تنظيم الدولة الإسلامية - ولاية سيناء

ازداد نشاط الجماعة وهجماتها ضد الجيش المصري بعد إعلانها الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية، أبرزها:

• 24 أكتوبر 2014 استهداف نقطة تفتيش للجيش في كرم القواديس وقد تبنت العملية بعد ذلك بثلاثة أسابيع.[7]
• 29 يناير 2015م استهداف نادي وفندق القوات المسلحة ومقر الكتيبة 101 في العريش، واستراحة للضباط قرب قسم شرطة العريش ليلا، وقد قُتل في الهجوم 32 عسكري ومدني.[8]
• 10 يونيو 2015، تبني إطلاق صورايخ على مطار الجوزة الذي تستخدمه قوات حفظ السلام في سيناء.[9]
• 1 يوليو 2015، شن سلسلة هجمات منسقة واسعة النطاق على نقاط تفتيش للجيش المصري ومركز شرطة الشيخ زويد قٌتِل فيها 50 شرطيًا على الأقل.[10]
• 4 يوليو 2015، تبني إطلاق 3 صواريخ على إسرائيل بالقرب من منطقة العقب، وسُمع دوي صفارات الإنذار في منطقة أشكول الواقعة شمالي النقب بالقرب من قطاع غزة .[2]
• 31 أكتوبر 2015، أعلنت مسؤوليتها عن إسقاط الطائرة الروسية التي تحطمت في سيناء[11]، وفي مساء الأربعاء 18 نوفمبر، نشرت مجلة دابق الإلكترونية صورة قالت إنها للقنبلة التي استخدمتها في تنفيذ عمليتها وتفجير الطائرة. وأظهرت الصورة قنبلة بدائية الصنع قال أن التنظيم أنه استطاع تهريبها إلى الطائرة من مطار شرم الشيخ عبر ثغرة أمنية.[12]
• 25 نوفمبر 2016، "ولاية سيناء" تشن هجومًا على نقطة أمنية شمالي سيناء أسفر عن مقتل 12 مجندًا من الجيش المصري.[13]
• 9 يناير 2017، شنت هجومًا على حاجز المطافي في حي المساعيد غربي مدينة العريش بشمال سيناء، مما أدي لمقتل 13 من الشرطة المصرية، وإصابة 10 آخرين.[14][15]
• 14 مايو 2017، مقتل عسكريين مصريين، بينهم مقدم وإصابة ثلاثة جنود، في هجوم استهدف آلية عسكرية بمنطقة الجورة جنوب الشيخ زويد.[16]
• 5 يوليو 2017، مقتل 3 جنود وجُرح 9 آخرون بانفجار عبوة ناسفة بآلية أمنية أثناء سيرها في مدينة العريش.[17]
• 7 يوليو 2017، مقتل 23 من الجيش المصري، وإصابة 32 أخرين في هجمات بسيارات مفخخة لتنظيم الدولة الإسلامية على الكتيبة 103 صاعقة وتأكد مقتل قائد الكتيبة إلا أن العناصر فشلت في السيطرة على الكمين وتحقيق هدف الهجوم،^{[بحاجة لمصدر]} وتبنت ولاية سيناء الهجوم، وقالت أن عدد قتلى الجيش المصري لا يقل عن 60.[18][19] وارتفع عدد قتلى الجيش فيما بعد إلى 26 قتيل.[20]
• 11 سبتمبر 2017، مقتل 18 شرطيًا في هجوم على قافلة أمنية بمدينة العريش شمال سيناء، بدأ الهجوم بعبوات ناسفة استهدفت أربع عربات مدرعة، أعقبه هجوم بأسلحة آلية من المسلحين وتبادل إطلاق نار مع قوات الأمن بالطريق الدولي غربي العريش، كما قاموا بقطع الطريق لمنع عربات الإسعاف والمطافي من الوصول لمكان الهجوم.[21]

يقوم التنظيم بنشر الصور وإنتاج مقاطع الفيديو التي يسميها "إصدارات"؛ يُظهر فيها المعارك والهجمات التي يقوم بها التنظيم، أشهر هذة المقاطع مقطع بعنوان "صولة الأنصار1"، وأخر بعنوان "صولة الأنصار2" .[22]، كما أصدر عدة بيانات صوتية .[1]

• في 12 ديسمبر 2016 نشرت ولاية سيناء مقطع فيديو بعنوان "حز الرقاب"، يظهر فيه إعدام 15 شخصاً بتهمة التجسس لصالح الجيش المصري.[23]
• في 11 أبريل 2017 نشرت ولاية سيناء مقطع فيديو بعنوان "صاعقات القلوب"، يظهر فيه عدد كبير من عمليات القنص التي قام بها ضد عشرات الأشخاص من الجيش المصري.[24][25] وقد ذكر المقطع أنه تم قنص 172 عنصر من الجيش المصري خلال عام.[26]