سونغ جاي جي

سونغ جاي جي (7 سبتمبر 1967 - 26 جويلية 2013)، ناشط حقوقي كوري جنوبي في مجال حقوق الرجال ومناهضة الأنثوية وهو مؤسس وأول رئيس لجمعية "رجل كوريا" التي تدافع عـن إلغاء وزارة "المساواة بين الجنسين والعائلة" التي اسمها بالكورية (여성부; 女性部)، وطالب بتعويضات عن الخدمة العسكرية في الجيش الكوري [2]، كما نشط لصالح مناهضة الأنثوية، الحب الحـر، التحرر الجنسي وتحرر الرجال.

هذه المقالة يتيمة إذ لا تصل إليها مقالة أخرى. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها. (نوفمبر 2015)

سونغ جاي جي 성재기
معلومات شخصية
الميلاد	11 سبتمبر 1967(1967-09-11) دايغو، كورية الجنوبية
الوفاة	26 يوليو 2013 (45 سنة) جسر مابو، سيول ، كوريا الجنوبية
سبب الوفاة	انتحار (غرقـا)
مكان الدفن	مقبرة جيونسان بارك
اكتشاف الجثة	بعد أربعة أيام [1]
الجنسية	كوريا الجنوبية
أسماء أخرى	سونغ جاي كي. شيمهيون (لقب). الذئب الأزرق. تونغ بال باس. تونغ بال (إسم مستعار).
الزوجة	بارك يون كيونج (1994-2013)
أبناء	2 طفلتـان
الحياة العملية
المدرسة الأم	جامعة يونغ نام
المهنة	حقوقي، مذيـع، كاتب.
اللغات	الكورية
مجال العمل	فلسفة
أعمال بارزة	مؤسس جميعة حقوق الرجال.
الخدمة العسكرية
الفرع	جيش جمهورية كوريا
الرتبة	رقيب

فـي بداية شبابه كان سونغ رجـل أعمال، وفي الأعوام بين 2000 وتاريخ وفاته قاد حركة مناهضة الأنثوية في كوريا الجنوبية وعارض سياسات التمييز الأنثوي بها، وشارك في 1999 في حركة ضد إلغاء المعاملة المميزة للجنود الذين أنهو فترة خدمتهم العسكرية، كما عارض إلغاء نظام الهوجو وهو نظام أسري يكفل للرجل حق السلطة على العائلة، كما شـارك بعدهـا في نشاطات تخدم حقوق الرجـال وفي 2006 أسس جمعية "مناهضة المرأة وحرية الرجـال" وفي 2007 أسس منظمة لإلغـاء وزارة النسـاء، في 2008 أسس جمعية رجل كوريـا وعمل رئيسـا لها من 2008 حتى وفاته في 2013، أعماله التجارية كانت ناديـا ليليا وشركة توماس ماكفلاي للاستشارة والانتقاء.

من بداية عام 1999 حتى وفاته حاجج سونغ من أجل استعادة نظام نقاط علاوات العسكريين وفي 2010 شارك في سبيل إلغاء امتياز مرافق للنساء فقط (여성 전용 시설) [3]، بعد 2011 عرض مسـاعدة واستشارة الأزواج المتعرضين للضرب، والمراهقين الفارين من منازلهم والرجال والأطفال الذين كانوا ضحايا جرائم عنف، كما افتتح ملجـأ لهم وللمتشردين وللمثليين والمتحولين جنسيا، من 1999 حتى 2013 كان جزءا من حركة التحرر الجنسي والحركة الليبرالية وكذلك كان جزءا من حركة إلغاء سياسية الامتيازات الخاصة للنساء التي كفلتها وزارة النساء.