قواعد التصوف (كتاب)
'قواعد التصوف هو كتاب في التصوف للمؤلف الإمام أحمد زروق. ويعتبر أحد الكتب التي ألفت في علم التصوف. وهو كتاب صغير الحجم إلا أنه كان جامعاً لما يحتاج إليه السالك في طريق الزهد والتزكية.
هذه المقالة عن قواعد التصوف. لتصفح عناوين مشابهة، انظر تصوف (توضيح).
قواعد التصوف | |
---|---|
معلومات الكتاب | |
المؤلف | أحمد زروق |
البلد | ليبيا |
اللغة | العربية |
الناشر | دار الكتب العلمية |
تاريخ النشر | 2007 م |
السلسلة | علوم إسلامية |
الموضوع | تصوف |
التقديم | |
نوع الطباعة | تجليد |
عدد الصفحات | 176 |
كان مؤلف الكتاب من فقهاء الصوفية ومنظرية الذين قوموا المعوج من أمر جهلة المتصوفة وعوامهم، وسلك في هذا مسلك الغزالي والإمام أحمد الرفاعي والشعراني.[1]
مقتطفات من الكتاب
- قال الإمام زروق في القاعدة الخامسة والثلاثين: فغلاة المتصوفة كأهل الأهواء من الأصوليين وكالمطعون عليهم من المتفقهين، ويُرد قولهم ويُيجتنب فعلهم ولا يُترك المذهب الحق الثابت بنسبتهم له وظهورهم فيه.
- قال في القاعدة السادسة والعشرين: ولم يكف التصوف عن الفقه بل لا يصح دونه ولا يجوز الرجوع منه إليه وإن كان أعلى مرتبة فهو أسلم وأعم منه مصلحة.
المراجع
- "كتاب قواعد التصوف تأليف الإمام أحمد زروق الفاسي". محمد بن عبد العزيز الدباغ. مايو 1998. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2017. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة كتب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.