خوان خوسيه أرانغورين

ولد في مقاطعة إنتري ريوس، وعمل مهندسا كيميائيا في جامعة بوينس آيرس. انضم إلى شركة شل الأرجنتين في عام 1979، وأصبح مديراً من عام 1997 إلى 2015. عارض إدارة الرئيس كيرشنر، وفاز بالعديد من القضايا ضد الدولة بسبب الأسعار التي تسيطر عليها الدولة.[1]

عين وزيرا للطاقة من قبل الرئيس ماوريسيو ماكري. هدف أرانغورين لإلغاء دعم الدولة للكهرباء والغاز والمياه، مما تسبب في زيادة هائلة في الضرائب على تلك الخدمات.[2] قوبلت تلك الزيادات باحتجاجات في العديد من المدن.[3] وبررت الحكومة ذلك كخطوة مطلوبة لتقليص العجز المالي الضخم، وأشارات إلى أن نظام الدعم قد خرب نظام توزيع الطاقة بالكامل تقريباً. شرح ماكري هذا في تقرير حالة الدولة،[4] في حضور وزير الطاقة أرانغورين في البرلمان الأرجنتيني. [5] ألغت عدة محاكم الزيادة الضريبية. صدقت المحكمة العليا علة وقف مؤقت لزيادة الضرائب ولكن فقط لعملاء المباني السكنية.

على الرغم من استقالته من شركة شل الأرجنتين، إلا أنه ظل يحتفظ بأسهم قيمتها 16.3 مليون دولار. كان هناك جدل حول هذا الموضوع، لأن بعض قراراته أفادت شركة شل، وربما كان هناك تضارب في المصالح. لكنه باع أسهمه على أية حال وفق ما اقترحته إدارة محاربة الفساد.[6]

خوان خوسيه أرانغورين في المشاريع الشقيقة

---

• صور وملفات صوتية من كومنز

• بوابة الأرجنتين
• بوابة أعلام