خالد آدم
إثيوبي من مواليد 1975 وقد كان أول شخص تمت محاكمته بتهمة ختان الإناث في الولايات المتحدة ، بعد اتهامه باستئصال بظر طفله تبلغ عامين .[1][2][3]
كان يعمل كاتباً في محطة للغاز في جورجيا وكان في الأصل من أديس أبابا، بإثيوبيا .
و في 28 مارس / آذار 2003 ، تم اعتقاله واتهامه بالبطارية والقسوة المفرطة للأطفال. زعمت النيابة العامه في مقاطعة غوينيت (جورجيا) أنه في عام 2001 ، استخدم مقصاً لإزالة بظر ابنته التي تبلغ من العمر عامين في مطبخ شقته في دولوث (جورجيا) مع زوجته.
و أثناء محاكمته شهدت زوجته ضده ورد قائلا : " إنه يريد الحفاظ على عذريتها " واتهمته بالجنون.
وقد تم تجريم رسميا تشويه الأعضاء التناسليه في إثيوبيا بموجب قانون العقوبات لعام 2004 من قبل الحكومه الإثيوبيه. ولكن تظل هذه الممارسة شائعة جداً هناك كما استنجت منظمة الصحة العالميه انتشارها بنسبة 74.3 ٪.
مراجع
- "معلومات عن خالد آدم على موقع viaf.org". viaf.org. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2021. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "معلومات عن خالد آدم على موقع id.worldcat.org". id.worldcat.org. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2021. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - "معلومات عن خالد آدم على موقع isni.org". isni.org. مؤرشف من 0000 8541 1757 الأصل تحقق من قيمة
|مسار=
(مساعدة) في 25 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 8 نوفمبر 2020. الوسيط|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة أعلام