غابات العراق

تعتبر الغابات في العراق جزءًا من التنوع الجغرافي والتضاريسي. تُشكل الغابات ما مساحته 8220 كيلومترًا مُربعًا من مساحة البلاد، وهي إمّا موجودة في أقصى الشمال على السلاسل الجبلية، أو حول مجرى النهرين الكبيرين (دجلة والفرات).[1][2]

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (نوفمبر 2020)

عانت الغابات في العراق قصورًا واضحًا في مجال إشباع حاجة السكان لمنتجاتها الرئيسية المتمثلة بالأخشاب ومنتجاتها الثانوية المتمثلة بالأغصان والأوراق والنباتات الطبيعية والحيوانات البرية ونواتجها الأخرى، مما يتطلب التفكير بمحاولة إيجاد سبل جديدة لحل هذه المشكلة الاقتصادية المرتبطة بعنصريها الحاجة للأخشاب والأموال المخصصة لتطويرها عمومًا. لقد دمرت مساحات كبيرة من الغابات وحرقت وقطعت من قبل السكان وكذلك المشاكل السياسية ومساهمات الرعاة في القطع الغير منظم مما أدت إلى فقدان الأشجار القائمة الطبيعية والاصطناعية في مواقع تشجيرها مما أثر على الإنتاج.[1][2]

تشكل الغابات مصدرًا سياحيًا واقتصاديًا مهمًا للعراق فغالبيتها تنتج محاصيل زراعية بكميات كبرى سنويًا رغم التحديات التي تواجهها.[1][2]

غابات عراقية

المراجع

  1. ""وكالة شفق"". www.shafaq.com. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  2. القادر, مؤيد صالح عبد (2009). "أهمية تحسين الغابات في العراق وأثرها على العامل الاقتصادي والاجتماعي مستقبلاً". journal of Economics And Administrative Sciences (باللغة الإنجليزية). 15 (56). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة العراق
    • بوابة جغرافيا
    • بوابة الغابات
    • بوابة زراعة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.