صحيح الأخبار عما في بلاد العرب من الآثار
صحيح الأخبار عمافي بلادالعرب من الآثار | |
---|---|
صحيح الأخبار عما في بلادالعرب من الآثار | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | محمد بن عبدالله بن بليهد |
البلد | السعودية |
اللغة | العربية |
الناشر | مطبعة السنة المحمدية بمصر - دار عبدالعزيز آل حسين للنشر والتوزيع بالرياض |
تاريخ النشر | الطبعة الأولى 1371هـ |
السلسلة | الجغرافيا التاريخية |
النوع الأدبي | تاريخي جغرافي |
التقديم | |
عدد الصفحات | 1375 |
مؤلف الكتاب
محمد بن عبدالله بن بليهد ( 1310هـ - 1377 هـ )
نبذة عن الكتاب
يعتبر الكتاب من الكتب التي تتحدث عن الجغرافية التاريخية لشبة الجزيرة العربية ، ومن أجود الكتب الحديثة في دراسة المواضع ومورداً حيوياً ومصدراً رئيسياً لدارسي أدب وجغرافية الجزيرة العربية . ويهتم الكتاب بالأماكن التي وردت على لسان شعراء العصر الجاهلي والإسلامي .
أقسام الكتاب
يقع الكتاب في خمسة أجزاء :
الجزء الأول :
ويتحدث عن الاماكن التي طاف بها شعراء المعلقات بهذا الترتيب امرؤ القيس ثم زهير بن أبي ُسلمى و طرفة بن العبد و لبيد بن ربيعة و عمرو بن كلثوم و عنترة بن شداد و الحارث بن حلزة و الأعشى .
الجزء الثاني :
يتحدث في هذا الجزء عن الاماكن التي ذكرها النابغة الذبياني في اشعاره والاماكن التي ذكرها عبيد بن الأبرص الأسدي إيضاً ، كم يتحدث عن الاماكن التي وردت في غير المعلقات .
كما يذكر المؤلف موقعه حدثت بين قبيلتين هما عتيبة و مطير ، وأيضا يذكر بعض الاماكن بين جدة والرياض ، والأماكن في وسط نجد . ويتطرق لطرق الحجاج وتربص اللصوص فيها .
وجاء أيضا في هذا الجزء من الكتاب العرب الباقون في أماكنهم من عهد الجاهلية والشعر النبطي وأصل كلمة نبطي ، والحديث عن سوق عكاظ وموقعه ووضع المؤلف خريطة له.
- خريطة سوق عكاظ كما جاء في كتاب صحيح الاخبار لابن بليهد
الجزء الثالث :
وضع المؤلف في هذا الجزء من الكتاب قهرست بالأماكن والبقاع والأودية والجبال في الجزيرة العربية وتحدث عن كل واحد منها مستشهداً بابيات شعرية قديمة.
الجزء الرابع :
وفيه اكمال المؤلف للجزء الثالث وذكر بالأماكن والبقاع والأودية والجبال في الجزيرة العربية.
الجزء الخامس :
وفيه اكمال للجزء الرابع وذكر بالأماكن والبقاع والأودية والجبال في الجزيرة العربية. ووضع فهارس في نهايته بالاماكن والأسماء مرتبة ابجدياً .
ولم يقف المؤلف عند هذا بل كان يورد في أثناء حديثه عن الأماكن والبقاع كثيراً من الأخبار وأحياناً أيضاً يستشهد بشيء من الشعر العامي.