أحمد بدر الدين حسون

خلال فترة الاحتجاجات 2011 ظهر في الإعلام عدة مرات قائلا أن ما يحدث في البلاد (وتحديدا درعا) تقف وراءه «أياد خارجية» بدون تحديد جهة بعينها وتعتبر هذه التصريحات مطابقة لتصريحات النظام السوري.[5] وقد صدر بيان من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه القرضاوي انتقد فيه حسون شخصيًا. وردًا على هذا البيان أصدر علماء سوريون موالون للنظام بيانًا قالوا فيه أنهم لم يتفاجأوا منه وأنه صدر «عن خلفيات حزبية مرتبطة بمخططات واضحة المعالم والأبعاد والأهداف والذي يستهدف النيل من أمن واستقرار سوريا».[6] وقد خرجت إشاعات قالت أن حسون قد انضم إلى الاحتجاجات السورية 2011 لكن اتضح أنها غير صحيحة.[7]

وقال يوم الاثنين 27 يونيو أن متطرفين من السعودية ومصر ودول أخرى يشاركون في التظاهرات في سوريا.[8] في محاولة منه لتدعيم بيانات النظام السوري المتعلقة بإنكار الثورة الشعبية ضده.

وقد تم مقتل سارية حسون البالغ من العمر 21 سنة في الثاني من أكتوبر عام 2011.[9] وتم تبادل الاتهامات بين الحكومة السورية والمعارضة بخصوص مقتله^{[بحاجة لمصدر]}

• بوابة الإسلام
• بوابة أعلام
• بوابة سوريا

أحمد بدر الدين حسون في المشاريع الشقيقة

---

• صور وملفات صوتية من كومنز