عمر البابا
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (مارس 2017)
عمر البابا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1935 حلب |
تاريخ الوفاة | 1998 |
الجنسية | سوري |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة حلب |
المهنة | شاعر ومفتش سابق في وزار ة التربية |
أعمال بارزة | مجموعة الألف باء الموسيقية |
الجوائز | |
جائزة الأوزينا الذهبية | |
المواقع | |
الموقع | www.awu.sy |
بوابة الأدب | |
حياته
- ولد في محافظة حلب عام: 1935م.
- عاش في سورية ، ومصر ، و الجزائر ، و الإمارات العربية المتحدة.
- تلقى تعليمه في مدينة حلب فحصل على الشهادة الإعدادية، ثم التحق بدار المعلمين وتخرج منها .
- عمل مدرسًا في مدارس حلب مدة أصبح بعدها مدربًا لمادة التربية العسكرية في ثانوية حلب ثم ثانوية بني حمدان فثانوية المأمون ليعمل بعد ذلك موجهًا في ثانوية المأمون، كما عمل مديرًا لصالة الألعاب الرياضية الشتوية في مدينة حلب.
- عضو البعثة التدريسية في الجزائر منذ عام 1970 حتى عام 1976.
- وافته المنية بحادث سيارة أثناء سفؤع إلى إمارة الشارقة لحضور معرض كتاب .
- عضو في اتحاد الكتاب العرب.
صدر له
- مجموعة الألف باء الموسيقية .
- حكايا الصغار .
- أسماء الله الحسنى .
- قصص الأنبياء .
- من صحابة رسول الله .
- آل البيت .
- شمس الربيع للناشئين .
- روضة الإيمان .
- موسوعة فكِّر واربح .
- اقرأ معي .
الإنتاج الشعري:
- أورد له كتاب «من أدباء حلب في القرن التاسع عشر والعشرين» عدداً من القصائد، وله قصائد مخطوطة. اهتمَّ ما أتيح من شعره بقضايا أمته التحررية ولا سيما فلسطين قضية العرب الكبرى في صراعهم مع قوى الهيمنة الاستعمارية في هذا العالم مؤكدًا عروبة القدس أرضًا وسماء ومحتدًا، وله شعر ذاتي وجداني. يستبد به الشوق، وتعذبه الذكرى، وكتب في التوسل والدعاء، كما كتب في المناسبات ذات الطابع الوطني. اتسمت لغته برقة عبارتها، وسهولة تراكيبها وتدفق إيقاعاتها، وخيالها النشيط. نال جائزة الأوزينا الذهبية في مهرجان الأغنية الثالث - حلب. لقب بالشاعر الإنسان.
- قصيدة : موسم الحب :
مقطع من القصيدة
يا موسمَ الحبّ يا نَيْسـانُ يا مطرُ | أيـن الـورودُ وأيـن الـحـب والزهَرُ ؟ | |
القـلـبُ غابة أشـواقٍ تظلِّلُهـا | سحـابةٌ مـن عذابٍ لـيس تـنحسـرُ | |
فـمقـلةُ اللـيل من أنّاتهِ تعبتْ | وبسمةُ الفجـر بـاتت وهـي تـنـتظر | |
لا الحبُّ يذكرنـي لا الشـوق يهجـرني | ولا هـوايَ ولا الأوهـام والصُّـورُ | |
يـا من أحِبُّ أمـا زال الهوى لعبًا | فـي نـاظريك وهل قـلـبـي هـو الـوترُ | |
وهل دموعي هـي الصهـباءُ متـرعةً | وهل جبيني كما سمّيـتِه القـمـرُ؟ | |
إنـي أمُرُّ عـلى الـذكرى بـلا أمـلٍ | بـلا شـراعٍ وكـم تـاهت بيَ الجُزُر | |
تُعـلِّلُ القـلـبَ أن الشـوق مـركبُنا | وأن فـي غدنـا الأحـلام تزدهــرُ |
المراجع
- أحمد دوغان: معجم أدباء حلب في القرن العشرين - دار الثريا - حلب 2004.
- من أدباء حلب في القرنين التاسع عشر والعشرين (مخطوط) .
- عامر رشيد مبيض: مئة أوائل من حلب أعلام، معالم أثرية، صور وثائقية - دار القلم - حلب 2004.
- الدوريات: لينا إسماعيل وأحمد قرنة: جريدة الجماهير - حلب - نوفمبر وديسمبر 1998. .
المراجع
- بوابة أدب عربي
- بوابة سوريا
- بوابة أدب
- بوابة شعر
- بوابة أعلام
- أحمد دوغان (2004م.). [أمعجم أدباء حلب في القرن العشرين .]
|trans-title=
بحاجة لـ|title=
(مساعدة) (باللغة العربية .) (الطبعة الأولى). الجمهورية العربية السورية ، حلب: دار الثريا للنشر. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في:|سنة=
(مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.