إميلي بوسكان

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (يناير 2021)
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (يناير 2021)
هذه المقالة ليس بها أي وصلات لمقالاتٍ أخرى للمساعدة في ترابط مقالات ويكيبيديا. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة وصلات إلى المقالات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (يناير 2021)

إميلي بوسكان

(Émilie Busquant)

الوصف

-كانت إميلي بوسكوانت ، المولودة في نوفيس-ميزون في 3 مارس 1901 وتوفيت في الجزائر العاصمة في أكتوبر 1953 ، ناشطة فرنسية أنثوية ونقابية ومناهضة للاستعمار وتزوجت من الزعيم الوطني الجزائري مصالي الحاج. اشتهرت بالدور الذي لعبته في إنشاء العلم الجزائري. تاريخ ومكان الميلاد: 3 مارس 1901، Neuves-Maisons، فرنسا

تاريخ ومكان الوفاة: 2 أكتوبر 1953، الجزائر

الزوج: مصالي الحاج (متزوج ?–1953)

إيميلي… رحلة حب وحرب

من الشخصيات الفرنسية المثيرة للجدل في كتب التاريخ، شخصية إيميلي بوسكان، زوجة مصالي الحاج، زعيم الحركة الوطنية، مؤسس حزب الشعب. هذه الفرنسية، المولودة في منطقة اللورين الفرنسية، سنة 1901، عاشت في ربيعها الثاني والعشرين قصة حب جارفة مع المناضل مصالي الحاج.. ويضرب الحب مرتين قلبها، فتغرم بالقضية الجزائرية وتقرر تبنيها… بعد سنة من لقائهما، تساعد إيميلي رفيقها في الحب والنضال في تأسيس حزب نجم شمال إفريقيا…

وتؤكد ابنتها “جانينا الحاج”، بدعم من بعض المؤرخين، على رأسهم بنجامين ستورا، أن أمها إيميلي هي أول من حاك العلم الجزائري بشكله الأخير في بيتهما في الشارع العشرين بباريس، وهو الشكل الذي ظهر به لأول مرة في مظاهرات بلكور في 14 جويلية 1937… وتبقى هذه مجرد رواية فقط لا أساس لها من الصحة للكثير من الجزائريين، من بينهم شوقي مصطفاي، الذي صرح: “كلفت إدارة حزب الشعب حسين أصلاح للعثور على نسخة من العلم الذي صنعته إيميلي بوسكان، الذي تظاهر به مصالي عام 1937، ولكن بعد أسبوع أخبرنا أنه لا وجود لهذا العلم وأخبرنا أن مناضلا تذكر ألوانه الثلاثة فقط”.

وبعيدا عن جدل العلم، ظلّت “إيميلي” تساند الكفاح التحرري في الجزائر، وتشدّ أزر مصالي، حتى رحلت في 2 أكتوبر 1953، إثر مرض عضال أصابها بالشلل، سنة واحدة قبيل اندلاع ثورة الفاتح نوفمبر 1954، وحظيت “إيميلي” بجنازة ضخمة، رافقها أزيد من عشرة آلاف مشيع، بينما سجي جثمانها بالعلم الذي خاطته بأناملها.

  • بوابة أعلام
  • بوابة الجزائر
  • بوابة السياسة
  • بوابة المرأة
  • بوابة فرنسا
  • بوابة فلسفة
  • بوابة لاسلطوية
  • بوابة نسوية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.