أحمد صلاح رفقي

الدكتور مهندس أحمد صلاح رفقي، هو أول مصري يصمم نظام اجتماعي ذكي[1][2] ويؤسس علم هندسة النظم الإجتماعية[3]، ليحصل علي الدكتوراه والدكتوراه الفخرية من الولايات المتحدة الأمريكية.[4] ويسبقها ماجستير هندسة الميكاترونيات من المدرسة العليا لمهندسين ليموج وإدارة الأعمال من جامعة ليموج بفرنسا.[5]

هذه المقالة يتيمة إذ لا تصل إليها مقالة أخرى. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها. (أغسطس 2018)

هذه المقالة عن سيرة شخصية ذات ملحوظية ضعيفة، وقد لا تستوفي معايير الملحوظية، ويحتمل أن تُحذف ما لم يُستشهد بمصادر موثوقة لبيان ملحوظية الشخصية.(نقاش) (نوفمبر 2015)

أحمد صلاح رفقي
احمد صلاح الدين محمد أنور رفقي محمد احمد
معلومات شخصية
الميلاد	25 مارس 1980 الجيزة
الجنسية	مصري
الديانة	مسلم
أبناء	يوسف، فريدة، وهنا
الأب	استاذ دكتور محمد أنور رفقي محمد احمد
الأم	استاذ دكتور امينة احمد صلاح الدين يوسف
الحياة العملية
المدرسة الأم	2002
المهنة	مهندس
مجال العمل	الإقتصاد وإدارة الأعمال، هندسة النظم الإجتماعية، ، هندسة الميكاترونيات
سبب الشهرة	التشكيل الهندسي للنظم الإجتماعية
الجوائز
الدكتوراه الفخرية ومنحة الدكتوراه من الولايات المتحدة الأمريكية، كأس إدارة الاعمال و الجوائز المحلية لمشاريع الشباب، وخدمة المجتمع ومحو الامية والعلاقات العامة
المواقع
الموقع	http://about.me/AhmedSalahRIFKY

تقلد الدكتور أحمد صلاح رفقي مناصب قيادية، إدارية وبحثية كثيرة، منها منصب المدير الإقليمي لابحاث التسويق في مصر وشمال أفريقيا بشركة جنرال موتورز العالمية. ويشغل حالياً:

• رئيس مجلس إدارة شركة العلا.
• استشاري وزارة الاستثمار والتعاون الدولي، ومشروع مجموعة البنك الدولي لتطوير مركز خدمات المستثمرين ومنظومة الشباك الواحد للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة.[6]
• شريك ومدير إدارة الاستراتيجية الاجتماعية لشركة ازاد للإنتاج الفني والسينمائي.
• كاتب كتاب فن الممكن.[7][8][9]

وذلك بجانب عمله الأكاديمي بكلية الهندسة بجامعة 6 أكتوبر.

كما قام الدكتور أحمد صلاح رفقي بالعديد من المشاريع الاجتماعية لمحاربة الفقر والمرض والجهل[10]، حيث يشارك بالوقت والمجهود وبماله الخاص في مشاريع تنمية القري المصرية الأكثر فقرا، توصيل المياه النقية والصرف الصحي للمنازل المحرومة، فصول محو الأمية، تقديم الخدمات المهنية للمرأة المعيلة وذو الاحتياجات الخاصة، بجانب الخدمات التقليدية من توزيع البطاطين، شنط رمضان واعداد القوافل الطبية للمناطق النائية. ولان معظم المشاريع الخيرية التقليدية مجرد مسكنات مؤقتة، جأته فكرة علم هندسة النظم الاجتماعية[11] لحل المشاكل الاجتماعية[12] من جذورها بإستخدام أفضل الطرق العلمية واحدث الأساليب الهندسية.[13]