حوادث خط وقف إطلاق النار الإسرائيلي-السوري خلال الحرب الأهلية السورية

خلال الحرب الأهلية السورية، وقعت عدة حوادث على خط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وسوريا، مما أدى إلى توتر شديد في العلاقات بين البلدين. تعتبر هذه الأحداث امتدادًا للقتال في محافظة القنيطرة منذ عام 2012 وما تلاه من أحداث بين الجيش السوري والمتمردين، والتي تجري في الجولان ومنطقة الجولان المحايدة التي تسيطر عليها سوريا، ومشاركة حزب الله في الحرب الأهلية السورية. خلال الأحداث التي بدأت في أواخر عام 2012، وحتى منتصف عام 2014 ، قتل مدني إسرائيلي وأصيب أربعة جنود على الأقل؛ على الجانب السوري، تشير التقديرات إلى مقتل ما لا يقل عن عشرة جنود، فضلا عن اثنين من المسلحين مجهولين، والذين تم تحديدهم بالقرب من عين زيفان في مرتفعات الجولان.[20]

حوادث خط وقف إطلاق النار الإسرائيلي-السوري خلال الحرب الأهلية السورية
جزء من اشتباكات محافظة القنيطرة (2012–14)، تداعيات الحرب الأهلية السورية وصراع إسرائيل وحزب الله
خط وقف إطلاق النار بين المنطقة التي تسيطر عليها سوريا والجزء الذي تسيطر عليه إسرائيل من مرتفعات الجولان في عام 2004. تنتمي المباني البيضاء الموجودة على اليمين إلى قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. للحصول على خريطة لحالة الوضع الحالي في القنيطرة، انظر هنا.
الموقع {{{place}}} الوضع زيادة التوترات بين البلدين
المتحاربون
إسرائيل	سوريا حزب الله حركة الجهاد الإسلامي حركة فلسطين حرة[1] بدعم من:  إيران	داعش جيش خالد بن الوليد[2]
القادة والزعماء
بنيامين نتانياهو	بشار الأسد	أبو هاشم الحموي
الإصابات والخسائر
إصابة 14 جنديا بجروح[3][4][5][6] 1 طائرة بدون طيار تحطمت[7] اسقطت طائرة F-16[8][9][10]	أكثر من 150 جنديا ومسلحا قتلوا أسقطت طائرة سو -24[11] 3 طائرات بدون طيار اسقطت[12][13] تدمير 3 دبابات 3 قطع المدفعية دمرت أكثر من 50 مسلحا قتلوا[14] اسقطت طائرة بدون طيار عدة شحنات من الذخيرة دمرت 4-5 نشطاء قتلوا[15] قتل أكثر من 80 جنديا (بينهم جنرال واحد)[16]	24 قتيلا
مقتل مدني إسرائيلي واحد وإصابة 3 آخرين[17][18] مقتل 8 مدنيين سوريين[19] مقتل 2 مسلحين مجهولين على الجانب الذي تسيطر عليه سوريا[20]