شمولية أخلاقية

الأخلاقية الشمولية هي موقف مبدئي يَعتبر أنه هناك نظم أخلاقية تطبق بشكل كلي على جميع الأفراد الذين يواجهون نفس الوضع مهما كان نوع الثقافة أو العنصر أو الجنس أو الجنسية أو الدين أو الميل الجنسي أو أي خصوصية أخرى.[1][2][3] الأخلاقية الشمولية تتباين مع العدمية الشمولية. من المهم الإدراك أن ليس كل نظم الأخلاق الشمولي هي مطلقة كما ليس بالضرورة أن تكون أحادية القيمة. تشمل الأخلاقية الشمولية على نظريات أخلاقيات إدراكية مثل الواقع الأخلاقي ونظرية المراقب المثالي ونظرية الأمر الإلهي.

مراجع

Hepburn, RW (January 2005). "Ethical objectivism and subjectivism". The Oxford Companion to Philosophy (الطبعة 2nd). صفحات 667 ff. ISBN 9780199264797. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
Philosophy Pages نسخة محفوظة 12 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
"Article 29, Section 3". The Universal Declaration of Human Rights. United Nations General Assembly. December 10, 1948. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

بوابة حقوق الإنسان
بوابة فلسفة

This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.

[1] Hepburn, RW (January 2005). "Ethical objectivism and subjectivism". The Oxford Companion to Philosophy (الطبعة 2nd). صفحات 667 ff. ISBN 9780199264797. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

[2] Philosophy Pages نسخة محفوظة 12 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

[3] "Article 29, Section 3". The Universal Declaration of Human Rights. United Nations General Assembly. December 10, 1948. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)