توحيد مصر العليا والسفلى الثاني

في وقت وفاة الملك قاع ، يبدو أنه قد دخل في نزاع حول العرش وبلغ ذروته في نهب المقبرة الملكية لأبيدوس. نقل مؤسس الأسرة الثانية ، الملك حتب سخم وى ، قبره إلى سقارة ، وخلفاؤه المباشرون ، و رع نب و ني نتجر ، فعلوا الشيء نفسه. [1] [2] ولكن يبدو أن بر إيب سن سعى للعودة إلى التقاليد السابقة واختار مرة أخرى أبيدوس من المملكة المصرية العليا كمكان للدفن. تم دفن أحد خلفائه هناك .[3]

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (سبتمبر 2019)
توحيد مصر العليا و السفلى الثاني
جزء من مزهرية حجرية مع نقش النصر للملك خع سخموي
معلومات عامة
التاريخ ~ 2740 ق.م
النتيجة
  • توحيد مصر العليا و السفلى علي يد الملك خع سخموي .
المتحاربون
مصر العاليا مصر السفلى
القادة
خع سخموي ملك من مصر العليا بر إيب سن ملك من مصر العليا

سيخميب ملك من مصر العليا

نِفركاسوكار ملك من مصر السفلى

نفيركاري ملك من مصر السفلى

حجفة الأول ملك من مصر السفلى

القوة
غير معروف غير معروف

الخلفية

كما ذكر في المقدمة ، فإن مدة حكم رع نب غير معروفة. على جزء من حجر باليرمو بمدة تتراوح بين 38 و 39 عامًا لحتب سخم وى و رع نب معًا ، حيث يمكن استنتاج احتمالين: إما أن يحكم كلاهما 19 عامًا أو يحكم حتب سخم وى 29 عامًا. [4] [5] [6]

لا يعرف الكثير عن مجرى حكم رع نب . تحت هذا ، تم جلب الآلهة أوزيريس و خنوم. حيث أن عبادة أوزيريس قد تم الاحتفال بها بالفعل في عهد الملك عج إب وشهد الإله أوزيريس نفسه منذ فجر السلالة الأولى.[7]

تعتبر النقوش على الأواني الحجرية ذات أهمية خاصة. الاسمان الأكثر شيوعًا في النقوش المنقوشة عي السفن ، كلا من "خع سخموي" (حورس ، نجم كلا البلدين) و "بر إيب سن" (الثور البري). [8]

ويعتبر حجفة الأول أيضًا بمثابة حاكم مضاد للحاكمين بر إيب سن و سخيمب . تم تقسيم المملكة المصرية العظيمة في وقت وفاة الملك ني نتجر . بعد عدة سنوات من الجفاف ، قيل ان يتم تقسيم مصر إلى نصفين مستقلين وقسمها ني نتجر بين ورثته من أجل مواجهة النزاعات المرتبطة بالجفاف ، و الحالات الاقتصادية والمحلية. [9] في عهد حجفة الأول، كانت مصر تتألف من نصفين من الأرض ، كان الجزء الجنوبي من الملوك يسيطر عليها بر إيب سن و خع سخموي و سخيمب ، بينما في الشمال بجوار حجفة الأول. ملوك مثل نِفركاسوكار و نفيركاري . انتهى تقسيم المملكة في عهد الملك خع سخموي . [10]

النتيجة

تم توحيد مصر العليا و السفلى علي يد الملك خع سخموي . و انتهى حكم الاسرة الثانية و و بدأ حكم الاسرة الثالثة علي يد الملك نيبكا و الملك زوسر .

انظر أيضا

مراجع
  1. Walter Bryan Emery: Great tombs of the First Dynasty (Excavations at Saqqara. Bd. 3). Government Press, London 1958, S. 28–31.
  2. Peter Kaplony: „Er ist ein Liebling der Frauen“. 2006, S. 126–127.
  3. Toby A. H. Wilkinson: The Rise and Fall of Ancient Egypt. 2011, S. 64–65.
  4. Wolfgang Helck: Bemerkungen zum Annalenstein. In: Mitteilungen des Deutschen Archäologischen Instituts, Abteilung Kairo. (MDAIK) Bd. 30, Deutsches Archäologisches Institut, Orient-Abteilung (Hrsg.), de Gruyter, Berlin 1974, ISSN 0342-1279, S. 31.
  5. Werner Kaiser: Einige Bemerkungen zur ägyptischen Frühzeit. II. Zur Frage einer über Menes hinausreichenden ägyptischen Geschichtsüberlieferung. In: Zeitschrift für Ägyptische Sprache und Altertumskunde. Bd. 86. Akademie-Verlag, Berlin 1961, ISSN 0044-216X, S. 39.
  6. Winfried Barta: Die Chronologie der 1. bis 5. Dynastie nach den Angaben des rekonstruierten Annalensteins. In: Zeitschrift für Ägyptische Sprache und Altertumskunde. Bd. 108. Akademie-Verlag, Berlin 1981, ISSN 0044-216X, S. 11.
  7. Walter Bryan Emery: Ägypten. Geschichte und Kultur der Frühzeit. S. 103 & 274.
  8. Wolfgang Helck: Wirtschaftsgeschichte des alten Ägypten im 3. und 2. Jahrtausend vor Chr. S. 21–32.
  9. Barbara Bell: Oldest Records of the Nile Floods. In: Geographical Journal 136. 1970, S. 569–573; vergl. Hans Goedicke in: Journal of Egypt Archaeology 42. 1998, S. 50.
  10. Hermann Alexander Schlögl: Das Alte Ägypten: Geschichte und Kultur von der Frühzeit bis zu Kleopatra. München 2006, S. 77–78.
    • بوابة الحرب
    • بوابة مصر القديمة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.