أثر البيئة في التوجه الجنسي

دراسة أثر البيئة في التوجه الجنسي هي البحث في التأثيرات المحتملة على تطور الميول البشرية. يميز بعض الباحثين ما بين التأثيرات البيئية والتأثيرات الهرمونية.[1] في حين أن البعض الآخر يُشمل التأثيرات البيولوجية مثل هرمونات ما قبل الولادة كجزء من التأثيرات البيئية.[2] ومن نظريات التوجه الجنسي ربما أن يكون مزيجا من التأثيرات الوراثية، الهرمونية، البيئية، أو ببساطة مزيج معقد من الطبيعة والتنشئة.[1][3] جمعية علم النفس الأمريكية، والكلية الملكية للأطباء النفسيين تقر النظريات العلمية عن الميول الجنسية بسبب مزيج من العوامل البيئية والبيولوجية بعد الولادة، ولكن "الرابطة النفسية الأمريكية" تقول أنه رغم الكثير من الأباحث في التأثيرات الجينية والهرمونية، والتنموية، والاجتماعية والثقافية في التوجه الجنسي، "لم تظهر نتائج تسمح للعلماء بإستنتاج أن التوجه الجنسي يحدد بأي عامل أو العوامل معينة".[3][4]

مراجع

  1. Frankowski BL; American Academy of Pediatrics Committee on Adolescence (June 2004). "Sexual orientation and adolescents". Pediatrics. 113 (6): 1827–32. doi:10.1542/peds.113.6.1827. PMID 15173519. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Långström, Niklas (7 June 2008). "Genetic and Environmental Effects on Sexual Behaviour: A Population Study of Twins in Sweden". Archives of Sexual Behavior. Archives of Sexual Behavior. 39 (1): 75–80. doi:10.1007/s10508-008-9386-1. PMID 18536986. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Sexual orientation, homosexuality and bisexuality". American Psychological Association. مؤرشف من الأصل في August 8, 2013. اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Royal College of Psychiatrists' statement on sexual orientation" (PDF). Royal College of Psychiatrists. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 4 فبراير 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة علوم
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.