفات الناجمة عن السرطان في مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان. وقالت انها على قيد الحياة من قبل شقيقتها، إلين سيبرت.

وقد فارقت سيبرت الحياة في 24 أغسطس 2013 عن عمرها البالغ 84 عاما بسبب معناتها مع مرض السرطان والمضاعفات الناجمة عنه في مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان. وقد نجت بفضل شقيقتها إلين سيبرت

مراجع

  1. وصلة : https://d-nb.info/gnd/1041589670 — تاريخ الاطلاع: 20 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  2. "معرف ملف استنادي متكامل". ملف استنادي متكامل. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. وصلة : https://d-nb.info/gnd/1041589670 — تاريخ الاطلاع: 30 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  4. https://www.womenofthehall.org/inductee/muriel-siebert/
    1. Jewish Woman Magazine: "Muriel Siebert" By Sue Tomchin Fall 2003
    2. Tablet Magazine: "Wall Street Pioneer Muriel Siebert Dies at 84 - Siebert was the first woman to own a seat on the New York Stock Exchange" By Stephanie Butnick August 27, 2013
    3. Muriel Siebert, Changing the Rules – Adventures of a Wall Street Maverick, New York: Simon and Schuster, 2002.

    "تصنيف سيرة ذاتية"

      • بوابة الولايات المتحدة
      • بوابة أعلام
      • بوابة المرأة
      • بوابة نيويورك
      • بوابة الاقتصاد
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.