علي أكبر صالحي

علي أكبر صالحي أكاديمي وسياسي إيراني شغل منصب ممثل إيران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية لأكثر من أربع سنوات وحاليا عين في منصب الرئيس الجديد لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية. كما أنه كان أستاذاً وعميداً لجامعة شريف التكنولوجية، وهو عضو في الأكاديمية الإيرانية للعلوم والمركز الدولي للفيزياء النظرية في إيطاليا.

علي أکبر صالحي
(بالفارسية: علی اکبر صالحی)‏
وزير الخارجية الإيراني
تولى المنصب ‏ 13 ديسمبر 2010
الرئيس	محمود أحمدي نجاد
النائب	منصور بورغي
منوشهر متكي
رئيس الوكالة النووية الإيرانية
في المنصب ‏ 16 يوليو 2009 – ‏ 13 ديسمبر 2010
الرئيس	محمود أحمدي نجاد
النائب	محمد احمدیان
غلام رضا آغازاده محمد احمدیان
معلومات شخصية
الميلاد	24 مارس 1949 كربلاء، العراق
الجنسية	إيراني
الزوجة	زهرة راد
الحياة العملية
المدرسة الأم	الجامعة الأميركية في بيروت معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
المهنة	سياسي [1]،  وأستاذ جامعي ،  ودبلوماسي ،  وعالم ،  وفيزيائي
موظف في	جامعة شريف التكنولوجية
التوقيع

حاصل على درجة البكالوريوس من الجامعة الأميركية في بيروت وعلى درجة الدكتوراة في الهندسة الميكانكية.[2] من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1977 أثناء مشروع تاريخي بين الحكومة ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.[3] لتدريب الجيل الأول من العلماء النوويين الإيرانيين. بدأ البرنامج باعتباره رمزاً للصداقة ولكنها سرعان ما أصبح درسا في العواقب غير المقصودة بعد الثورة الإيرانية عام 1979.يجيد اللغة الفارسية والعربية والانجليزية

في 18 ديسمبر 2003، وقّع صالحي على البروتوكول الإضافي لاتفاق الضمانات، نيابة عن إيران. وفي 20 يناير 2004، تم ترشيح صالحي لمنصب المستشار العلمي لوزير الخارجية الإيراني.

وفي 13 ديسمبر (12) من عام 2010 قام الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. بتعيينه وزيرا للخارجية بالإنابة بعد اقالة منوشهر متكي.

في 26 يونيو 2012 وأثناء زيارة علي أكبر صالحي إلى قبرص بدعوة قبرصية تم اعتقاله من طرف شرطة المطارات في قبرص ودلك لإدراج اسمه في قائمة شخصيات محضورة من طرف الاتحاد الأوروبي، تم إطلاق صراحع بعد تدخل وزارة الخارجية القبرصية [4]