رواية فونوغراف

رواية فونوغراف هي رواية للكاتب اللبناني سليم بطي صدرت عن دار نوفل هاشيت أنطوان في شهر تشرين الثاني من عام 2018. الرواية هي الجزء الثاني من رواية لن أُغادر منزلي الصادرة عن نفس الدار في عام 2017. تتحدّث الرواية عن معاناة اللاجئيين السوريين والعراقيين في بيروت وعن الغربة والفقدان والتيه.[1][2][3] يقول الناشر عن هذا العمل [4] "من كان ذلك الوالد الذي أهمله؟ تلك الأم التي استأجرت له رصيفًا في كلّ ميناء؟ تلك الجدّة التي لم يعرف غير حضنها حضنًا؟ تلك الهويّة المنسالة التي لم تقترن بأرضٍ واحدة؟ هنا بيروت المستعصية. هنا بغداد النازفة. هنا الغرب البارد. هنا المطارات... أوّلًا وأخيرًا... الكتابة بحثٌ مستمرٌّ عن الأجوبة. وهذا كتابٌ لا يبدأ بأولى صفحاته ولا ينتهي بآخر واحدةٍ منها. هو بعض حبرٍ تدفّق من نهر وجعٍ طويل لا يزال يبحث عن مصبّ."

هذه المقالة يتيمة إذ لا تصل إليها مقالة أخرى. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها. (يناير 2019)

كتبت عنها جريدة النهار (لبنان) [5] "هذه الرواية تدعو القارئ لإعادة كتابة حياته رحلةٌ مونودرامية من الذات وإليها عبر ركام الحكايات.