قاضي حسين أحمد
قاضي حسين أحمد الزعيم السابق للجماعة الإسلامية في باكستان ، يعتبر أحد علماء الدين ورواد السياسة في باكستان ،وكان حسين أحمد أحد المناهضين للاحتلال الأميركي لأفغانستان، بدعوى الحرب على الإرهاب، إضافةً لمعارضته لنشاطات الجيش الأميركي في باكستان.[1]
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
الميلاد | 1938 إقليم بيشاور | |||
الوفاة | 6 يناير 2013 (74 سنة)
إسلام آباد، باكستان | |||
الإقامة | باكستان | |||
مواطنة | باكستان الراج البريطاني | |||
العقيدة | أهل السنة والجماعة | |||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | جامعة بشاور | |||
المهنة | سياسي | |||
الحزب | الجماعة الإسلامية الباكستانية | |||
حياته
ولد الشيخ قاضي حسين أحمد 1938 م، في إقليم بيشاور.
- تخرج من قسم الجغرافيا في جامعة بيشاور الباكستانية، وعمل في مهنة التدريس بإحدى الجامعات لمدة 3 سنوات ليتفرغ بعدها لعمله الخاص.
- انضم إلى «الجماعة الإسلامية في باكستان» أثناء دراسته، وأصبح عضوًا فيها عام 1970 م.
- في عام 1986 م، تم انتخابه عضوًا في مجلس الشيوخ الباكستاني، الذي استقال منه عام 1996 احتجاجًا على الفساد السياسي.
- تولى زعامة «الجماعة الإسلامية الباكستانية»، في أكتوبر عام 1987 م، وذلك بعد خلافات مع زعيمها السابق، ميان طفيل محمد.
- لعب حسين أحمد دوراً مهماً خلال الغزو السوفياتي لأفغانستان (1979 – 1989) م، خصوصًا مع استضافة مدينة بيشاور جماعات المقاتلين الأفغان.
- أثناء قيادته الجماعة الإسلامية، كوّن حسين أحمد علاقات قوية مع التيارات الإسلامية في الدول العربية، ودول الخليج خاصة، سرعان ما ضعفت تلك العلاقات بعد الحرب العراقية الكويتية عام 1990 م.
- عٌرف عنه قدرته على حشد الشارع الباكستاني في تظاهرات مليونية، وقاد بنفسه التظاهرات ضد حكومة بوتو الثانية في نوفمبر عام 1996 م، الأمر الذي كان سببًا رئيسيًا في سقوطها.
- انتخب عضوًا في الجمعية الوطنية الباكستانية في عام 2002 م.
- في مارس عام 2009 م، استقال من رئاسة الجماعة الإسلامية وتفرغ لإقامة الندوات واللقاءات مع مختلف الشخصيات.[2]
مواقفه
- قال بعد إعدام صدام حسين: «صدام حسين تعرّض للظلم بسبب تحديه لتكبّر بوش».[3]
- قاد مسيرة لمجلس العمل المتحد تحالف الأحزاب الإسلامية المعارضة في باكستان للاحتجاج على قانون "حماية المرأة" في 2006 م.[4]
- اتهم الهند بالوقوف خلف تفجير فندق "ماريوت" بالعاصمة الباكستانية الذي أوقع بغية "زعزعة استقرار إسلام أباد، وتجريدها من تأثيرها الإقليمي والدولي".[5]
مراجع
- الإسلاميون نسخة محفوظة 2020-04-06 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- رحيل المفكر والقائد الباكستاني الشيخ قاضي حسين احمد نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- مفكرة الإسلام نسخة محفوظة 17 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
- مفكرة الإسلام نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- onislam نسخة محفوظة 6 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
قاضي حسين أحمد في المشاريع الشقيقة
- صور وملفات صوتية من كومنز
- بوابة أعلام
- بوابة السياسة
- بوابة باكستان
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.