الداهشية

الداهشية طريقة دينية تشمل جميع الأديان أسسها الدكتور داهش (1909م - 1984م) عام 1942.[1][2]

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (أكتوبر 2018)

الداهشية كما يفسرها الدكتور داهش

بدأ ظهور الداهشية في 23 آذار 1942 في مدينة بيروت، في القرن العشرين؛ قرن النور والمعرفة، القرن الغريب العجيب الذي أطلع المراكب الفضائية يحاولون بها بلوغ القمر والكواكب، وأوجد التلفزيون الذي تضاهي سرعة صورته المتلفزة سرعة النور أي (300000 كلم) في الثانية، هذا العصر بقدر ما يحيط العلم والعقل بالأمجاد يملأ الأرض بالإلحاد والفساد، فالعلوم والاختراعات التي أصبحت بمتناول الجميع بدل أن توقظ نفوس الناس على الحقيقة؛ زرعت الشك فيها من الناحية الدينية، وتبعا لذلك تلاشت القيم الدينية، والقيم الروحية، فما عاد يؤمن بها أحد؛ وأصبحت بمتناول الجميع؛ بدل أن توقظ نفوس الناس على الحقيقة، زرعت الشك فيها من الناحية الدينية، وأصبحت الأكثرية الساحقة منبأ بناء البشر تقول: ان الإنسان أشبه بسيارة ما أن يتقادم عليها العهد حتى تلقى بين أكوام النفيات لا يأبه بها أحد، وهكذا الإنسان ما إن يعتريه الموت حتى يصبح كتلك السيارة المهملة، كما تتفكك هي يتفكك هو وينحل، إذ لا روح فيه تكون مسؤولة عما ارتكبه من موبقات وحسنات، وما يغير روح فلا يوجد إذن ثواب وعقاب كما ليس جحيم، ونتيجة لهذا المنطق الفاسد هؤلاء الكفار في عصرنا الحالي يجددون الكتب السماوية المنزلة ويجرّ دونها من كل قيمة. في هذا الوقت الذي أصبح الشك والإلحاد دين معظم الناس، ظهرت الداهشية لتبرهن للجميع ممن لا يؤمنون بوجود الروح وبالقيم الروحية، عكس ما يعتقدون تماما.[3] الداهشية هي جواب لكل سؤال

مراجع

    • بوابة لبنان
    • بوابة أعلام
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.