ماء طاهر

الماء الطاهر في فقه الطهارة يقصد به: غير النجس، وهو: إما طهور؛ وهو: (الطاهر في نفسه المطهر لغيره). وإما طاهر في نفسه غير مطهر لغيره؛ مثل: ماء الورد، والماء المتغير بطاهر، كالشاي والقهوة.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (نوفمبر 2009)

تقسيم الماء

يعد الماء أهم وسائل الطهارة وأهم تقسيماته في الفقه أنه: إما طاهر أونجس، والطاهر؛ إما طهور، وإما طاهر غير مطهر.

الماء الطهور

الماء الطهور هو الماء الذي بقي على أصل خلقته، ولم يتغير عنها لونه، أو طعمه، أو رائحته، سواءٌ نزل من السماء أم نبع من الأرض، مثل: ماء المطر، وماء البحر، وماء العيون، وغيرها من مصادر ماء الطهارة.

الماء الطاهر غير المطهر

الماء الطاهر بمعنى: غير النجس. والماء الطاهر قسمان:

  1. طاهر في نفسه، مطهر لغيره؛ وهو: (الماء المطلق). أي: الذي لم يقيد بقيد لازم. ويسمى: (طهورا).
  2. طاهر في نفسه غير مطهر لغيره؛ مثل: ماء الورد.

مصادر

مراجع

      • بوابة الإسلام
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.