البني آدم (فيلم)

البني آدم هو فيلم مصري تم إنتاجه عام 1945، إخراج نيازي مصطفى و بطولة بشارة واكيم، سامية جمال، فردوس محمد، محمود إسماعيل.

البني آدم
البني آدم (بالعربية)
معلومات عامة
تاريخ الصدور
مدة العرض
100 دقيقة
اللغة الأصلية
العربية
العرض
البلد
الطاقم
المخرج
الكاتب
عباس كامل (فكرة)
عزيزة أمير (سيناريو)
أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
البطولة
التصوير
مصطفى حسن
التركيب
جلال مصطفى
صناعة سينمائية
المنتج
إيزيس فيلم
التوزيع
نحّاس فيلم

قصة الفيلم

الحاج حسين (عبد الحميد زكي) وزوجته (فردوس محمد) لديهم ابنه شابه أمينة (سامية جمال) وطفلين صغيرين وحمار اسمه بندق وحماره اسمها لوزه أنجبا له اخيراً جحشاً اسماه فستق. أراد الحاج حسين السفر لشراء بضاعه فلجأ إلى إبراهيم (محمود إسماعيل) الذي رباه صغيرا بعد موت ابيه ورفض عمه رمضان السبع (حسن كامل) الصرف عليه، وإستأمنه على أهل بيته والحمير. محمود النجار (محمود شكوكو) كان يحب أمينة ولكنها لم تكن تميل إليه. إنشغل إبراهيم عن الامانه التي اؤتمن عليها بمغازلة أمينة التي إنشغلت عنه بإخوتها الصغار والحمير فقام إبراهيم بخطف الأطفال والحمير، فلجأت إليه أمينة لإنقاذهم فسقاها خمراً وإعتدى عليها. وفي ليلة النصف من شعبان طلب الأطفال من الله ان يحول الحمير إلى بنى آدمين ليتمكنوا من إنقاذهم فاستجاب الله لهم، وأصبح بندق (بشارة واكيم) ولوزه (سعاد أحمد) وفستق (إسماعيل يس) وانقذوا الطفلين واعادوهم إلى أمهم. ولكن إبراهيم إتهمهم بخطف الأطفال، وأنهم مجانين وسلمهم للشرطة، فحولهم الضابط (رشاد حامد) لمستشفى المجانين. طلبت أمينة من إبراهيم ان يتستر عليها ويتزوجها فرفض، فأطلقت عليه الرصاص فأصابت كتف أمها، وأصيبت بالجنون ودخلت مستشفى المجانين. أخرج الدكتور الحمير من المستشفى لعدم خطورتهم، ولما جاعوا ذهبوا إلى ابن عم لهم يعمل في مصلحة التنظيم (البلديه) بغلا، فسلموهم للبوليس الذي أعادهم للمستشفى، فأخرجهم الدكتور مع أمينة التي شفيت. ذهبوا جميعا إلى المعلم نظاجة (عبد المنعم إسماعيل) المخدماتى الذي ألحقهم بالعمل عند الثرى رمضان السبع الذي انقذوه من أقاربه الذين يريدون موته كى يرثونه، فأحاطهم برعايته حتى مات وأوصى لهم بكل ثروته، فلجأ إبراهيم ابن أخيه لحيله ليستولى على ميراثهم بالاتفاق مع عشيقته روحيه عبد الجليل (سامية رشدي) صاحبة لوكاندة النسيم العليل، بأن ألحقهم بالعمل لديها بعقد فيه شرط جزائي 30 ألف جنيه لمن يفسخ العقد، فلما علموا بالثروة التي هبطت عليهم فهموا اللعبة، وقرروا البقاء في العمل وتطفيش الزبائن حتى تطردهم روحيه وتدفع الشرط الجزائي. حاول إبراهيم ان يخدع أمينة باسم الحب مرة أخرى ولكنه وقع في حبها بالفعل، وسرق مصوغات روحيه وأهداها إلى أمينة ثم طلبت منه شرطا للزواج بها أن يحضر لها عقد العمل الذي تحتفظ به روحيه. قتل إبراهيم روحيه للحصول على العقد فأبلغت عنه أمينة البوليس، ولكن إبراهيم هدد أمينة وأمها ومحمود والحمير بالقتل، وكانوا في ليلة القدر فطلبت أمينة والجميع من الله ان ينقذهم، فاستجاب لهم الله وحول بندق ولوزه وفستق إلى حمير مرة أخرى، وتمكنوا من السيطرة على إبراهيم حتى حضر البوليس وقبض عليه، وتزوج محمود من أمينة.[1]

فريق العمل

إخراج: نيازي مصطفى

تأليف:

إنتاج: إيزيس فيلم

بطولة:


روابط خارجية

مراجع

    • بوابة مصر
    • بوابة السينما المصرية
    • بوابة سينما
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.