العلاقات الجزائرية المالية

العلاقات الجزائرية المالية هي العلاقات الثنائية بين الجزائر ومالي. لدى الجزائر سفارة في باماكو وقنصلية في جاو، ولدى مالي سفارة في الجزائر.

العلاقات الجزائرية المالية

العلاقات الجزائرية المالية

كانت كلتا البلدان مستعمرتان فرنسيتان وقد شكلت الحدود الطويلة المشتركة في منطقة الساحل عقبةً كبيرة في العلاقات بين البلدين. وأدى عدم الاستقرار في مالي بعد ثورة الطوارق عام 2012 في إقليم أزواد إلى زيادة وجود تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي ما وضع الجزائر في موقفٍ صعب. وردت الجزائر بتحصين حدودها الجنوبية ووضعت مزيداً من القوات لتأمين حدودها مع مالي.[1]

يشكل المهاجرون الماليون ما لا يقل عن نسبة 1% من مجموع سكان الجزائر، ويعيش معظمهم في المدن الساحلية مثل وهران وقسنطينة والعاصمة كما يقطنون في مدن الجنوب في ولايتي تمنراست وأدرار.

يعمل البلدان على زيادة سبل التعاون المتبادل في المجال الاقتصادي.[2]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "Algeria beefs up army presence on Mali border". Al Jazeera. 5 February 2013. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "Algeria, Mali Willing to Diversify Bilateral Relations". All Africa. 1 September 2015. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة أفريقيا
    • بوابة الجزائر
    • بوابة السياسة
    • بوابة علاقات دولية
    • بوابة مالي
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.