استراتيجية التعلم للإتقان

استراتيجية التعلم للإتقان تصنف استراتيجية كيلر على أنها واحدة من استراتيجيات التعلم الذاتي. استراتيجية يمكن تلخيصها في كونها تسعى لإيجاد تطبيقات جديدة في أساليب التدريس عبر التوفيق بين نظرية التعزيز لـ″سكنر″ (علم النفس السلوكي) و نظرية التعلم للإتقان Mastery Learning Theory.[1][2]

مميزات إستراتيجية التعلم للإتقان

  • وضوح المهام، نظرا لصياغتها على شكل وحدات صغيرة.
  • أن المتعلم هو من يحدد سرعته ووتيرة عمله.
  • لا مشكلة في ارتكاب المتعلم للأخطاء.

انظر أيضًا

استراتيجيات التعليم

المراجع

  1. "من أهم استراتيجيات التدريس الحديثة". تعليم جديد. 2018-07-03. مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "إستراتيجية التعلم للإتقان وعناصره وأهميته ومميزاته وسلبياته". آفاق علمية وتربوية. مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة تربية وتعليم
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.