مجدي النور

مجدي النور كاتب و مخرج مسرحي وتلفزيوني وشاعر سودانى

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (نوفمبر 2017)
مجدي النور محمد النور
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1967  
مواليد بحري يناير 1967
الوفاة 13 ديسمبر 2006
الخرطوم
الجنسية السودان
أبناء مازن و مصطفى
الحياة العملية
التعلّم معهد الموسيقى والمسرح اخراج مسرحي 1994
المهنة كاتب ومخرج مسرحي وتلفزيوني وشاعر
بوابة الأدب

ميلاده و نشاته

  • ولد الفنان الشامل مجدي النور محمد النور في يناير 1967 بمدينة بحرى و بالتحديد في الحاج يوسف المدينة التي تشكل السودان الاصغر في تشكيلها السكانى و هي تعتبر مدينة المهمشين و الفقراء لهذا كانت معظم اعماله تعبر عن قضايا المهمشين و الفقراء.
  • تخرج من معهد الموسيقى والمسرح اخراج مسرحي 1994 وشارك في تأسيس جماعتي المسرح التجريبي والنفير المسرحية و يعتبر من طلائع ما يمكن أن نطلق عليه مسرح المهمشين [1]
  • يقام سنويا مهرجان باسمه وهو مهرجان مجدي النور للمسرح التجريبي في السودان[2]

مؤلفاته و دواوينه

  • فاجأني النهار
  • بطاقة المرسى الأخير[2]

مسرحيات

  • عجلة جادين الترزي
  • الحلة القامت هسة
  • ود الجردقو
  • إسماعيل سيد الربابة[3]

أفلام و تمثيليات اخرجها لتلفزيون السودان

  • صهيل العقاب
  • لمسة وفاء[3]

مسرحيات الفها و اخرجها

  • ناس الحلة
  • الحلة القامت هسع
  • جراح الماضي
  • إجازة سعيد
  • الختيار
  • لمسة وفاء
  • جات تتفولح
  • مفترق الطرق
  • شجرة الليمون
  • البحث عن عبد الجبار
  • شاب يا زمن
  • ناس وناس
  • سلسة (بالصورة وبس)[4]

المسرحيات التي أخرجها فقط

  • الناس السعرانين) التي كتبها عبد اللطيف الرشيد
  • مسرحية (خطبة لاذعة ضد رجل جالس) من تأليف غارسيا ماركيز
  • مسرحية (الجاروف) التي كتبها حامد جمعة.
وكتب وأخرج مسرحية () ومسرحية (ود الجردقو)[4]

قالوا عنه

إنه رغم حداثة سنه وتجربته، فقد أنتج أعمالا أثارت معظمها أسئلة عميقة، ورغم صعوبة الإنتاج ورغم حداثة سنة وتجربته إلا أنه استطاع وفي فترة وجيزة ان ينتج كماً كبيراً من الأعمال المسرحية والتلفزيونية. وعالم مجدي النور الإبداعي تتداخل فيه الرؤى و الأفكار، فهو عالم يتوسل المغامرة والتجريب ويلج فضاءات متعددة كالتاريخ والأسطورة والحكايات، وما تطرحه الحياة اليومية من أحداث ووقائع، أما المتعة فتتبدى في قدرته الفائقة على المزاوجة في أعماله على مستوى النص والعرض بين البساطة والتعقيد، بين اليومي والوجودي، وتتبدى في قدرته على تحويل العادي ليصبح غير عادي، باختصار في قدرته على أن يصور لنا أن كل ما نراه بريئاً ومألوفاً هو في حقيقته ليس كذلك.

الناقد السر السيد [3]

مجدي النور هو الوجه الذي أطل من خلف الملاءة، الوجه الأسمر والابتسامة الودود، والضحكة ذات الترحاب، في ذلك الليل الشتائي البعيد من عام 1987، في تلك الغرفة الطينية الدافئة الكائنة بأمبدة شمال، في منزل الصديق عبد الحفيظ على الله.. ذلك الوجه الذي صاحبني عمرا طويلا من المودة والأخوة الصادقة من السفر والجوع والسهر، من الاختلاف والائتلاف في المعرفة والجمال، في الكتابة والحياة، يطل الآن وكأنه يودِّع من نافذة ما، تطل مشاوير الصحبة في الأزقة الملتوية المعتمة، وفي الصالات المضاءة أيضا في ليالي ونهارات القلق والبحث عن مفاتيح النصوص – بكل حمولاتها الملتبسة، وتفرغ سلة الأسئلة من علامات الاستفهام والتعجب في الطريق إلى منتهى التوحُّد بالسيرة والسريرة.

الشاعر والكاتب الصادق الرضي [3]

غنى له

فرقة عقد الجلاد

نماذج من اعماله الشعرية

فاجانى النهار

وأنا ماشى بيناتا

أتساقط باقي حنين

لسه عيونك ياها عيونك

تكسر باب الدم السرى

وتجرى تنعس عشب القلب

وتبكى سماهو فراش

يا ناعس بين الخلوة وريحة الصندل

فلت الطين

النيل قصاها ضفيرتو

وشراها رماد

وفجا حنين

يسرى الحلم الموجوع

لابطلع وقت القياء

ولا بهجرنى جواي ضلوع

يا مولود مظلوم في رئتك

ميز ريحة المطرة أو اتخيل بيناتنا رزاز

انا حلفت بنات الشجر

الماطر ماتنزل صفقه

تعرى صفير الريح

يلقى غناهو صرصار

الليل الماكر

همست شجره لتانى شعاع رباني

شاقي الحلة

يدخل صرة شافع

ويطلع ايقاع نوبه

احنا حفايه في بلدك اتلفتت فوق كتفينا

ود العين ندى وطار

عصفور نبت فينى الريش

صفقت جريت فرحان

ما تغطيني إنا عرقان من وهجي الفينى[5]

وفاته

توفي أثر حادث حركة يوم 13 ديسمبر 2006 بالخرطوم[1]

مراجع

    وصلات خارجية

    • بوابة أعلام
    • بوابة السودان
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.