الجائزة الوطنية للقراءة (المغرب)

تنظم شبكة القراءة بالمغرب الجائزة الوطنية للقراءة منذ سنة 2015 بهدف التحسيس والترسيخ والتحفيز على فعل القراءة لدى الأطفال والشباب لتصبح عادة يومية تلازمهم مدى الحياة، وذلك في إطار برنامج تنمية القراءة بالمؤسسات التعليمية، الذي تؤطره شبكة القراءة بالمغرب بشراكة مع الجامعات والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديريات الإقليمية على المستوى الوطني، وتخصص أيضا جوائز لأحسن النوادي القرائية.

كما انخرطت المؤسسات السجنية والإصلاحيات، والسنة المقبلة تتوسع الجائزة لتشمل الفئة المتحررة من الأمية في إطار برامج محو الأمية وما بعد محو الأمية الذي تشرف عليه محليا المديريات الإقليمية للتعليم وجمعيات محو الأمية، كما يتم تنظيم مسابقات إقليمية، شهرين قبل موعد الجائزة الوطنية.دورية الجائزة : سنوية.

الفئة المستفيدة : الأطفال أو الشباب يكون سنهم بين 8 سنوات و24 سنة.

أما بالنسبة للمؤسسات الإصلاحية أو السجنية ليس هناك شروط خاصة بالسن.

انتقاء المؤهلين يكون على عدة مراحل :

في دجنبر المسابقة على المستوى الجهوي.

في يناير المسابقة على المستوى الوطني.

تنظم لجان التحكيم على المستوى المحلي والجهوي والوطني ويشارك فيها أستاذة وكتاب وإعلاميين، ومن بين الكتاب الذي يشاركون في لجان التحكيم لهاته الجائزة : طارق بكاري، عبد المجيد سباطة، لطيفة لبصير، سعيد منتسب، لطيفة باقا، شعيب حليفي، عزيز أمعي، أنيس الرافعي

يتم الإعلان عن الجائزة الوطنية للقراءة في شهر فبراير من كل سنة ضمن فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب بالدار البيضاء.[1][2][3] [4][5][6]

• بوابة المغرب
• بوابة ثقافة