متحف الأحجار الكریمة في قلعة أربيل

افتتح متحف الأحجار الكريمة في قلعة أربيل يوم التَّاسع من آذار سنة 2016 من قبل الجيولوجى الأستاذ سربست مجيد الذي تحول من هاو لجمع الأحجار الكريمة إلى صاحب متحف يعتبر الوحيد من نوعه على مستوى إقليم كردستان والعراق.

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (أكتوبر 2020)

متحف الأحجار الكريمة في قلعة أربيل

يضم المبنى المؤلّف من طابقين مجموعة كبيرة من الأحجار الكريمة.[1]

يضم جناح المتحجرات الأحافير المختلفة من كردستان وأنحاء أخرى من العالم ، منها أمريكا اللاتينية وروسيا وآسيا ، أقدمها تريبولايت التي عاشت قبل قرابة ستمائة مليون سنة. ويوجد ياقوت، مرجان، در، زمرّد ، كومارين والكوارتز بكل ألوانها البيضاء والوردية والسوداء.[2] ويوجد أيضاً أشجار متحجرات وأسنان الحيوانات من حقب مختلفة من الكامبري إلى العصر الجليدي .

السبب الرئیسي لفتح المتحف ھو تنشیط حركة السیاحة اولا ، ولجمالیة ھذه الأحجار واستفادة الباحثین والمتخصین بعلوم الارض .[3][4]